Telegram Web
💡 قـنـاة الـوعـي و الـيـقـظـة 💡
📰تقارير أمريكية » تقارير أمريكية تتحدث عن أن خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي ١٥ ألف قتيل ٤٥ ألف جريح. اللواء فائز الدويري
جيش الاحتلال في بيانٍ رسمي: قسم إعادة التأهيل في وزارة الحرب استقبل أكثر من 15.000 جريح عسكري أصيبوا خلال الحرب.
💡 قـنـاة الـوعـي و الـيـقـظـة 💡
🔻نقطة مهمة

آخر بيانات كتائب القسام أعلنت فيها انه تم تدمير ٢٠٠٠ آلية بين دبابات الميركافا وناقلات النمر وجرفات

فالمعروف ان الدبابة تحمل ٤ جنود والناقلة تحمل ١١ والجرافة تحمل واحد

فكم سيكون عدد القتلى والجرحى داخل هذه الآليات ؟

نحن لم نتحدث بعد عن الكمائن في البيوت الملغمة ولاتفجير عيون الأنفاق ولاعمليات القنص!

طبعا ٢٠٠٠ آلية دمرتها كتائب القسام لوحدها..لم نتحدث بعد عن الآليات التي دمرتها

سريا القدس _حركة الجهاد
كتائب شهداء الأقصى
الجبهة الشعبية
الجبهة الديموقراطية
كتائب المجاهدين
🔥

شبان من "الحريديم" يعتصمون أمام قاعدة "تل هشومير" ويحاولون منع التجنيد في جيش الاحتلال
👤أفيغدور ليبرمان:

لا مفر من تشكيل لجنة تحقيق لفحص ما الذي سبق 7 أكتوبر وكيف تمت إدارة الحرب، بل علينا تحرير بقية الأسرى والمرحلة الثانية من الصفقة ضرورية سياسيا وأمنيا وأخلاقيا
💡 قـنـاة الـوعـي و الـيـقـظـة 💡
Photo
الضابط (احتياط) في جيش الاحتلال عومر بن حمو نائب مدير مجموعة من الجنود والضباط الاحتياط في لقاء مع القناة "7" العبرية:

إنها كارثة... إنهاء الحرب وحماس ما زالت على قدميها، شاهدت بحزن شديد الصور التي تظهر العائدين إلى شمال قطاع غزة".
💡 قـنـاة الـوعـي و الـيـقـظـة 💡
🔥 شبان من "الحريديم" يعتصمون أمام قاعدة "تل هشومير" ويحاولون منع التجنيد في جيش الاحتلال
📰 صحيفة "إسرائيل اليوم": إصابة 3 عناصر من شرطة الاحتلال بجراح عقب وقوع مواجهات خلال تظاهرة خرج بها "اليهود الحريديم" في شوارع القدس المحتلة احتجاجاً على استمرار محاولات تجنيدهم بالجيش.
رئيس أركان الاحتلال هرتسي هاليفي”:

“أذهب للنوم وأنا جاهز للحرب، طيلة 40 عاماً من الخدمة العسكرية"، ليرد عليه أعضاء بالكنيست “إلا في ليلة 7 أكتوبر 2023.”
👤عاموس هرئيل - هآرتس:


خلال معظم فترة الحرب، رفض نتنياهو مناقشة ترتيبات اليوم التالي للحرب، ولم يوافق على فتح المجال لتدخل السلطة الفلسطينية في غزة، واستمر في الترويج لسيناريو وهمي يقضي بهزيمة حماس بشكل كامل - والآن من المرجح أنه اضطر للتنازل عن الكثير أقل مما كان يتصور.
💡 قـنـاة الـوعـي و الـيـقـظـة 💡
رئيس وزراء الاحتلال السابق نفتالي بينيت: التقيت الرئيس الإماراتي ووزير خارجيته أمس في أبو ظبي لثلاث ساعات
📰 موقع كالكاليست الاقتصادي العبري:

اتفاقية أمنية "إسرائيلية" إماراتية لتطوير أنظمة كشف الطائرات المُسيّرة، شركة "العين الثالثة" الإسرائيلية عقدت صفقة مع شركة "إيدج" الأمنية الإماراتية تستحوذ الأخيرة على نصف المشروع بمشاركة "طرف ثالث.
💡 قـنـاة الـوعـي و الـيـقـظـة 💡
Photo
👤هاليل روزين-القناة 14 العبرية:

يمكنني أن أخبرك أن المقاتلين الذين غادروا ممر نتساريم غادروا وهم يبكون، وقالوا إنهم يشعرون أن كل ما فعلوه على مدار أكثر من عام في قطاع غزة قد ذهب هباءً.

هذا الأمر يثير الغضب، وكما تعلم تحدثنا كثيرًا عن تكلفة الصفقة، كانت التكلفة سابقا هي الإفراج عن أسرى أمنيين أما اليوم، فقد أصبحت التكلفة عملياتية، لأن الآن شمال القطاع بات مكشوفًا، سيضعون لنا عبوات ناسفة تحت الأرض وسيزرعون ألغامًا في أماكن لم نعمل فيها بعد، وإذا كان هناك آلاف المسلحين في منطقة بيت حانون وجباليا، فقد يرتفع العدد الآن إلى أكثر من 10 آلاف وسيكون في انتظارنا، في حال عدنا للحرب قتال عنيف ومكثف لا يقل عما رأيناه من قبل، هذا الوضع يعني أننا إذا اضطررنا للعودة إلى القتال في شمال القطاع، فسوف نواجه تحديات أصعب بكثير.

التحصينات التي ستقام والأسلحة التي سيتم تهريبها تجعل أي عملية عسكرية مستقبلية أكثر خطورة وتعقيدًا، هذا الأمر يمثل ضربة كبيرة لكل الجهود التي بذلتها قواتنا في القطاع، والآن، يبدو أن كل ذلك يُهدر تمامًا.
👤 آفي يسخروف_ اعلام عبري

جسدت حماس  في كل أعمالها مدى تصميمها على نزع الحد الأقصى من صفقة المخطوفين للبقاء في الحكم، رغم أنها زعمت في أثناء الحرب إنها ستتخلى على الحكم المدني في القطاع. بدأ هذا في فيلم استثمرت فيه، يوثق المجندات الأربع يتكلمن العربية وهن يشكرن  نشطاء عز الدين القسام الذين حموهن. كل منهن تقول جملة بالعربية تثني على نشطاء حماس الذين حموا المجندات، ليثبتوا للعالم كله بأن حماس إنسانية. وتواصل هذا بالطبع في استعراض القوة المبهر، مع عشرات المسلحين بأشرطة خضراء يظهرون حوكمة وقوة. كانت أعمال حماس إثباتاً لسكان القطاع وللفلسطينيين كلهم، بأنها باقية رغم الكارثة التي شهدها قطاع غزة. تضاف إلى هذا صور صعبة لكل عين إسرائيلية، صور سجناء أمنيين فلسطينيين محررين في أرجاء الضفة الغربية إلى جانب جمهور فرح وهاتف لحماس ولذراعها العسكري. في كل يوم يمر ستكسب المنظمة مزيداً من النقاط في أوساط الجمهور الفلسطيني. ولشدة المفارقة، بالذات في أوساط سكان الضفة الغربية.
📝 المشككون والمثبطون

بقلم د. إبراهيم حمّامي

في كل لحظة انتصار تفرح بها الشعوب، يظهر طابور خامس خفي يسعى لتقويض المكتسبات وتشويه النجاحات. هؤلاء لا يعلنون عداءهم بشكل صريح، بل يتسللون بخبث تحت شعارات براقة مثل الوطنية أو الحرص على المصلحة العامة، بينما حقيقتهم تخدم أعداء الأمة. يتقنون فن التشكيك والتثبيط، مستغلين المنطق الظاهري والتحليل السطحي لزرع الشكوك وإضعاف الثقة.
خطرهم الأكبر يكمن في أنهم بيننا، يتظاهرون بالانتماء والحرص، لكن أفعالهم تكشف نواياهم مع الوقت. يظهرون عند كل إنجاز ليحبطوا الحماسة ويفتتوا الروح الجماعية، مُدّعين الحكمة والاعتدال، بينما هدفهم الحقيقي هو إثارة الانقسامات وبث اليأس.
مواجهة هذه الفئة تبدأ بالوعي بحقيقتهم وكشف أساليبهم. إدراك وجودهم ودورهم كأداة لزعزعة الاستقرار يُعد الخطوة الأولى لتحصين المجتمع من تأثيرهم السلبي، والاستمرار في طريق الإنجاز والصمود.
التقليل من قيمة الإنجازات بحجة الواقعية:
• لا يتقبلون أي فرحة أو انتصار للشعب. كلما ظهرت بارقة أمل أو تحقق إنجاز، يسرعون إلى نشر خطاب "الوعي" و"إدراك الواقع"، محاولين التقليل من قيمة الإنجاز بزعم أنه مجرد حدث عابر لا يغير شيئًا.
• يحاولون تحويل أي نجاح إلى فرصة لطرح مشاكل أخرى لا علاقة لها بالإنجاز، ليصرفوا الانتباه عن اللحظة الإيجابية.
التشكيك المستمر بنيّة خبيثة:
• لا يكتفون برفض التصديق، بل يعملون على زرع الشكوك في نفوس العامة. 
• يسألون أسئلة ظاهرها بريء مثل "هل هذا انتصار حقيقي؟" أو "ما هي عواقبه؟"، ولكن الهدف الحقيقي هو هدم الثقة وزرع اليأس.
• يستخدمون لغة معقدة و"تحليل منطقي" يوحي بأنهم أكثر وعيًا من الجميع، بينما هم في الحقيقة يخدمون أجندات موجهة.
إخفاء العداء خلف شعارات براقة:
• يتسترون وراء شعارات مثل الوطنية أو العالمية أو حقوق الإنسان. 
• يروجون لأفكارهم بأنهم "حريصون على مصلحة الجميع"، ولكن عند التدقيق تجد أن مواقفهم تتقاطع دائمًا مع مصلحة الأعداء.
• يطالبون دائمًا بـ"التعايش" و"الحياد"، لكنهم لا يظهرون هذا الحياد إلا عندما يتعلق الأمر بمواجهة المعتدين أو دعم المظلومين.
استغلال الأزمات لإثارة الفتنة:
• عند حدوث أي خطأ أو أزمة، يستغلون الفرصة لتضخيمها وتوجيه اللوم إلى الطرف المنتصر. 
• لا يتحدثون عن الإنجازات أو الصمود، بل يركزون فقط على العثرات، وكأن الهدف هو تشويه الصورة العامة لا الإصلاح.
• بدلاً من تقديم مقترحات بنّاءة، يتبنون خطابًا سوداويًا يغرق المستمعين في الشعور بالعجز.
• عندما تتعرض الأمة لأي تحدٍ كبير أو أزمة، تراهم يسارعون لاستغلال الموقف لإثارة الخلافات الداخلية. يلقون باللوم على فئات معينة من الشعب، محاولين خلق صراعات جانبية تُلهي عن التحدي الحقيقي.
• يدّعون أن تفكك الصفوف هو نتيجة طبيعية لعدم سماع "تحذيراتهم السابقة"، لتبرير مواقفهم السلبية أمام العامة.
التهوين من المخاطر الحقيقية:
• في الوقت الذي يضخمون فيه العيوب الصغيرة، يقللون من أهمية التهديدات الحقيقية التي تواجه الأمة. يتحدثون عن الأعداء وكأنهم قوة لا تقهر، مما يزرع الخوف في النفوس ويثني الناس عن المواجهة.
• قد يصفون المعتدين بأنهم "يحملون مصالح مشروعة"، أو يروجون لفكرة أن الصراع غير ضروري ويمكن تفاديه بمجرد التنازل.
السخرية من التمسك بالقيم والمبادئ:
• يحاولون تصوير الالتزام بالمبادئ والقيم الإيمانية أو الوطنية على أنه تخلف أو سذاجة. 
• يروجون لفكرة أن القوة الحقيقية لا تأتي إلا من التبعية للقوى العظمى أو بالتخلي عن القيم الراسخة.
يسخرون من أي خطاب يعتمد على الثقة أو الإيمان، متجاهلين دوره الأساسي في بناء الشعوب واستنهاضها.
تزييف الحقائق لزعزعة الثقة:
• يمارسون التلاعب بالمعلومات، إما عبر نشر شائعات أو تقديم روايات مشوهة للأحداث. يستغلون وسائل الإعلام أو شبكات التواصل لإيصال رسائلهم بطريقة جذابة تخاطب العواطف أكثر من العقول.
• يظهرون كأنهم مطلعون على "حقائق خفية"، ليبدو كلامهم أكثر إقناعًا، في حين أن أغلب ادعاءاتهم لا أساس لها.
تقديم البدائل المستحيلة:
• يرفضون كل الحلول الواقعية، ويقترحون بدائل مثالية لا يمكن تحقيقها في الواقع. 
• يروجون لفكرة أن ما تحقق ليس كافيًا، وأنه كان يمكن القيام بأفضل منه لو كان القرار بيدهم.
يدّعون أنهم يحملون رؤية بعيدة المدى، لكنها في الحقيقة لا تتجاوز كونها خيالًا بعيدًا عن تعقيدات الواقع.
تشويه الرموز والقادة:
• يعملون على استهداف الشخصيات الرمزية والقادة الذين يمثلون الأمل والصمود للشعب. 
• يحاولون تقليل شأنهم أو اتهامهم بالتقصير أو تضخيم أخطائهم الفردية، ليزرعوا الشكوك حول نزاهتهم وقدرتهم على القيادة.
• قد يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي أو التجمعات الخاصة لنشر هذا التشويه، معتمدين على التكتم والرسائل غير المباشرة لتجنب المواجهة العلنية.
ادعاء تمثيل صوت العقل والاعتدال:
• يقدمون
أنفسهم على أنهم صوت "الاعتدال" و"العقلانية" في مواجهة ما يصفونه بـ"التطرف العاطفي" للشعب. يروجون لأفكار تظهر وكأنها توازن بين الأطراف، لكن حقيقتها تخدم أجندات مضادة للمصلحة العامة.
• غالبًا ما يضعون أنفسهم في موقع النصح، متظاهرين بأنهم يرون الصورة كاملة، بينما يقتصر تركيزهم على إبراز العيوب فقط.
محاولة كسر الروح الجماعية:
• يعملون على تفتيت الروح الجماعية للشعب، ويشجعون الفردانية والتفكير الأناني. 
• يروجون لفكرة أن "كل شخص يجب أن يهتم بنفسه"، وأن العمل الجماعي لا جدوى منه، مما يضعف التضامن الوطني أو الديني.
• يستخدمون أمثلة فردية مزيفة لإقناع الآخرين بأن العمل الجماعي يؤدي فقط إلى الإحباط والخسارة.
تشجيع الإحباط والانسحاب:
• لا يقتصر دورهم على التشكيك والانتقاد، بل يسعون لتشجيع الناس على الانسحاب من الساحة. 
• يكررون عبارات مثل "الأمور لن تتغير أبدًا" و"لا جدوى من المحاولة"، لإقناع الآخرين بالاستسلام للواقع.
• في أوقات الأزمات، يروجون لفكرة أن البقاء في الظل أو الابتعاد عن المشاركة هو الخيار "الحكيم"، بينما يستفيد الأعداء من غياب الحراك الشعبي.
إثارة الجدل حول القضايا المحسومة:
• يعيدون فتح النقاش حول قضايا مفروغ منها أو حول المبادئ التي تجمع الناس، في محاولة لخلق انقسامات جديدة. 
• يطرحون تساؤلات سطحية حول قضايا جوهرية لا تحتاج إلى مراجعة، مما يبدد الجهود ويربك الصفوف.
يدّعون أن "الأسئلة ضرورية"، لكنهم لا يسعون للإجابات بل لزرع الفتنة.
التلاعب بلغة الخطاب:
• يتقنون استخدام اللغة بأسلوب مضلل. يختارون كلمات ذات معانٍ فضفاضة أو تحمل أكثر من تفسير، ليتمكنوا من إنكار موقفهم عند مواجهتهم.
• غالبًا ما يستخدمون لغة تثير الشك والحيرة، بدلاً من الوضوح والشفافية، لتجنب تقديم مواقف حاسمة.

هذه الفئة ليست مجرد مجموعة من الأفراد السلبيين، بل هي جزء من شبكة تهدف إلى زعزعة استقرار الشعوب من الداخل. التعامل معهم يحتاج إلى وعي عميق بخططهم وأساليبهم، مع التركيز على تعزيز الوعي الشعبي وبناء الصفوف الداخلية.

لا تدعهم يؤثرون عليك، واجعل إيمانك بالمبادئ والقيم الراسخة هو منبع قوتك.

۞ وَإِذَا رَأَیۡتَهُمۡ تُعۡجِبُكَ أَجۡسَامُهُمۡۖ وَإِن یَقُولُوا۟ تَسۡمَعۡ لِقَوۡلِهِمۡۖ كَأَنَّهُمۡ خُشُبࣱ مُّسَنَّدَةࣱۖ یَحۡسَبُونَ كُلَّ صَیۡحَةٍ عَلَیۡهِمۡۚ هُمُ ٱلۡعَدُوُّ فَٱحۡذَرۡهُمۡۚ قَـٰتَلَهُمُ ٱللَّهُۖ أَنَّىٰ یُؤۡفَكُونَ }  [المُنَافِقُونَ: ٤]

🧠 قناة الوعي واليقظة
https://www.tgoop.com/awarenessw
💡 قـنـاة الـوعـي و الـيـقـظـة 💡
رئيس وزراء الاحتلال السابق نفتالي بينيت: التقيت الرئيس الإماراتي ووزير خارجيته أمس في أبو ظبي لثلاث ساعات
الإمارات تستحوذ على 30% من شركة تكنولوجية أمنية إسرائيلية 

ترجمة عبرية - شبكة قُدس:


في خطوة تعكس تعزيز التعاون التكنولوجي والأمني بين الاحتلال الإسرائيلي والإمارات العربية المتحدة؛ أعلنت شركة "عين شليشيت" (العين الثالثة) الإسرائيلية يوم الثلاثاء عن توقيع اتفاقية مع مجموعة "EDGE" الإماراتية لبيع 30% من أسهمها مقابل 10 ملايين دولار، واستثمار مشترك بقيمة 12 مليون دولار.
وتأسست "عين شليشيت" عام 2010، وتتخصص في تطوير حلول متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي للأنظمة البصرية والأدوات ذاتية التشغيل، مع تركيز خاص على مجالات الأمن والدفاع. 
ووفقا للشركة، فإن حلولها توفر استجابة سريعة وفعالة للتهديدات المتطورة، بما في ذلك الحماية من الطائرات المسيرة بدون طيار.
وتعتبر "EDGE" مجموعة تكنولوجية وأمنية رائدة في الإمارات العربية المتحدة، تأسست في نوفمبر 2019 ويقع مقرها في أبو ظبي. وتضم المجموعة أكثر من 25 شركة متخصصة في الحلول العسكرية والمدنية، وتوظف أكثر من 12000 شخص، وتعمل "EDGE" في 140 دولة، ولديها طلبات تراكمية بقيمة 12.8 مليار دولار.
وتركز المجموعة على تطوير تقنيات متقدمة تشمل الأنظمة غير المأهولة والحرب الإلكترونية والأمن السيبراني والأنظمة الجوية والبرية والبحرية بالإضافة إلى أنظمة الأسلحة الدقيقة. 
بالإضافة إلى صفقة بيع الأسهم، اتفق الطرفان على إنشاء مشروع مشترك تستثمر فيه "EDGE" مبلغ 12 مليون دولار. وستمتلك "EDGE" 51% من أسهم الشركة المشتركة، بينما تحتفظ "عين شليشيت" بـ 43%، ويذهب 6% لطرف ثالث.
وستتولى الشركة المشتركة تطوير وتسويق أنظمة التعرف الكهروبصرية، مع التركيز على مناطق محددة حول العالم، وذلك باستخدام الملكية الفكرية ذات الصلة لشركة "عين شليشيت".
وقال رودريغو توريس رئيس مجموعة "EDGE" والمدير المالي: "تعكس الصفقة تقديرنا وثقتنا في حلول شركة عين شليشيت التي توفر طبقة حماية مهمة في مجال التعرف على الطائرات بدون طيار. نؤمن بأن التعاون سيفيد كلا الطرفين وسيعزز تطوير منتجات جديدة ستقود قدرات التعرف في ساحة المعركة الجديدة للحرب الجوية".
من جانبه، قال ليو سيغال الرئيس التنفيذي لشركة "عين شليشيت": "نحن واثقون من أن التعاون سيسهم بشكل كبير في تسريع نمو وتطور شركة عين شليشيت، ويعزز مكانتها كرائدة دولية في مجال أنظمة التعرف الكهروبصرية. الشراكة مع مزود عالمي مرموق ومعترف به مثل EDGE ستساعدنا في الكشف عن المزايا التكنولوجية لشركة عين شليشيت واختراق العديد من الأسواق الإضافية في الخارج".
📰 يديعوت أحرونوت:

لأول مرة في تاريخ "إسرائيل"، رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو لن يحضر حفل تنصيب رئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاق عميت وهو ما يشكل سابقة خطيرة في التاريخ السياسي والقضائي لدى إسرائيل .
2025/01/29 01:38:23
Back to Top
HTML Embed Code: