صدقت والله...!
من تمام العفاف، ومن كمال المحبة… أن ترضى المرأة بحرص زوجها على حشمتها، لا أن تراه تشددًا أو تقييدًا.

هو لا يمنعك من الزينة، بل يحفظ زينتك،
ولا يمنعك من الظهور، بل يريد لك الظهور بما يرضي الله ويُصان به قدرك.

الرجال أعلم بنظر الرجال…
يعلمون ماذا تعني النظرة، وما خلفها من نوايا،
ولذلك لا يرضى المحبّ لزوجته أن تكون عرضًا يُستهلك، أو زينةً تتبعها القلوب الضعيفة.

إن غيرته ليست قيدًا… بل درعًا،
وحِرصه ليس تضييقًا… بل صيانة.

🌷فيا أختاه، إذا وجدت رجلاً يغار على حجابك، فاشكري الله أن رزقك رجلاً يُحب لك الجنة، قبل أن يحب منك الجمال.

#عفة
#منصة_وعي

1 - محرم 1447 - هـ

🗓 عام هجري جديد... ليس مجرد تاريخ.!

في كل عام هجري جديد، نُعيد الخطأ ذاته:
نتبادل التهاني، نُغير التقويم… لكننا لا نُغيّر أنفسنا.

❕والسؤال الحقيقي ليس: ماذا سيحمل لنا العام الجديد؟
بل: ماذا سنحمل نحن إلى العام الجديد؟

هل سندخله بنفس الأفكار المستهلكة؟
بنفس العادات المؤذية؟
بنفس الضعف أمام رغباتنا؟
بنفس التبريرات القديمة التي تُخدّر ضمائرنا كلما همّت بالاستيقاظ؟

😍 الهجرة الحقيقية لا زالت مطلوبة:
هجرةٌ من الجهل إلى الوعي،
من التيه إلى البصيرة،
من عبودية الهوى إلى حرية النفس تحت سلطان الله.

🗓 هذا العام الهجري الجديد…
ليس مناسبة دينية فقط، بل فرصة فكرية،
لنراجع المسار، ونُنقّح الأفكار، ونُعيد ترتيب أولوياتنا،
بعقلٍ صاحٍ… وقلبٍ حي.

💡 واعلم:
أن "بداية عام" هي في الحقيقة "اقتراب نهاية"
وأن من لم يُجدد نيتَه ومسيرتَه…
سيُستهلك كما استُهلك من قبلُ وهو لا يشعر.

#منصة_وعي✅

📲
الريلز ليست مجرد تسلية… إنها فخٌّ محكم!
يبدأ بثوانٍ، وينتهي بساعات، يخطف بصرك، يسحب قلبك، ويُطفئ نورك دون أن تشعر.

تدخل لترى “شيئًا عابرًا”
فتخرج بذنبٍ، وغفلةٍ، وقلّة حياء… بل وتجد قلبك قد تغيّر!

👁 تتعود على النظر الحرام
🎼 وتعتاد أذنُك على المعصية
🖤 ويُثقل قلبك… ويقلّ أنسه بالله

هذا هو الران!
ذلك الصدأ الذي يتراكم على قلبك، حتى لا يعود يتأثر بقرآن، ولا يستحي من عصيان، ولا يشتاق لركعتين في الليل.

فانتبه يا أخي، أختي…
ليس كل ما يُعرض يُرى،
ولا كل ما يعجبك ينفعك.

✋ أوقف هذا العبث،
واحمِ قلبك من التبلّد…
فأنس الله لا يجتمع مع ريلز الحرام.

#منصة_وعي

📩 رسالة إلى كل شاب يضيع عمره في الشات والبحث عن بنات يتعرف عليهن:

يا صاحبي، قلبك مش لعبة، ووقتك مش رخيص...
تظن أنك "تتسلى"، لكنك في الحقيقة تُستَغل، وتُفرِّط في أغلى ما تملك: وقتك، وهمّتك، ونظافة قلبك.
كل دقيقة في هذا الطريق، تسحبك بعيدًا عن أهدافك، عن رجولتك، عن مستقبلك، عن ربّك!
كن عزيزًا، تكن مطلوبًا،
واشتغل على نفسك، تكن محبوبًا.
البنت التي تبحث عنها هناك… لن تجدها في الشات.
ستجدها حين تصبح رجلًا يستحق أن تُبحث عنه.

⏰ رجولتك أغلى من محادثة عابرة.
👑 ارتقِ، فإنك خُلقت لأعظم من ذلك.

#منصة_وعي ✅

😀 الوقت لم يعد يُسرق منك… بل أنت من تسلّمه الهاتف بيديك!

📲 كل سحبة شاشة، كل "فيديو قصير"، كل "دقيقة" بلا هدف…
هي لبنة تُنتزع من عُمرك، وأنت تبتسم!

ليست الكارثة في ضياع الوقت فقط،
بل في ضياع الإحساس بمرور الوقت… حين يُخدّر وعيك حتى لا تعود تُفرّق بين المفيد والمُلهي.

📲 الهاتف ليس العدو…
لكن الاستخدام غير الواعي، هو القيد الخفي الذي يمنعك أن تنهض، أن تصلي بخشوع، أن تتعافى، أن تنجح.

استيقظ يا صديقي…
إنه ليس مجرد وقت، إنه أنت!

#منصة_وعي ✅

🤍
كلامكم نفيس، وتنبيهكم في محلّه، فالتحرش الإلكتروني بات خطرًا يهدد خصوصية الأفراد، ويمسّ الأعراض ويهدم الثقة، خاصة بين الشباب والفتيات.

❕ تذكير روحي: قبل كل الإجراءات التقنية… علّموا قلوبكم أن الله يراكم، وأن كل خطوة على الإنترنت مسجّلة في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة.

🛡 اجعلوا نيتكم دائمًا: "السلامة لا التسلية"،
ولا تظنوا أن التجاوز يبدأ بخطوةٍ ضخمة، بل غالبًا: بـ"تفاعل عابر"، و"مزحة في الخاص"، و"فضول بسيط"،
ثم يكون بعدها ما لا تُحمد عقباه!

💬 نصيحة ذهبية: لا تكونوا لقمة سائغة للذئاب الرقمية، واحفظوا قلوبكم قبل أجهزتكم.


❌ لا تكن سببًا في فتنة أحد، ولا تكن ضحية لضعفك.
"ومن يتقِ الله يجعل له مخرجًا"، فابدأ بالتقوى تكن آمنًا.

🏳️ فليكن شعارك دائمًا:
"كرامتي أغلى، وديني أولى، وقلبي ليس لعبة في يد الغرباء."

#تذكير
#وعي_رقمي
#سلامتكم_أهم
#منصة_وعي✅

💔 بكل ألم... نعم، هذا واقع!

في حين أن ليلة الجمعة هي من أشرف الليالي، يُستحب فيها الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ، وتُفتح فيها أبواب الرحمة، يجعلها بعض الناس ليلة لهوٍ ومحرمات، فيملؤونها بمقاطع خادشة، أو سهرة على الأفلام والموسيقى، بل وقد تكون ليلة سقوط في العادة السرية والإباحية!

⚠️ تذكّر:
"إن من أعظم الظلم أن تُقابل نفحات الله بالذنوب، وأن تُطفئ نور الجمعة بمعصية."

🕋 ليلة الجمعة ليست للغفلة، بل:
-لقراءة سورة الكهف
-والدعاء والاستغفار
-وتصفية القلب من شوائب الأسبوع

🔵 فبدِّل عادتك، وبدلًا من أن تختم أسبوعك بذنب، اختمه بطاعة، لتفتح لك أبواب الخير في الأسبوع الجديد.

🌙 "ليلة الجمعة، لا تجعلوها ليلة السقوط… بل اجعلوها نقطة عودة."

#حرر_نفسك ✅

#صرخة_وعي 🧠
ما أحوجنا جميعًا أن نفيق!

"صنعوا لكلّ أحدٍ ما يُغرقه"...
للنساء مسلسلات العشق والخيال،
وللرجال صراع الأقدام في الملاعب،
وللأطفال شاشات تُبرمج العقول من المهد،
وللجميع: غفلةٌ تامة عن واقع الأمة وجراحاتها.

💬 والنتيجة؟
جيل يعرف ترتيب الفرق... ولا يعرف أسماء العشرة المبشرين بالجنة.
جيل يحفظ أسماء اللاعبين... ولا يعرف أسماء الصحابة.
جيل يهتف للبطولات... ولا يغار إذا هُدمت المساجد، أو نُهبت المقدسات!

💔 وأعجب من هذا أن العدو نفسه يعلم متى ينفّذ جرائمه:
حين نكون نحن منشغلين... ضائعين... في لهونا!
فلا يُحسن اختيار توقيت المجازر مثله،
ويا لها من خيبة أن يكون التوقيت "رائعًا" لناشري الظلم، لأننا غافلون.

🌱 الصحوة ليست ترفًا، بل فريضة!
⬅️ والنهضة لا تحتاج أن تكون شيخًا أو عالمًا، بل أن تكون موقنًا بدورك، أن تضع لبنةً في صرح الصحوة، أن تحمل همّ الإسلام من موقعك، بقلمك، بصوتك، بفنك، بعلمك، بتقواك...

🕊 "إذا لم يكن لك في حياتك ما تقدمه للإسلام… فراجع إيمانك قبل فوات الأوان."

#منصة_وعي✅
#ماذا_قدمت_لدينك؟

🧠💥 #صرخة_وعي | هل تفهم ما يُفعل بك؟

🎭 هم يضحكون عليك… وأنت تظن أنك تتسلّى!
📺 تشاهد المسلسلات…
🎧 تحفظ الأغاني…
🏆 تنتظر المباراة القادمة…
🎮 تلعب بلا توقف…

وفي الخلفية:
يُدار العالم،
تُنهب ثرواتك،
يُفسد دينك،
ويُمسخ وعيك… وأنت لا تدري!

📣قالوا في بروتوكولاتهم حرفيًا:
"سوف نملأ الصحف والمجلات والمسرح بالهوى، ونُغرق الناس بالمتعة… حتى لا يبقى فيهم عقلٌ يعارضنا، ولا قلبٌ يثور علينا!"

❕هل تعلم ما هدفهم؟
شعب بلا عقل
أمة بلا نخوة
شباب غارق في اللهو والشهوات
ونساء تافهات يبحثن عن الشهرة والظهور

💣 جيل كامل… يتحرك بالأوامر ولا يعرف حتى من عدوه!

🛡 قاوم..!
⏳ لا تجعل الترفيه مسكّنًا للغفلة.
📚 اقرأ… افهم… وعِش كأنك المستهدف… لأنك كذلك!

🧠 وتذكّر:
الذي لا يصنع وعيه بيده… سيُصنع له وعيٌ مزيف يُقتَل به وهو يضحك!

#منصة_وعي ✅

صباح الخير🌝

لن تنهض أمة في ظهر أبنائها سلاسل الشهوة والكسل!
الأمة لا تحتاج مزيدًا من التائهين… بل من الواعين، الصادقين، المجاهدين!

🛡 أنت مشروع بطل… لا عبء!
لكن البداية؟ أن تنتصر على نفسك، أن تتحرر من قيودك، أن تقول للهوى: "لا"، ولله: "سمعنا وأطعنا".


كل لحظة تصارع فيها شهوتك، فأنت تصنع في قلبك رجلًا… وفي روحك مجاهدًا.

🎯 فابدأ الآن،
حرّر نفسك… لتكون حرًّا في دنياك، وناصرًا في أمتك،
فربّ عبدٍ صادق، يوقظ أمةً نائمة!

#أنت_البداية
#منصة_وعي ✅