This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتب تطوير الذات
« أما كتب تطوير الذات فلن أُثخن فيها، ولكن أغلبها -وحبذا التركيزُ على «أغلبها»- يكون مُجمَل الطرح فيه مُخدِّرًا لا موقِظًا؛ لأنها تخلقُ في داخل القارئ (الفاشل حياتيًا) شعورًا مطمئنًا حتى يُحِبّ فشلَه! فهي في حقيقتها قائمةٌ على حِيَلٍ نفسيّةٍ لا تنهضُ بك، بل تُخيِّل إليك النهوض! »اهـ.
الناطق الأخرس | فهد الباشا | [ص:120]
« أما كتب تطوير الذات فلن أُثخن فيها، ولكن أغلبها -وحبذا التركيزُ على «أغلبها»- يكون مُجمَل الطرح فيه مُخدِّرًا لا موقِظًا؛ لأنها تخلقُ في داخل القارئ (الفاشل حياتيًا) شعورًا مطمئنًا حتى يُحِبّ فشلَه! فهي في حقيقتها قائمةٌ على حِيَلٍ نفسيّةٍ لا تنهضُ بك، بل تُخيِّل إليك النهوض! »اهـ.
الناطق الأخرس | فهد الباشا | [ص:120]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أَبيتُ وَعَيني بِالدُّموعِ رَهينَةٌ
وَأُصبِحُ صَبًّا وَالفُؤادُ كَئيبُ
إِذا نَطَقَ القَومُ الجُلوسُ فَإِنَّني
أُكِبُّ كَأَنّي مِن هَواكِ غَريبُ
يَقولونَ داءُ القَلبِ جِنٌّ أَصابَهُ
وَدائي غَزالٌ في الحِجالِ رَبيبُ
إِذا شِئتُ هاجَ الشَّوقُ وَاِقتادَهُ الهَوى
إِلَيكِ مِنَ الرِّيحِ الجَنوبِ هُبوبُ
هَوى صاحِبي ريحُ الشَّمالِ إِذا جَرَت
وَأَهوى لِقَلبِي أَن تَهُبَّ جَنوبُ".
بَشَّار بن بُرد.
وَأُصبِحُ صَبًّا وَالفُؤادُ كَئيبُ
إِذا نَطَقَ القَومُ الجُلوسُ فَإِنَّني
أُكِبُّ كَأَنّي مِن هَواكِ غَريبُ
يَقولونَ داءُ القَلبِ جِنٌّ أَصابَهُ
وَدائي غَزالٌ في الحِجالِ رَبيبُ
إِذا شِئتُ هاجَ الشَّوقُ وَاِقتادَهُ الهَوى
إِلَيكِ مِنَ الرِّيحِ الجَنوبِ هُبوبُ
هَوى صاحِبي ريحُ الشَّمالِ إِذا جَرَت
وَأَهوى لِقَلبِي أَن تَهُبَّ جَنوبُ".
بَشَّار بن بُرد.
ماهي مُبَكِّية الحصنِي؟ التي قالت عنها العَامَّة: مبكية الحصني ذراها ظلالها!؟
الجواب: هي الهبوب التي تهب في #فصل_الشتاء من الشرق والجنوب الشرقي وتسميها العامَّة:
(هبوب مطلع الشمس)!
حيث يشتد البرد على الحصني (الثعلب) في جحره ليلاً وينتظر شروق الشمس ليستدفئ بها، فإذا خرج في باب جحره يتلقى شعاع الشمس وجد الهواء البارد يلسعه فيعود لجحره باكيًا بسبب شدة البرد عليه في داخل الجحر وخارجه!!
وعادةً يحفر جحره تجاه مطلع الشمس شتاءً للاستدفاء بشعاعها وقت الشروق ثم يذهب يبحث عن رزقه…
•• ولذا يُخطئ من يربطها بموسم #الشبط فقط!!!••
إذ هي فيه أكثر بسبب ازدياد تحرك الهواء أكثر من موسم #المربعانية وإلا فكل هبوب شتويّة شرقية أو جنوبية شرقية (جهات طلوع الشمس في الشتاء) تحرم الحصني من الاستدفاء بالشمس تُطلق عليها العامة اسم {مبكية الحصني} فهي تحرم العامَّة أيضًا من مشراق طلعة الشمس،،،
وكثيرًا ما سمعت كبار السن ببلدتنا #المشاش (رجالاً ونساءً) يقولون لبعضهم ما طلعنا للمشراق اليوم هابّة علينا مبكية الحصني!
ولذا قالت العامة في أمثالها:
(مبكية الحصني ذراها ظلالها)
فإن استظل من يطلب الدفء منها وقت شروقها من إنسان أو حيوان حَرَم نفسه من شعاع الشمس الدافئ!
ولايطلق هذا الاسم على هبايب الجهات الأخرى (الشمالية والغربية) رغم برودتها في مواسم الشتاء كلها؛ لأن جهة شروق الشمس لا تلفحها تلك الأهوية…
الجواب: هي الهبوب التي تهب في #فصل_الشتاء من الشرق والجنوب الشرقي وتسميها العامَّة:
(هبوب مطلع الشمس)!
حيث يشتد البرد على الحصني (الثعلب) في جحره ليلاً وينتظر شروق الشمس ليستدفئ بها، فإذا خرج في باب جحره يتلقى شعاع الشمس وجد الهواء البارد يلسعه فيعود لجحره باكيًا بسبب شدة البرد عليه في داخل الجحر وخارجه!!
وعادةً يحفر جحره تجاه مطلع الشمس شتاءً للاستدفاء بشعاعها وقت الشروق ثم يذهب يبحث عن رزقه…
•• ولذا يُخطئ من يربطها بموسم #الشبط فقط!!!••
إذ هي فيه أكثر بسبب ازدياد تحرك الهواء أكثر من موسم #المربعانية وإلا فكل هبوب شتويّة شرقية أو جنوبية شرقية (جهات طلوع الشمس في الشتاء) تحرم الحصني من الاستدفاء بالشمس تُطلق عليها العامة اسم {مبكية الحصني} فهي تحرم العامَّة أيضًا من مشراق طلعة الشمس،،،
وكثيرًا ما سمعت كبار السن ببلدتنا #المشاش (رجالاً ونساءً) يقولون لبعضهم ما طلعنا للمشراق اليوم هابّة علينا مبكية الحصني!
ولذا قالت العامة في أمثالها:
(مبكية الحصني ذراها ظلالها)
فإن استظل من يطلب الدفء منها وقت شروقها من إنسان أو حيوان حَرَم نفسه من شعاع الشمس الدافئ!
ولايطلق هذا الاسم على هبايب الجهات الأخرى (الشمالية والغربية) رغم برودتها في مواسم الشتاء كلها؛ لأن جهة شروق الشمس لا تلفحها تلك الأهوية…