الوتر

نورٍ مابين الجمعتين
🤍

-

جعله يعود الصوم عامٍ ورا عام
‏و انتم و حنَّا في نعيم وفضايل

ربي يجعلهم 30 يوم جبر وخير واستجابة
‏وعدل و رِزق ونور وبركة في كل اتجاه

كل عام وانتم بخير يارب
‏ينعاد علينا وعليكم بالصحه والعافيه 🤍

تدرك مرور الدّنيا وتقلّب الحياة واختلاف محطات عمرك مع كلّ رمضان يأتي عليك تتنوّع معه أمنياتك في الدعاء وتختلف فيه حاجاتك في الابتهال ويبقى الله كريمًا رحيمًا جوادًا عظيمًا رؤوفًا قديرا ويبقى الإنسان عجولًا جهولًا ضعيفًا

الوِتر

طلبتك، وانت غفّار الخطايا رازق النشّاد
‏تفيض برحمتك عاللي هلَك من كثرت ذنوبه

‏انا ياربّ احبك حبّ مايطري على العبّاد
‏واخافك خوف لو وزّع على اهل الأرض ماتوا به

- الوِتر و ضموني بين دعواتكم لعل احد منكم اقرب مني الى الله -

أنت الرجاء يا مِنزل القرآن في شهر رمضان
‏محتاج في قلبي وفي وجهي وفي مسعاي " نور

‏أدعيك . . واخشى من عذابك وارتجي منك الجنان
‏مالي سوى عفوك ملاذ . . ألوذ به يوم النشور

‏عندي يقين بـ رحمتك يا رب ، وانت المُستعان
‏من رحمتك ؛ وشلون يقنط من يعرف إنك غفور

الوتر

تزاحمت النِعم " مطر ورمضان وصيِام
و صلوات و دعوات روحانيّة وأُنس
و طمأنيِنه تحوف القلب
من كل مكان بأجمل حُلّه
‏و ربُ كريمٌ مجيب
‏اللهم آمين لكل مافي قلوبنا 🤍

‏رمضان وليلة جمعه ومطر :

‏ما يضيع اللي معلق في رجا الله حبله
‏يا منور الارض …نور ف الحياة دروبي

‏عسى …همال السحاب اللي تناثر وبله
‏مايوقف لين يغسل قلبي من ذنوبي

صباحكم خير ويسّر 🤍

- إن الصدقة أحب الأعمال إلى الله -
‏
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ” من تصدق بعدل تمرة من كسبٍ طيب – ولا يقبل الله إلا الطيب – وإن الله يتقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبه كما يربي أحدكم فَلوّه حتى تكون مثل الجبل

والله مرارًا ماعهدت شي يجلي عني همومي
مثل ماتجليها الصدقة
‏وكل ما تكالبت عليّ الامور وضاقت هرعت ادور مكان ادفع فيه ولو كان ريال ، عظيمة الصدقة وفضلها عظيم واثرها اعظم والعائد منها والله انه يجبرك ويفك كربتك اكثر من الجهة اللي قدمت لها صدقتك
‏لاتنسونها ولو كانت بأبسط المبالغ 🤍

﴿إِنَّ اللَّهَ يَجزِي المُتَصَدِّقينَ﴾

تيسيرٍ للأمور وراحة للصدور
تبرعو بما تجود نفسكم ولو مبلغ بسيط
لعلها تكون شفيعه لكم في الأخرة🤍

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
" لو عرضت الأقدار على الإنسان
لأختار القدر الذى أختاره الله له"

طول عمرك تحلم بالنجوم وماتدري بأن الله مسخّر لك من الأقدار أفضل وأروع وأحسن من كل التوقعات ، لما الواحد يتأمل حياته يتعجب من دقّة تدبير الله للأحداث الله في توقيته حكمة وفي تعجيله رحمه وفي تأخيره صد أذى وبعد مرور فترة من الزمن تُدرك فعلًا أن الأقدار لن تكون أفضل مما قدّر الله لها أن تكون