Telegram Web
لكل سوري حرّ، ولكل أحرار العالم !
مبارك مباركٌ هذا الفتح والنصر المُبين.🤍
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
سجن بمثل هالتحصينات وهالبنية القمعية والهيمنة الوحشية، يُبنى علمود قمع حرية الإنسان وإيصاله لمرحلة اليأس الكلي وفقدان الحياة بصورتها الكاملة، ويجنّ القابع به ويفقد حقيقة كونه إنسان مميز بعقل وإدراك !
مو بَشر والله، ولا حيوانات ولا حجر، هذول صنف آخر يسمّى «الأسَد وجنوده».💔

يلعن روحك وروح ابوك.
عبالك بكل هاي القيود الي جاي نشوفها راح يقمع كائن مدمّر مفجّر للكون
دينصور تنين مو مجرّد إنسان !
ليش طيب ؟💔
عمر كامل راح مو سنة وسنتين وثلاث.. عمر !💔

اللهم الجنّة لهم ولكل مظلوم ):
حتّى اليوم مو كادرين ننام، عيوننا على صيدنايا يا رب ):
ولا تنسَ حقِيقة أنّك ماكث في وطنٍ له "صيدنايا" الخاصّ به.):
يا ربّ المعتقلين💔
الجُرح يلي چنت اداريه، مع هالأخبار، انفتح ! ):
«أمي العزيزة جد عزّ فراقكِ
عامان منصرمان متّصلان»
دائمًا ما تلحّ في ذاكرتي كلمات هذه الأنشودة سمعتها في صغري وأظل أتغنى بها ويغمرني شعورها وصوت المنشد الهادئ والحزين ولحنها الشجي !
وأحب منها حين يقول:
«الجرم عندهم الجهاد ألم يروا
أنّ الجهادَ بسادس الأركان.»
مَن لديه فليمدني بها مشكورًا على البُوت.❤️
Forwarded from ورقةُ وَردْ. (مَيْس.)
"ما كانَ يُقنِعُني اللقاءُ
فصرتُ تُقنِعني الوُعودُ"
«بيّه حزن النّاس كله
وعينِي بالدمعة بخِيلة
وهمّي ما سولفته لاحد
خَاف يحسبني اشتكيله.»
«قَد آن للّروح أن تلتقي الروحَ.»
تقبّل الله الشيخ خالد نبهان.):
«وما لِي لا أبكيكَ يا صورةَ الندى
بدهرٍ قليل العُرفِ جمِّ الشّدائدِ.»
-أسامة النهاري
بِنَفسي فتاةٌ أُكمِلَت عَرَبِيَّةٌ
غَدَت في ابتداعِ المَكرُماتِ هُمومُها

يَهيمُ بِها عُربُ الرِّجالِ وَرُومُهُمْ
وتَحسُدُها عُربُ النِّساءِ ورُومُها

محمد صدام السامرائي
«وللورَى موتةٌ فِي الدهرِ واحدةٌ
ولي من الهَمِّ والأحزانِ موتاتُ.»
على هالوقاحة العلنية الي جاي نشوفها باسم الأقليات ومطالبهم !
بُقت بس عائلة الأسد تعترض وتقدم مطالبها، خاصة أنها مو من الأقليات بس إنما من المنقرضات ! (:
من بين كلّ المظاهرات التي خرجت في سوريا بعد سقوط النّظام أجد مظاهرات العلويّة أكثرها إثارةً للدّهشة والتّفكير العميق حول طبيعة تفكير هؤلاء القوم!

أفهم لم خاف العلمانيّون من تقييد حريّاتهم الشّهوانيّة وأفهم لم قلِق النّصارى على مظاهِرهم الدّينيّة (مع وجود ظهيرٍ غربيّ قويّ زادَهم جرأة على الخروج) وأفهم استياء حزب التّحرير من بقاء أعضائه في السّجون رغم العفو حتّى عمّن كانوا عساكر للنّظام ..

لكن هؤلاء العلويّة! ما الذي أخرجهم من ديارهم في الطّرقات مهدّدين متوعّدين وهم المنبوذون عالميًّا بعدما رأى الكوكب كلّه من صنيعهم ما رأى؟ من أين أتوا بصفاقة الوجه للمطالبة بـ"تبييض السّجون" والعفو غير المشروط عن كلّ المجرمين والذين لا زال ضحاياهم يبحثون عن أحبابهم في المقابر الجماعيّة؟!

لا أجد تفسيرًا لهذا التفكير إلّا أنّهم كانوا يؤمنون بألوهيّة بشّار فعلًا وأنّهم بهذا يصبحون شعب الإله المختار وفوق المحاسبة، وليسوا بحاجةٍ لظهيرٍ دوليّ يحميهم لأنّ قوّةً خارقةً ما ستُنجيهم من يد العدالة وبطشها!

أعان الله الإدارة الجديدة على علاج هذا الجنون.
«لا يَستقيمُ قولُ الشعرِ لمن كَان خلو النّفس من مطالعةِ شعر المتقدّمين فإنّ الكلامَ ينشأُ مِن الكلام، ولا ينبغُ فيه من انشغلَ بالتقليدِ عن ابانةِ معانيه، فإنه حينئذٍ كالحاكي لفظَ غيره، وليسَ له من نفسه ما لصاحِبه من بواعثه، ومتى ثقّفت المَعاني في النفسِ كانت أجلى في البَيان وأحلا في الأسماع.
والقوافِي وإن تشابهت مفرداتُها فإنه يفرق بينها تلاؤم الألفاظ وائتلاف المعاني وجودة السبك وحسن الديباجة، وربّما تفاضلت مترادفتان في بيتٍ لأن إحداهما كانت أوفى بالمرادِ من أختها، فكيف بالقطعة والقَصيدة.»

-أفنانُ العزاوي.
2025/06/26 20:34:03
Back to Top
HTML Embed Code: