"لماذا من بين آلاف الوجوه التي تَعبُرنا، لا نسقُط إلا في حُب الوجه الذي لا نَملُك رؤيته إلا بِشَق الأنفُس؟ لماذا مِن بين كل الأكتاف المُلاصقة لنا، لا يَسقُط رأسنا إلاّ على الكتف الذي بيننا وبينه مسافة الأرض؟"❤️🩹
"يارب الحاجات ذلِّلها.. قرِّبها، هوِّنها
يسِّرها، باركها، وآنسنا بها"
يسِّرها، باركها، وآنسنا بها"
“ثم نترك الأشياء تمامًا
ونهدأ
لا ننتظر شيئًا
نعانق أنفسنا
ونجلس فى الأركان
حتى نُشفى”
ونهدأ
لا ننتظر شيئًا
نعانق أنفسنا
ونجلس فى الأركان
حتى نُشفى”
"قد ينسى الإنسان أنه حيّ بعض فترات حيَاته، حتى تَلْمِسه يدٌ تُحبّه."
"بعد أن جمعتني الأيام بك، عرفت معنى أن يكون للإنسان مكان تألفه روحه، و يمشي اليه دائمًا بنيّة السَكينه من كل شيء."
"هناكَ تفاصيلٌ
لا تُحكى إلا لله
ولهذا شُرع الدعاء في السجود"
لا تُحكى إلا لله
ولهذا شُرع الدعاء في السجود"
"اسألوا الله الثبات الذي لا يغيّره حال ولا مكان ولا زمان .. ثبات لا تمزِّقه الفتن، ولا تهوي به مغريات هذه الدنيا، ولا تجرّه عواصف الحياة"
"الله قادر أن يعوّض الإنسان لدرجة أن يُنسيه ما الذي خسره في البداية.. هذه المواساة تُلامسني دائمًا."
يُعجزكَ عن الحَلّ.. ثُمّ يُعجزك بالحَلّ!
"قدير قادر مُقتدر".
"قدير قادر مُقتدر".
"أنتِ رائعة بشكل مبالغ فيه، أعني لا أحد سيصدقني لو أخبرتهم أنك كلما ابتسمت لمعت في السماء نجمة."
🤍🤍
🤍🤍
الفكرة في الاستشعار والتقدير، قد تمتلك كل شيء ولا تستطيع رؤية أي شيء منه كنعمة.. استشعار النعم بحدّ ذاته نعمة منَّ الله عليك بها.
"قَدِّم المَحَبّة للجميع،
قَدِّم الثقة للقليل، ولا تَضُر أحد."
قَدِّم الثقة للقليل، ولا تَضُر أحد."
همومك وكثرة تفكيرك, هي مقدماتٍ لنعمٍ مؤجلة فلا تقلق مما يحصل لك, بل اطمئن كثيرا حد اليقين بـ أن الله سيبعث, من شقوق حُزنك مسرات تمنحك راحة البال
"سيرزقك الله قمرًا يعوّضك بنوره، عن جميع النجوم التي سقطت منك."
Forwarded from أدهم شرقاوي
كانوا هكذا ... فصاروا هكذا
لَيْسُوا أرقاماً أبداً
كلُّهم كان لديهم حياة، وأحلام، وأحبّة
لَيْسُوا أرقاماً أبداً
كلُّهم كان لديهم حياة، وأحلام، وأحبّة
ومن محيّاك أشدو نظْمَ قافيتي
فإنْ تَبَسّمْت زانَتْ كُلُّ أشعاري
وإنْ تَقَطَّعَ حَبْلُ الوَصْلِ منْ يدنا
فَلْيَنْقُلِ الطيرُ من حالي وأخباري
بأنّ وِدَّكمُ في القلبِ مَسْكَنُهُ
ولَوْ تَبَاعَدَ عَنْ سُكْناكُمُ داري.
فإنْ تَبَسّمْت زانَتْ كُلُّ أشعاري
وإنْ تَقَطَّعَ حَبْلُ الوَصْلِ منْ يدنا
فَلْيَنْقُلِ الطيرُ من حالي وأخباري
بأنّ وِدَّكمُ في القلبِ مَسْكَنُهُ
ولَوْ تَبَاعَدَ عَنْ سُكْناكُمُ داري.