Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
نبي محل ورد وسط شارع حوافه مليئة بالأشجار، ألوانهم خليط بين الموفِي والأخضر، شارع أرضيته مش مستقيمة ديما نظيف ويطلُّوا عليه بلكونات، في نهاية الشارع حُوشي ببلكونة عريضة مقسومة بحيث جزء منها تحت السمي مباشرة وجزء دافي لِليالي ديسمبر الرائعة، ورا حوشي بـ ١٥ خُطوة في جامع، وقبالة 'البلكوني' في مطحنة قهوة صغيرة فيها كرسيين فقط لسبب مش معروف ليكم لكنّي لا أجهله، تحت الحُوش السَّابع بالزبط في متجر للهدايا اللي صُنعت يدويًّا وتم تغليفها بقلب مع رشَّات لا تعد من المشاعر، المتجر عنده قوانين من ضمنها لا تخلو كل هدية من وردة ورسالة في ظرف مكتوبة بخط اليد لأن 'المصنوع بحُب يولّد حُب - ويزيده لو فعلًا موجود'
ما نبيش الدنيا كاملة لأني إنسانة تخلي في العادي .. باهِر، والناقص .. كامل، وحتى اللي أقل من بسيط بإيديَّا يولي فاخر..
نبي الأيام تكون احنيّنة مع شخص حنيّن يسهلها عليا ما يصعبهاش ..
نبي الشمعة اللي طُول عمري نداري عليها؛ ما تنطفاش ..
ونعيش الأيام بمزاج، ونوصل لدرجة من الإيمان نقول فيها 'لكل سقمٍ علاج'
ما نبيش نستخدم جملة 'الوقت كفيل ينسّي' لأني بالفعل إنسانة لكنّي ما ننساش ..
نبي تولي الأمور على ما يرام بسبب الرضا اللي في قلبي ..
ونبي نعيش مع ناس ما نندمش إنه عطيتهم حُبّي ..

نبي حياة نعيش فيها على طبيعتي،
كَوني فراشة تحلّق باللحظات في الحقيقة، وإنسانة عاديّتها مبهرة بكذا طريقة. 🤎

- بُشرى | ١٤٤٦
إنّ اللهَ وملائكتهُ يصلّونَ على النبيٌ، يا أيهَا الذينَ آمنُوا صلّوا عليهِ وسلّموا تسليمًا.

| الأحزاب
أعنِّي عليّّ فإنّي عدوي،
وأنت عليمٌ بكل الخفايا ..
يارب مكة والحنين يلفني
والأرضُ ضاقت بي وأنت الواسعُ..
"اهدنا الصراط المستقيم
لأن الطرق اختلطت وتشابهت،
والأحلام تشوهت،
والقلوب زاغت والرؤى غائمة،
والبصيرة ضعيفه والحق والباطل امتزجا، تائهون دون هداك يا الله ، فاهدنا الصراط المستقيم"
Forwarded from أثَــرْ.
{ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اِتَّخْذتُّ مَعَ اَلرَّسُولِ سَبِيلاً }.
"يقول نافع: مهما صار تذكّر أن العوض جاي، وإيمانك بجيته هو اللي يحققه ويعجّل به وهو اللي يسلي حتى خاطرك ويطبطب عليك في انتظاره."
‏"لم أحاول يومًا جذب شيء كل ما وقع على كتفي كان لأن الأمان طاغٍ عليّ، يمشي في ظلالي، يستقرُ على وجهي، ينامُ في كفي، لذلك وقعت أرواحهم على أغصاني، تلكَ الطيور الصغيرة رأت فيّ الشجرة.."
"بعيدًا عن الاستقلالية التي تغرّد بها جميع النساء، أنا ممتنة للكتف الذي أستند عليه"
إذا أراد الله إتمام حاجةٍ
أتتك على سفرٍ وأنت مقيمُ | هوِّن عليك🤎
2024/08/15 19:39:55
Back to Top
HTML Embed Code: