[لا يستبشر أهل الباطل ولا يفرحوا]
سيجتمع أهل السنة وسيرجع المخطئ منهم، وسيفرح أهل السنة برجوعهم، والبركة والخير في أهل السنة في شتى أقطار الدنيا.
أهل السنة مع ولاة أمورهم ويدعون لهم، وحاشاهم أن يكونوا سببا في إشعال الفتن.
فالعاقل هو الذي يحترم الحق ولايتدخل فيما لايحسنه؛ لأن القضاة ثلاثة: اثنان في النار وواحد في الجنة.
ولا يضر أهل السنة ما يحصل من فتنة لبعض من انتسب إليهم، فهذا إنما هو مصداق لقول الصادق المصدوق ﷺ:
«لا يضرهم من خذلهم...».
عرفات المحمدي
سيجتمع أهل السنة وسيرجع المخطئ منهم، وسيفرح أهل السنة برجوعهم، والبركة والخير في أهل السنة في شتى أقطار الدنيا.
أهل السنة مع ولاة أمورهم ويدعون لهم، وحاشاهم أن يكونوا سببا في إشعال الفتن.
فالعاقل هو الذي يحترم الحق ولايتدخل فيما لايحسنه؛ لأن القضاة ثلاثة: اثنان في النار وواحد في الجنة.
ولا يضر أهل السنة ما يحصل من فتنة لبعض من انتسب إليهم، فهذا إنما هو مصداق لقول الصادق المصدوق ﷺ:
«لا يضرهم من خذلهم...».
عرفات المحمدي
Forwarded from عرفات بن حسن المحمدي
[الرقية لو احتاجها المسلم فليذهب إلى راق مسلم ولا يستعن باليهود والنصارى]
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ابن مسعود قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«إِنَّ الرُّقَى، وَالتَّمَائِمَ، وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ»
قَالَتْ: قُلْتُ: لِمَ تَقُولُ هَذَا؟
وَاللَّهِ لَقَدْ كَانَتْ عَيْنِي تَقْذِفُ وَكُنْتُ أَخْتَلِفُ إِلَى فُلَانٍ الْيَهُودِيِّ يَرْقِينِي فَإِذَا رَقَانِي سَكَنَتْ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ:
إِنَّمَا ذَاكَ عَمَلُ الشَّيْطَانِ كَانَ يَنْخُسُهَا بِيَدِهِ فَإِذَا رَقَاهَا كَفَّ عَنْهَا، إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكِ أَنْ تَقُولِي كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا».
صحيح/مسند أحمد ٣٦١٥.
انتقاه: عرفات بن حسن المحمدي.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ابن مسعود قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«إِنَّ الرُّقَى، وَالتَّمَائِمَ، وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ»
قَالَتْ: قُلْتُ: لِمَ تَقُولُ هَذَا؟
وَاللَّهِ لَقَدْ كَانَتْ عَيْنِي تَقْذِفُ وَكُنْتُ أَخْتَلِفُ إِلَى فُلَانٍ الْيَهُودِيِّ يَرْقِينِي فَإِذَا رَقَانِي سَكَنَتْ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ:
إِنَّمَا ذَاكَ عَمَلُ الشَّيْطَانِ كَانَ يَنْخُسُهَا بِيَدِهِ فَإِذَا رَقَاهَا كَفَّ عَنْهَا، إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكِ أَنْ تَقُولِي كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا».
صحيح/مسند أحمد ٣٦١٥.
انتقاه: عرفات بن حسن المحمدي.