Telegram Web
اللهُمّ إنّ هذا اللسانَ ينعَقِدُ أمام عظيمِ خَلقٍ أنتَ مليكُه.. فاطلِقهُ طلق الأسيرِ من الحَمَام..
اللهُمّ يا وليًّا لشؤونِ عُباده، ولِّ لُبّي نحو شُؤونِ ديني ولا تجعل حوائج قلبي إلّا حاجتهُ لك.. وأدِم لي ربّاهُ نورًا هديتنِي بِه هَديَ الغيثِ لأرضِ قَاحطة.
- نهرسَا..
متى يبدُ في الداجي البهيمِ جبينُه
يَلُحْ مثلَ مصباح الدجى المتوقدِ

فمن كان أو من قد يكون كأحمدٍ
فطامٍ لحقٍ أو نكالٍ لمعتدِ

- حسّانُ بنُ ثابت.
"عِلمٌ بِلا أدَب، كنارٍ بِلا حطَب."
- جيبُوتي.
"العلم للإيمان بصيرة ونور وثبات، ولهذا من علِم المآلات لم يحزن ولم يجزع، والمؤمن وإن جهل ما في المستقبل على وجه اليقين إلا أنَّه مطمئن بقلبه استنادًا إلى عظيم حسن ظنه بالله، ومن إحسان الظن بالله تفيض الطمأنينة والفرح والرضا ويخف الجزع والخوف والهلع."
Forwarded from أفراس - Afras
تم منتجة ورفع محاضرة «القرآن والطوفان: معادلة التغيير والثبات»، للشيخ عمرو الشرقاوي.

محاور اللقاء:
    • القرآن الكريم ودوره في تعزيز الإيمان. 

    • كيف كان القرآن وسيلة للتغيير على مر الزمان؟

    • كيف ثبَّت القرآن الكريم الصحابة ومن بَعدهم (تحقيق السكينة والطمأنينة)؟

يمكنكم مشاهدتها الآن..
Forwarded from فِند.
لعبودية حقة وشعور وجداني صادق بالإتصال مع المعبود جل وعلا، يفوتكم خير عظيم، سلسلة تحتاج إلى أن تسمعها كل ما خفتت همتك وتشتت إتصالك بالله تعالى.

https://youtube.com/playlist?list=PLTtjk0GwiBsIDr7OH8TxzOgTwBU20SY89&si=or1clOcCN5uti2pY
الوالِدة حفظها اللهُ وزادها نورًا وسُرور دائمًا ما تُردد " عامِلي الله لا تعاملي النّاس"، جُملةٌ يُوَلِّي بِها العَبدُ رِضا الله عَن رِضا النّاس ويبتغِي عطاءَ الله لَا عطاءَ النّاس وما هُو آتٍ من الخلقِ هو فضلُ وكُرمٌ من ربِّ الخلق.
وجدتُ أنّ التّعامُلَ مع الله هو عينُ العُبودية، وأنّ مما يجدُه العبدُ الحَقّ في الدُنيا من نوائِب يراها حَسبَ قسمين أولُّها مُنتهَىً بخَير وثانيها مُبتدىَ خَير، فالأوّلُ ظاهرُهُ المشقّة وفي قلبِ العابِد عكسُ ذلك والمآلُ بُشرى تُصاحِبُه وفرجٌ عظيم، والآخَرُ فتحٌ مُبين وسَعةٌ من ربِّ كريم.
- نهرسا.
"لا تتَحققُ الغايةُ النّبيلةُ إلّا بوَسيلةٍ نبيلَة."
Forwarded from ruba
اللهم منزل البلايا والمحن، أنزل العطايا والمنح بنصرك العزيز القويم لأهلنا المستضعفين في غزة، واشدد وطأتك على بني صهيون يا ذا الجبروت والملكوت.
2024/11/20 03:40:55
Back to Top
HTML Embed Code: