ضربَ عَلِي في المحراب وهو في سجوده
ليثبتَ أَنَّ أَهْلَ الْحَق يُقتلُونَ عَلَى أَيدِي أَهل الضلال، وَلَكِنهُم خَالِدُونَ.
ليثبتَ أَنَّ أَهْلَ الْحَق يُقتلُونَ عَلَى أَيدِي أَهل الضلال، وَلَكِنهُم خَالِدُونَ.
أَبَا حَسَنِ لَوْ كَانَ حَبُكَ مَدْخَلِي
جَهَنَمَّ كَانَ الْفَوْزُ عِنْدِي جَحِيمُهَا
وَكَيْفَ يَخَافُ النَّارَ مِنْ بَاتَ مُوقِنًا
بِأَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَسِمَهَا .
جَهَنَمَّ كَانَ الْفَوْزُ عِنْدِي جَحِيمُهَا
وَكَيْفَ يَخَافُ النَّارَ مِنْ بَاتَ مُوقِنًا
بِأَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَسِمَهَا .
كانت تُشبه اللون الثامن من ألوان
الطّيف والحَرف التاسع والعشرون في
الأبجدية ، كانت " مستحيلة " ..
الطّيف والحَرف التاسع والعشرون في
الأبجدية ، كانت " مستحيلة " ..