Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
.
ساعة استجابة يـ رفيقات ، تذكّروا أنها آخر ساعة في يوم الجُمعة ، استغلوا هذهِ اللحظات الثمينة ، ادعُ لنفسك ولقلبك ولأحبابك ، ادعُ بأمنياتك وحاجاتك وأفراحك المُنتظرة ، عسَى الله أن يأتِ بها إليك قريبًا ..🌿
إن المرأة الكريمة بفطرتها تحبُّ الرّجل الغيور
ففي غيرته دلالة علىٰ الرجولة والحميّة والصيانة والكرم والشهامة والنخوة وحرارة القلب وحياته.
وفي ضعف الغيرة برودة القلب ولؤم النّفس وخسّة المنبت وتخنّث الطباع.

فقبحًا لبعلٍ ليس فيه حميّةٌ
ويختال يمشي بيننا مشية الفحلِ!

@Gb5NmRk
-
لا أحبُّ أن أكون مثقلة على شخصٍ بهذا الكوكب، مهما كانت الصِّلة والروابط التي تجمعنا.. أحب كَوني خفيفة، وأتمنى أن أذهب من الدُنيا خفيفة، لا مُثقِلة ولا مَثقولًا عليّ!
.
قال بعض العلماء إذا عصيت الله بموضع بأن حصل منك ذنب فاعمل في ذلك الموضع طاعة كاستغفار وذكر لله ونحو ذلك فكما يشهد عليك يشهد لك.
أرأيت يا صاح لو إن إنسانا قدم إليك قطعة حلوى، أو أرشدك إلى الطريق، ألا تقول له : شكرا
و أنا كذلك مثلك؟ أحفظ المعروف و أقر بالإحسان و أشكر على الهدية و كلما كان الفضل علي كبيرا كان الشكرمني أكبر، و هل من متفضل منعم مثل الله عز وجل الذي منحني العقل و الحواس، و أغدق علي الرزق الطيب، و من علي بالصحة و العافية، و هداني إلى الدين الصحيح؟ ووهب لي الولد و الأهل،
أفلا أشكره على كل هذه النعم ما دمت أشكر غيره على أقل معروف أسداه لي ؟
و إن الشكر يتناسب طردا مع قيمة الهدية و قدر المهدي. فشكري لمن قدم إلي قطعة حلوى ليس كمن قدم إلي علبة حلوى
و الصفة التي يحبها الله تعالى مني لشكره على آلائه هي أن أضع جبهتي على الأرض إقرارا له بربوبيته وتقديسا لألوهيته
فلا نفرط في صلاتنا بعد اليوم ...

من كتاب .. لماذا أصلي ؟
الجنّة عِوض ..
عن دنيا خُلِقَت ناقصةً؛
لم تكتمل لأحد. .. 🌱

-محمد خيري.
‏إنّ اللهَ يفتحُ لنا في كلّ مرحلة من عُمرنا ما يناسبها من أبوابِ الرزق، فاطمئن'🌱💌
.
أكثر مشكلة شائعة هي وراثة الدين بالتّقليد، حيث يعتقد البعض أن الدين يقتصر فقط علىٰ الصلاة والصيام، مع تهميش أحكام الله وأوامره ونواهيه، والولاء والبراء، والعديد من الأمور الأخرى.

يظن الكثيرون أن الدين مجرد روحانيّات، مما أدى إلى تمييع غير طبيعي له.
.
عندما يتحوّل الدين من كونه نظام شامل لحياة البشر، ليصبح عبارة عن وصايا تُقدّم علىٰ المنابر، وشعائر تؤدى في المساجد، فاعلم أنه لا وجود لحقيقة الدين في واقع الحياة..

وعندما تُنحّى الشريعة الإسلامة عن الحكم، وتستبدل بالقوانين الوضعية، فاعلم أن البشرية قد عادت لجاهليتها من جديد.
-

‏"في حياة كلٍّ منا أمرٌ فات قطاره، يغشانا عند ذكره غربةٌ روحية.. تتجلى عنده عبودية الرضا، وسكينة التسليم.. واستشعار أنَّ ما عند الله خير وأبقى."

-
.


"‏إذا أجدَبت روح المؤمن، وشعر بفقده لمَعاني الصّبر واليقين؛ فليُعرض نفسه على الله، تضرعًا ودعاء، فإنّ الانطراح بين يديه تعالى كفيلٌ بأن يُعالج كل ما أجدب من قلبه من معاني الفأل والاستسلام، هذه الدنيا مليئة بالأمور التي تُطفئ وهَج المؤمن، وهو مُحتاج إلى ربّه، في شأنه، وفي كلّ شيء!".
2025/03/16 12:37:39
Back to Top
HTML Embed Code: