Telegram Web
( وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا )

قال #ميمون_بن_مهران :

مَاشِياً وَرَاكِباً .

( ابن ابي حاتم ٣٨٦٥ )
{فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ} [البقرة: 197]

قَالَ #عطاء_بن_أبي_رباح :

« مَنْ أَهَلَّ فِيهِنَّ بِالْحَجِّ ».

( ابن أبي شيبة في المصنف ١٣٦٤٣ )
{ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }

قال #عكرمة مولى ابن عباس :

قالت الملل : نحن مسلمون

فأنزل الله عزوجل { ولله على الناس حج البيت )

فحج المسلمون وقعد الكفار ...


[ تفسير ابن ابي حاتم 3788 ]
في قول فرعون عن موسى ومن معه {إن هؤلاء لشرذمة قليلون}

قال أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود :

كانوا ستمائة ألف وسبعين ألفا

وقال مجاهد : كانوا ستمائة ألف
{ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ }

قال #مجاهد :

قالت الأنصار :

إنَّ السَّعْيَ بين هذين الحجرين
من أمر الجاهلية ،

فَنَزَلَتْ : { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ }

( سعيد بن منصور في سننه ٢٣٥ )
{ ولا جدال في الحج }

قال #عبدالله_بن_عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

الجدال في الحج : السباب والمراء والخصومات .


[ تفسير ابن أبي حاتم 1830 ]
{ وأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا }


قال التابعي #سعيد_بن_جبير :

وقَرَتْ في قَلْبِ كُلِّ ذَكَرٍ وأُنْثَى .


[ تفسير الطبري ٥١٥/١٦ ]
{ طهرا بيتي للطائفين }

قال #سعيد_بن_جبير :

أن ذلك من الأوثان والرّيب ،

وقول الزور والرجس .

( ابن أبي حاتم في تفسيره ١٢٠٦ )
عن الحسن بن عيسى قال:

قال جرير لفضيل بن عياض :

عِظْني

فبكى فضيل وقال:

{ إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون } ....

الزهد لأحمد ١١٠
‏{ وليال عشر }

قال #مسروق_بن_الأجدع :

عشر ذي الحجة ، وهي التي وعدَ الله موسى صلى الله عليه وسلم .

( الطبري في تفسيره ٣٤٦/٢٤ )
قال التابعي #سعيد_بن_جبير رحمه الله  :

الأَيَّامُ الْمَعْلُومَاتُ : أَيَّامُ الْعَشْر

وَالأَيَّامُ المعدودات : أَيَّامُ التشريق

[ تفسير سعيد بن  منصور ٣٥٤ ]
{ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا }

قال #عبدالله_بن_عباس رضي الله عنهما
ومجاهد وقتادة والحسن البصري وسعيد بن المسيب ومحمد بن كعب القرظي وغيرهم :

الباقيات الصالحات :

سبحان الله

والحمد لله

ولا إله إلا الله

والله أكبر

[ تفسير الطبري 18 / 32 ]
قوله تعالى ( وشاهد ومشهود )



قال الطبري في تفسيره :
حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا محمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت حارثة بن مضرِّب، يحدّث عن عليّ رضى الله عنه أنه قال في هذه الآية (وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) قال: يوم الجمعة، ويوم عرفة .


وقال قتادة السّدوسيّ :
يومان عظيمان من أيام الدنيا، كنا نحدّث أن
الشاهد : يوم الجمعة،
والمشهود : يوم عرفة.
[تفسير الطبري]
قال الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام :

في قوله تعالى : { ولقد همت به وهم بها }
جاء عن بعض الصحابة والتابعين أنه حل الهميان وجلس منها مجلس الخاتن
وقد أنكر قوم هذا القول !
والقول ما قال متقدموا هذه الأمة ، وهم كانوا أعلم بالله أن يقولوا في الأنبياء عليهم السلام من غير علم ..

[ تفسير السمعاني 3 / 21 ]
تقبل الله منا ومنكم  🌹
{ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار }

قال #الحسن_البصري : الحسنة في الدنيا العلم والعبادة , والحسنة في الآخرة الجنة

تفسير ابن أبي حاتم 1879 - 1884
أولئك أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
بعض ما نزل من القرآن في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم


قال التابعي قتادة رحمه الله : أثنى الله على أصحاب نبيه صلى الله عليه وسلم أحسن الثناء
فقال : { إن الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمة الله والله غفور رحيم }
هؤلاء خيار هذه الأمة ...


- { وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ }
قال قتادة : هؤلاء هم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم


- { فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا }
قال قتادة :
ما تضعضعوا ( يعني الصحابة )
ما ارتدوا عن بصيرتهم ولا عن دينهم
أن قاتلوا على ما قاتل عليه نبي الله
حتى لحقوا بالله


- { الذين اتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به }
قال قتادة : منهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم آمنوا بآيات الله وصدقوا بها


- { وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ }
قال قتادة : هم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ( يعني الذين أوتوا العلم )


- { الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ }
قال الحافظ سفيان بن عيينة : هم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
[ تفسير سعيد بن منصور ]

- { والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك }
قال قتادة : أولئك أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، فرحوا بكتاب الله وبرسوله وصدقوا به


- { قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى }
قال الحافظ سفيان الثوري : هم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم


- { وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ }
قال أبو العالية : هم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم


- { أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ }
قال مجاهد والضحاك : هم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم



[ كلها من تفسير الطبري وتفسير ابن أبي حاتم عند مواضع الآيات ]

[ منقول ]
2025/07/06 02:36:10
Back to Top
HTML Embed Code: