‏﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ﴾

‏أخذ الطبيبُ بمعصمي متحسِّساً
نبضاتِ قلبي ثُمَّ قالَ: غريبُ !

لا نبضَ عندكَ أين قلبُكَ يا فتى؟
فأجبتُ قَد أخذَ الفُؤادَ حبيبُ ...

أَبْدَى ابتِسَامَته وقَال : تَجِيئُني؟! ...
اذْهَب إلِيه فَما سِوَاه طَبِيبُ !!

﴿ ‏وَعَنَتِ الوُجوهُ لِلحَيِّ القَيّومِ وَقَد خابَ مَن حَمَلَ ظُلمًا ﴾

‏﴿ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ﴾

للهِ ما تركناهُ رغماً عنَّا ، للهِ ما ودعناهُ بحُزنٍ ، للهِ ما غصّتْ بهِ الحناجر ، للهِ نحنُ . .💔

هم لا يعرفون ما معنى أن تكون شخصاً يتجاوز كل شيء وهو صامت، يتجاوز ويتجاوز بكل هدوء حتى يعتقد من يراك أنك لم تتعثر يوماً.

لا أحد سيعرف إلى أي مدى أنت مُتعب، فـ ظاهرك منظم وتفاصيلك الهادئة لا تشير بمقدار التعب الذي تضمره ولأنك تبتسم كثيراً لن يشعر بك أحد.

.😔😔

﴿ ‏قُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّ انظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ﴾

﴿‏وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا﴾

﴿ وَقَالُوا الحْمَدْللهِ الَّذَِي أذْهَبَ عَنَّا الْحَزَن ﴾

.

“لا أعلم لماذا قد يحبِس  النّاس الكلمات الجميلة في  قُلوبهم،  بينما لو نطقوها، لأَزهرت  بساتين الورد  في صُدورهم وصُدور  أحِبّتهم " .

‏تعبت كثيرًا من ملاحقه الأشياء التي أُحبها على أمل أن تكون لي؛
الأن أرخيت يدي و وضعت قلبي جانبًا، على الأشياء التي تُريدني أن تلاحقني هي، فأنا قد سئمت.

﴿‏وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا﴾

﴿‏ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ ۖ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾

﴿‏ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ﴾

﴿‏وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ خَيْرٌ﴾

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

﴿‏وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ﴾

﴿‏ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ﴾

﴿وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾