‏من أعظم ما يعين المسلم على الثبات في أزمنة الفتن والتقلبات الفكرية وتجاذبات الأهواء والانحرافات العقدية والسلوكية:
• محافظته على الصلوات واستكثاره من نوافلها ﴿ واستعينوا بالصبر والصلاة﴾
• مداومته على قراءة القرآن الكريم ﴿ قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا﴾
• مرابطته على الأذكار الشرعية ﴿واذكروا ﷲ كثيرا لعلكم تفلحون﴾
• ملازمة الجلساء الصالحين والحذر من مخالطة من سواهم ﴿ واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم﴾

‏والله إن التارك للصلاة والمُهمل لها يعيش حياة كئيبة .. حياة ممتلئة بالهموم والأوجاع ومشاكل عدة لا يدري ما سببها، أموره متعسّرة ويفتقد التوفيق في حياته حتى وإن بدا لك عكس ذلك !

⤵️⤵️


🔻[ حكم التشبه بالكفار ]🔻

▪️قـال الله تعـالىٰ :
{ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم } البقرة : ١٢٠

👈 [ النهي عن التشبه بهم ]

▪️قـال الله تعـالىٰ :
{ ولا تتبع سبيل المفسدين }.

▪️قـال النبي ﷺ :
( من تشبه بقوم فهو منهم ).

▪️قـال النبي ﷺ :
( لا تشبهوا باليهود ولا بالنصارى ).

👈 [ الحكمة في مخالفتهم ]

▫️مشاركتهم في الظاهر :
تورث موافقتهم في الأخلاق والأعمال.

▫️مخالفتهم في الظاهر :
توجب الإنقطاع عنهم .

▫️مشاركتهم في الظاهر :
توجب الإختلاط بهم فيرتفع التمييز
بيننا وبينهم.


✍ [ #الدرر_السنية ]

اللهم اغفرلي واغفر لأبي وامي  و اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات انك ربنا قريب سميع مجيب الدعوات 🍀

تذكير يومي🤎🤎💭

-استغفر اللّٰه🤎
- سُبحان اللّٰه🤎
- الحمدللّٰه🤎
- لا إله إلا اللّٰه🤎
- اللّٰهُ أكبر🤎
- سُبحان اللّٰه و بحمدهِ🤎
- سُبحان اللّٰه العَظيم🤎
- استغفر اللّٰه و أتوبُ إليهِ🤎
- لا حول و لا قوة إلا باللّٰه🤎
- اللهُمَّ صلِ علىٰ نبينا محمد🤎
- لا اله الا انتَ سُبحانك اني كُنت من الظالمينَ🤎
- حسبي اللّٰه لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم🤎
-اللهُمَّ ارزقني من حيث لا أحتسب🤎
-اللهُمَّ ثبتّ قَلبي علىٰ دينك🤎
- يارب رضاك والجَنه🤎
-اللهُمَّ احسن خاتمتي 🤎
-اللهُمَّ احشرني مع نبيك🤎
-اللهُمَّ آجرني مِن عذاب النار🤎
- اللهُمَّ قِني عذابك يوم تُبعث عبادك🤎

#اللهم توبة

تأمل انك يوما تتوب 😔💔💔

يوما تتوب ❤️❤️❤️

سورة الحجر القارئ هزاع البلوشي

التفسير الميسر 👇

۞ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (49)

" نَبِّئْ عِبَادِي " أي: أخبرهم خبراً جازماً, مؤيداً بالأدلة.
" أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " فإنهم إذا عرفوا كمال رحمته ومغفرته, سعوا بالأسباب الموصلة لهم إلى رحمته, وأقلعوا عن الذنوب, وتابوا منها, لينالوا مغفرته.

" وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ (50) "

ومع هذا, فلا ينبغي أن يتمادى بهم الرجاء إلى حال الأمن والإدلال.
فنبئهم " وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ " أي: لا عذاب في الحقيقة, إلا عذاب الله, الذي لا يقادر قدره, ولا يبلغ كنهه, نعوذ به من عذابه.
فإنهم إذا عرفوا أنه " لا يعذب عذابه أحد * ولا يوثق وثاقه أحد " حذروا, وبعدوا عن كل سبب يوجب لهم العقاب.
فالعبد, ينبغي أن يكون قلبه دائما, بين الخوف والرجاء, والرغبة والرهبة.
فإذا نظر إلى رحمة ربه ومغفرته, وجوده وإحسانه, أحدث له ذلك الرجاء والرغبة.
وإذا نظر إلى ذنوبه وتقصيره في حقوق ربه, أحدث له الخوف والرهبة والإقلاع عنها.

لا تنسوا أذكار الصباح وصلاة الضحىٰ وكثرة ذكر الله عز وجل وكثرة الصلاة والسلام على رسول الله ﷺ.

جمييل