عندي بعض حلم
و طموح و مآرب
ونفسٍ ما يلحق في العزايم مداها
و إن أمحلت بي واسعات المضارب
أنا برجاء ربي ماني في رجاها
ليا منّا لقينا كل بابٍ للأمل مسدود
طرقنا باب ربٍ ما عليه أقفال وحراسة
فـ يارب إن ضلّ قلبي
فقلبي أنت تعرفهُ
أو إن كان ذنبي عظيمًا فأنت غفّـارُ
-الوتر-
و طموح و مآرب
ونفسٍ ما يلحق في العزايم مداها
و إن أمحلت بي واسعات المضارب
أنا برجاء ربي ماني في رجاها
ليا منّا لقينا كل بابٍ للأمل مسدود
طرقنا باب ربٍ ما عليه أقفال وحراسة
فـ يارب إن ضلّ قلبي
فقلبي أنت تعرفهُ
أو إن كان ذنبي عظيمًا فأنت غفّـارُ
-الوتر-
لاذ بك يارب قلبٍ من الذكرى جزوع
في حماك من المواجع و من تقليبها
وأن يكون رضاك يا لله حليفي دومًا
-الوتر-
في حماك من المواجع و من تقليبها
وأن يكون رضاك يا لله حليفي دومًا
-الوتر-
ومَن صدَقَ توكّلهُ على الله في حصول شي "ناله"
وجود الله مريح من حيث أن هنالك دومًا شيءٍ ما أعلى من الإنسان عزائي الوحيد إلهٌ عظيمٌ لنلجأ إلى تدبيره ورحمته
وجود الله مريح من حيث أن هنالك دومًا شيءٍ ما أعلى من الإنسان عزائي الوحيد إلهٌ عظيمٌ لنلجأ إلى تدبيره ورحمته
اسألك بالله ..
يا صبح التمنّي
روف في قلبٍ بضيقه
يمتحنّي !
و كبّ بي من راحتك
بعض السكينة
يا صبح التمنّي
روف في قلبٍ بضيقه
يمتحنّي !
و كبّ بي من راحتك
بعض السكينة
لو علِمت لطف الله في تدبير أمرك لما حزنت على فوات فرصة أو تأخر أمنية، لأصبحت وأمسيت مُطمئن القلب قرير العين، ليس من المهم أن يأتيك لطف في أمر ظاهرة خير لك، قد يأتي لطف الله في أمر ظاهرة شرٌ لك وباطنة رحمات كثيرة!
﴿وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم﴾
- الوتر يا اصحاب -
﴿وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم﴾
- الوتر يا اصحاب -
يا رب لا تختبر نفسي بما لا تطيق
ورضاك يا رب غايتها ومدلولها
الحمد لك والثناء اللي في جلالك يليق
يالله عفوك ومغفرتك وما حولها"
- الوتر -
ورضاك يا رب غايتها ومدلولها
الحمد لك والثناء اللي في جلالك يليق
يالله عفوك ومغفرتك وما حولها"
- الوتر -
قليل حيلة
لكن إن قال يارب
تبرك له الصَّعبات .. من غير حيلة
فهو -سبحانه- المَلاذُ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القِلة، سلوة الطائعين، وملجأ الهاربين، وآمان الخائفين
دبّر ما نجهله ويسّر ما نأمله
وتولّنا يارب في من توليت
- الوتر-
لكن إن قال يارب
تبرك له الصَّعبات .. من غير حيلة
فهو -سبحانه- المَلاذُ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القِلة، سلوة الطائعين، وملجأ الهاربين، وآمان الخائفين
دبّر ما نجهله ويسّر ما نأمله
وتولّنا يارب في من توليت
- الوتر-
لا ضاق صدري قلت يارب رحماك
ياللي بذكرك ينجلي ضيق صدري
استغفرك وأتوب لك واطلب رضاك
ماغيرك احدٍ عن خفى النفس يدري
و يوم الخلايق تتذَارى ببعضها البعض
وكلت أمري لك يا لله
انت اللي بتنجي روحي
من عصفها والرعد
ومن حزني و تشتيته
- الوتر -
ياللي بذكرك ينجلي ضيق صدري
استغفرك وأتوب لك واطلب رضاك
ماغيرك احدٍ عن خفى النفس يدري
و يوم الخلايق تتذَارى ببعضها البعض
وكلت أمري لك يا لله
انت اللي بتنجي روحي
من عصفها والرعد
ومن حزني و تشتيته
- الوتر -
وأقول ( يارب )
لأسباب عدّة أو حتى بدون أسباب
أهتف بالنداء له سبحانه لأطمئن
ليرتاح داخلي ويستطاب بهذا النداء حالي
اقول يا رب .. وهو يدبّرُ الأمر
- الوتر -
لأسباب عدّة أو حتى بدون أسباب
أهتف بالنداء له سبحانه لأطمئن
ليرتاح داخلي ويستطاب بهذا النداء حالي
اقول يا رب .. وهو يدبّرُ الأمر
- الوتر -
سبحانك حتى التنهّاد
على أثر حسرة وقل عوز نؤجر
حتى على النيّات الطيبة الصافية نؤجر
و هذا أكثر ما يريح عواصفي
-الوتر-
على أثر حسرة وقل عوز نؤجر
حتى على النيّات الطيبة الصافية نؤجر
و هذا أكثر ما يريح عواصفي
-الوتر-
صلاة الوتر أعدها بمثابة إمتنان لله على يوم مضى بحفاوته وعونه ورضاه أحبها مرة يأسرني كيف وحشة الليل تنجلي في الأُنس بالركوع والسجود والدعاء بيقين أنه يسمعني يؤنسني
أنه جل جلاله ينزل إلى سماء الدنيا في آخر ثلث من الليل يرى الداعي فيستجيب ويرى المستغفر فيغفر أنه ربي يقيني في كل شك
أُنسي في كل كآبة سلامي من كل وعثاء
مَعْقلي مُعتصمي أماني ومأمني
ويُؤنسني يا الله أنك ربِّي المعين
سبحانك من ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾
وهذا مايجعلني أنام قرير العين
- الوتر -
أنه جل جلاله ينزل إلى سماء الدنيا في آخر ثلث من الليل يرى الداعي فيستجيب ويرى المستغفر فيغفر أنه ربي يقيني في كل شك
أُنسي في كل كآبة سلامي من كل وعثاء
مَعْقلي مُعتصمي أماني ومأمني
ويُؤنسني يا الله أنك ربِّي المعين
سبحانك من ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾
وهذا مايجعلني أنام قرير العين
- الوتر -