Telegram Web
أريد أن أعيش في عالم حيث كل واحد منا يستطيع أن يقول -دون أن نتهمه بالكذب- : "لقد أخترعت وردة".

‏- ألن بوسكي
أحب رسائل الحب الأدبية على سبيل المثال:

بابلو نيرودا إلى زوجته: احرميني الخبزَ إن شئتِ ، احرميني الهواءَ ، لكن لا تحرميني ضحكتَكِ. أو رسالة طه حسين إلى سوزان: بدونكِ أشعرُ أنّي ضريرٌ حقّاً ، أما وإنّي معكِ. فإني أتوصلُ إلى الشّعورِ بكلّ شيء،

من جولييت إلى فيكتور هوجو:
‏"أحبّك، إنها حقيقةٌ! أحبُّكَ رغماً عني، رغماً عنك، رغماً عن كل هذا العالم"

‏من جُبران إلى ميّ زيادة :
‏"احبُّ صغيرتي غير أنّني لا أدري بعقلي لماذا أحبُّها؟ يكفي أنّني أحبُّها بروحي و قلبي"

‏الرّافعي إلى الأديبة ميّ زيادة:
‏"لو رأيتيني ، وأنا أقرأُ رسائلِكِ لرأيتِ أنكِـ لا تكتبينّ لي كلامًا.. بل تزرعينّ في الورقِ زَهر أنفاسِكِ فيأتيني فأقرأهُ"
أخبرتُ هذا الغيمَ
‏أنْ يتمهَّلا
‏ليكونَ..
‏بالمطرِ اللقاءُ مُبلَّلا
‏وفتحتُ بابَ الوقتِ
‏حتى تدخلي
‏ووقفتُ أحرسُه
‏لئلَّا يُقفلا
‏وأنا أُلقِّنُ لعثماتِ أصابعي
‏"أهلًا"..
‏بحجمِ الشوقِ
‏كي لا تخجلا
‏وأُعيرُ أشجارَ الرصيفِ قصيدةً
‏فتهمُّ كي تلقاكِ
‏أن تترجَّلا
«‏هناك أشياءٌ تتطلّب وقتها.. تستطيع أن تقرأ كلّ الكتب التي في العالم لكنّك لن تكوّن فكرةً حقيقيةً عنه إلا بعد عمرٍٍ من الانغماس فيه بكلّيتك..»
- أمل السهلاوي
«عندما يقدِرون على المشي بعيدًا
تاركينك خلفهم
دعيهم
لأنك تريدين الحبّ
الذي له ذراعين لا قدمين»

- ألفا هولدن | ترجمة: ضي رحمي
اعذريني على الخط، كيف لا ترجف يداه من يُحاول الكتابة لكِ
- ماريْ
Photo
غداً..
ستكبر زهرة عبّاد الشمس وتُدير رأسها الأصفر
الصغير‏ في كُلّ الإِتجاهات ذاهلة.. مُرتبكة
فثَمّة أكثر مِن شمس، وعندما لا تجد خياراً أو
ملاذًا ستُلقي بنَفْسِها بين يديك
‏لتغفو، تغفو، تغفو مثل قلبي
«أفكارك المؤجلة قد تختفي من ذاكرتك»


-سُمية الناصر
«عندما تتزوج المرأة برجل غير ناضج، تصبح أيضًا أمًا لزوجها ولا يعود لديها الانفتاح والطاقة الكافيان لأطفالها»
" وددت لو أعودُ طفلاً، لان الرُكب المخدوشة تلتئم اسرع من القلوب المُنكسرة ."
حتى ان مقتنيات امي تشبه قلبها،
هاتفها لا تنفد بطاريته مهما استهلكته..
حقيبتها لا ينضب خيرها تأكل وتشرب وتتداوى منها وقد تتسع لتحملك فيها،
معطفها قادر على ان يدفئ شتاء لندن، يداها تجيد الطبخ والخياطة واصلاح الاشياء ..
مثل قلبي .
لقد كلفني الوصول اليك كثيراً من الصدقات وعدداً هائلاً من الدعوات في جوف الليل.
ولم يبقى مسجداً في مدينتنا إلا وكان لي اثر به .
كان الطريق اليكِ صعباً ولكن كان وعد ربي حقاً، ونلت منزلتي في قلبك، ونلت حبك واصبحتِ زوجتي بعد ان كنت حبيبتي وهذا فضل من ربي عظيم .. احبك.
أليس هذا هو الحُب؟
شخصان يمُران بالحياة اليومية معًا.
"جودة العلاقة مع أهلك نقدر نقيسها أن أنتَ لأي مَدى قادر تكون نَفسك في البيت، مع والدك، مع والدتك."
- د. عماد رشاد
بجانبك كل الاشياء تبدو في غاية الروعة
حتى انا، احبني وانا معك.
«غاية الشراكات الإنسانية في نِهاية المطاف، أن يقول أحدهما للآخر: إنَّني أحرس أحساسك من الخَدش»


|هالة الجبوري|
2025/06/25 08:02:14
Back to Top
HTML Embed Code: