Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الدكتور أسامة الحموي يكشف فتاوى الضال البوطي في قتل الإخوان في الثمانين وقتل المتظاهرين في الثورة.
ومن عرف البوطي يعلم أن هذا ليس غريبا عنه وكتابه الجهاد يطفح بالطامات كهذه
ومن عرف البوطي يعلم أن هذا ليس غريبا عنه وكتابه الجهاد يطفح بالطامات كهذه
عرف علماء الأصول العلة بقولهم: وصف ظاهر منضبط دل الدليل على إناطة الحكم به.
فقولهم ظاهر أي يمكن قياسه بمعيار مادي وليس خفيا.
وقولهم منضبط اي لا يختلف من شخص لآخر.
وعليه حين يكون الوصف خفيا او غير منضبط لا يصلح جعله علة ولا يصلح تعليق الحكم به وتسمى حينئذ الحكمة.
وعندها تكون العلة ما يظن وجود الحكمة فيها.
وبالمثال يتضح الكلام.
المشقة هي الباعث على تشريع الرخص في السفر لكن المشقة خفية وغير منضبطة فجعل السفر الذي هو مظنة وجودها علة للحكم.
ومثال ثان الرضا هو الباعث على حل العقود وجوازها لكن الرضا أمر خفي وغير منضبط فيقام مقامه الإيجاب والقبول الذي هو مظنة وجود الرضا.
وعليه فتعليل حرمة مصافحة الأجنبية بالتلذذ والشهوة بحيث ان وجدت الشهوة حرمت وان لم توجد أبيحت غير صحيح لأن اللذة والشهوة غير ظاهرة بل خفية وغير منضبطة ولهذا تعليق الحكم بها نفيا او وجودا غير صحيح ويقام مقامها اللمس الذي هو مظنة وجود التلذذ والشهوة فحيث وجد اللمس بالمصافحة أو غيرها وجدت الحرمة وحيث انعدم اللمس انعدمت الحرمة.
فقولهم ظاهر أي يمكن قياسه بمعيار مادي وليس خفيا.
وقولهم منضبط اي لا يختلف من شخص لآخر.
وعليه حين يكون الوصف خفيا او غير منضبط لا يصلح جعله علة ولا يصلح تعليق الحكم به وتسمى حينئذ الحكمة.
وعندها تكون العلة ما يظن وجود الحكمة فيها.
وبالمثال يتضح الكلام.
المشقة هي الباعث على تشريع الرخص في السفر لكن المشقة خفية وغير منضبطة فجعل السفر الذي هو مظنة وجودها علة للحكم.
ومثال ثان الرضا هو الباعث على حل العقود وجوازها لكن الرضا أمر خفي وغير منضبط فيقام مقامه الإيجاب والقبول الذي هو مظنة وجود الرضا.
وعليه فتعليل حرمة مصافحة الأجنبية بالتلذذ والشهوة بحيث ان وجدت الشهوة حرمت وان لم توجد أبيحت غير صحيح لأن اللذة والشهوة غير ظاهرة بل خفية وغير منضبطة ولهذا تعليق الحكم بها نفيا او وجودا غير صحيح ويقام مقامها اللمس الذي هو مظنة وجود التلذذ والشهوة فحيث وجد اللمس بالمصافحة أو غيرها وجدت الحرمة وحيث انعدم اللمس انعدمت الحرمة.
سأشارك اليوم إن شاء الله الساعة العاشرة مساء في برنامج ما تبقى على تلفزيون سوريا
نحن الأكثرية السنية نطالب الأقليات بتقديم تطمينات لنا
كثر الحديث المفتعل عن ضمانات للأقليات وتطمينات والتي تحت عبائته سترت جرائم ومجازر تنتهك كل الأديان والأعراف والطباع البشرية.
ضمانات الأقليات عنوان لمحرقة جديدة يريدون قذف أهل السنة فيها ليبعدوهم عن الحكم.
ولا حاجة لأكتب مقال مطول بل سأكتفي بالإشارة واللبيب تغنيه عن العبارة.
عبر الف وثلاثمئة سنة لم يقترف أهل السنة وهم حكام البلاد مجزرة واحدة بحق الأقليات ولم يظلموهم حقوقهم بل عاشت الأقليات مكرمة منعمة والأدلة حاضرة لمن أراد.
وكذلك في العصر الحديث في سوريا منذ سقوط الدولة العثمانية حتى مجيء الأسد.
لكن العكس هو الذي حصل فالأقليات عبر التاريخ كانت الخنجر الذي طعن أهل السنة وما أفعال ابن العلقمي والطوسي الشيعيان وما افعال المسيحية الصليبية في الأندلس وما افعال الفاطمية الاسماعيلية ولا البويهية والصفوية غائبة عن ذهن القارئ.
وفي العصر الحديث مجازر سوريا الاسد كلها فعلت بحقد علوي رغم انف من يريد إنكار ذلك وطمس حقيقته ووجود حثالة سنية في صفوفه لا تغير من الحقيقة شيئا.
ولم يشاركنا احد من الاقليات البتة في معاركنا مع الأسد واقتصر بعضهم على مظاهرات خجولة ومتأخرة كالسويداء ومعارضة سياسية قديمة لشخصيات وجدت في الثورة متنفسا لها.
لكن سمٍّ لي معركة واحدة خاضتها الأقليات أو حاجزا واحدا للأسد حررته الأقليات او بلدة لهم قصفها الأسد او ساكنا واحدا فقط في خيمة هجره الأسد من بلده.
المحرقة الأسدية كلها على أهل السنة فمن حق هؤلاء أن يكون رأيهم الأقوى وحضورهم الأكبر ومن حقهم أن يغربلوا الأقليات في اختيارهم شركاء منهم في السلطة.
بل الواقع يقول إن الأقليات تضمر شرا بأهل السنة فما معنى مطالبة بعضهم بحماية دولية ومطالبة آخر بتدخل فرنسا وثالث بتدخل إسرائيل وغيرهم بالتهديد بحمل السلاح وقيام البعض باغتيالات تطال بعض عناصر جهاز الأمن.
وزيارة وزير خارجية فرنسا للقس المسيحي ليس محض صدفة ولا زيارة محبة وتلميع الهجري إعلاميا وتقديمه ليس صدفة.
لذلك اقول أمرين اثنين
الأول نحن أهل السنة الأكثرية نحتاج ضمانات وتطمينات من الأقليات بأنها لن تكون مشروع غدر ولا خنجر طعن ولن تكون مطية عمالة لتهدم البلد وتعيد مجازر أهل السنة.
نريد تطمينات بأنهم يريدون العيش بسلام معنا وأنهم يقدمون مصلحة سوريا على مصالحهم الطائفية نريد ضمانات أنهم يتعاملون مع أهل السنة كإخوة في الوطن وشركاء في العيش وليس كأعداء لهم يقتنصون الفرصة لإبادتهم.
والثاني على أهل السنة عامة والحكومة خاصة أن لا تجعل من السماحة السنية والرحمة والاعتدال السني منزلقا لضياع أهل السنة ودخول سيوف الغدر كما حصل في العقود الماضية.
كثر الحديث المفتعل عن ضمانات للأقليات وتطمينات والتي تحت عبائته سترت جرائم ومجازر تنتهك كل الأديان والأعراف والطباع البشرية.
ضمانات الأقليات عنوان لمحرقة جديدة يريدون قذف أهل السنة فيها ليبعدوهم عن الحكم.
ولا حاجة لأكتب مقال مطول بل سأكتفي بالإشارة واللبيب تغنيه عن العبارة.
عبر الف وثلاثمئة سنة لم يقترف أهل السنة وهم حكام البلاد مجزرة واحدة بحق الأقليات ولم يظلموهم حقوقهم بل عاشت الأقليات مكرمة منعمة والأدلة حاضرة لمن أراد.
وكذلك في العصر الحديث في سوريا منذ سقوط الدولة العثمانية حتى مجيء الأسد.
لكن العكس هو الذي حصل فالأقليات عبر التاريخ كانت الخنجر الذي طعن أهل السنة وما أفعال ابن العلقمي والطوسي الشيعيان وما افعال المسيحية الصليبية في الأندلس وما افعال الفاطمية الاسماعيلية ولا البويهية والصفوية غائبة عن ذهن القارئ.
وفي العصر الحديث مجازر سوريا الاسد كلها فعلت بحقد علوي رغم انف من يريد إنكار ذلك وطمس حقيقته ووجود حثالة سنية في صفوفه لا تغير من الحقيقة شيئا.
ولم يشاركنا احد من الاقليات البتة في معاركنا مع الأسد واقتصر بعضهم على مظاهرات خجولة ومتأخرة كالسويداء ومعارضة سياسية قديمة لشخصيات وجدت في الثورة متنفسا لها.
لكن سمٍّ لي معركة واحدة خاضتها الأقليات أو حاجزا واحدا للأسد حررته الأقليات او بلدة لهم قصفها الأسد او ساكنا واحدا فقط في خيمة هجره الأسد من بلده.
المحرقة الأسدية كلها على أهل السنة فمن حق هؤلاء أن يكون رأيهم الأقوى وحضورهم الأكبر ومن حقهم أن يغربلوا الأقليات في اختيارهم شركاء منهم في السلطة.
بل الواقع يقول إن الأقليات تضمر شرا بأهل السنة فما معنى مطالبة بعضهم بحماية دولية ومطالبة آخر بتدخل فرنسا وثالث بتدخل إسرائيل وغيرهم بالتهديد بحمل السلاح وقيام البعض باغتيالات تطال بعض عناصر جهاز الأمن.
وزيارة وزير خارجية فرنسا للقس المسيحي ليس محض صدفة ولا زيارة محبة وتلميع الهجري إعلاميا وتقديمه ليس صدفة.
لذلك اقول أمرين اثنين
الأول نحن أهل السنة الأكثرية نحتاج ضمانات وتطمينات من الأقليات بأنها لن تكون مشروع غدر ولا خنجر طعن ولن تكون مطية عمالة لتهدم البلد وتعيد مجازر أهل السنة.
نريد تطمينات بأنهم يريدون العيش بسلام معنا وأنهم يقدمون مصلحة سوريا على مصالحهم الطائفية نريد ضمانات أنهم يتعاملون مع أهل السنة كإخوة في الوطن وشركاء في العيش وليس كأعداء لهم يقتنصون الفرصة لإبادتهم.
والثاني على أهل السنة عامة والحكومة خاصة أن لا تجعل من السماحة السنية والرحمة والاعتدال السني منزلقا لضياع أهل السنة ودخول سيوف الغدر كما حصل في العقود الماضية.
الشجرة التي لا تقلع من جذورها تعود للنمو من جديد
والسرطان الذي لا ينزع كله من الجسد تعود خلاياه للانتشار بشكل سريع
والنار التي لايخمد جمرها تحرق ماحولها وتشتعل من جديد
والسرطان الذي لا ينزع كله من الجسد تعود خلاياه للانتشار بشكل سريع
والنار التي لايخمد جمرها تحرق ماحولها وتشتعل من جديد
Forwarded from أبو محمود الفلسطيني
٩٠ بالمئة من الفلسطينيين في لبنان وقعوا بالتشيع السياسي ومنهم من وقع بالتشيع المذهبي بسبب التصريحات المنحرفة لقادة حماس عن محور إيران… مفاسد عظيمة لن يعلم المتهوكون حقيقتها إلا بعد فترة يكون العلاج فيها مستعصيا…. وما زال البعض يكلمنا عن الضرورة وكأننا لم نقبل بالضرورة ونعذر بها إلى أبعد الحدود…. المشكلة فيما تجاوز كل الحدود، وما أفسد عقيدة الناس، وما جعل أغلب الأمة ينظر لهذا الأمر على أنه تساهل في دماء الشعوب والدعس على آلامها… المشكلة فيما التأكيد على أسلمة الزنادقة تأكيدا جازما يفيد أن إسلامهم صحيح عقديا لا دخن فيه ولا فرق بيننا وبينهم… المشكلة في منهج ذبح العقيدة وميع وأفقد المصطلحات الشرعية قيمتها… المشكلة في ضرب المفهوم الإيماني لدرجة تداخل فيها الإيمان مع الزندقة…
والمقرف والمقزز هو الاستماتة والإصرار على تصويب كل ما سبق، ويتلقفون كل همسة وكل كلمة ليبرروا هذه الأخطاء والانحرافات….
ذات مرة كنت في جلسة مع بعض الفلسطينيين الذين تشيعوا سياسياً دون شعور منهم بسبب دعاية تلميع محور إيران وأن إيران لا تريد من المنطقة إلا دعم المقاومة، واحتلت بلادنا وذبحت اطفالنا واغتصبت نساءنا فقط من أجل محور القدس تحرير القدس، كما صرح أحد القادة الكبار وعراب محور القدس بأن كل ما فعله سليماني كان من أجل تحرير القدس… المهم؛ وفي معرض الكلام وهو يمجد حسن نصر اللات ورفعه لمقام النبوة، والله أن هذه حقيقة، رفعه لمقام النبوة… فقلت له: لو تقدم رافضي لطلب الزواج من ابنتك هل توافق…. أُسقط الرجل وسكت واحمر وجهه، ثم كررت السؤال عليه، فسكت، وكررته ثالثة، فقال: لا….
فقلت له: الرسالة وصلت… ولننظر للحال الذي سيكون عليه الجيل القادم إن كان هذا حال الجيل الحالي….
والمقرف والمقزز هو الاستماتة والإصرار على تصويب كل ما سبق، ويتلقفون كل همسة وكل كلمة ليبرروا هذه الأخطاء والانحرافات….
ذات مرة كنت في جلسة مع بعض الفلسطينيين الذين تشيعوا سياسياً دون شعور منهم بسبب دعاية تلميع محور إيران وأن إيران لا تريد من المنطقة إلا دعم المقاومة، واحتلت بلادنا وذبحت اطفالنا واغتصبت نساءنا فقط من أجل محور القدس تحرير القدس، كما صرح أحد القادة الكبار وعراب محور القدس بأن كل ما فعله سليماني كان من أجل تحرير القدس… المهم؛ وفي معرض الكلام وهو يمجد حسن نصر اللات ورفعه لمقام النبوة، والله أن هذه حقيقة، رفعه لمقام النبوة… فقلت له: لو تقدم رافضي لطلب الزواج من ابنتك هل توافق…. أُسقط الرجل وسكت واحمر وجهه، ثم كررت السؤال عليه، فسكت، وكررته ثالثة، فقال: لا….
فقلت له: الرسالة وصلت… ولننظر للحال الذي سيكون عليه الجيل القادم إن كان هذا حال الجيل الحالي….
حين تستمع للسيد أسعد الشيباني وهو يرد على محاوره توني بلير وهو من هو بلير
ويجيب الشيباني بثقة واحترافية وذكاء تشعر أن سوريا عادت لأهلها وللسوريين بعد اختطافها من قبل عصابة مجرمة لخمسين عاما ويزيد.
أول مرة نشعر بالفخر بانتمائنا لسوريا وبالاعتزاز بمن يمثلنا.
وفقك الله وزيرنا المبدع وسائر إخوانك لما فيه عز البلاد والعباد
ويجيب الشيباني بثقة واحترافية وذكاء تشعر أن سوريا عادت لأهلها وللسوريين بعد اختطافها من قبل عصابة مجرمة لخمسين عاما ويزيد.
أول مرة نشعر بالفخر بانتمائنا لسوريا وبالاعتزاز بمن يمثلنا.
وفقك الله وزيرنا المبدع وسائر إخوانك لما فيه عز البلاد والعباد
هل بشار الأسد هو نظام الأسد؟
الجواب بالبداهة لا.
بشار الأسد رأس النظام وقد يكون رأسه ظاهريا.
النظام منظومة متكاملة من الفساد والظلم الممنهج يقوم على كل مفصل من مفاصله ثلة من العسكريين والأمنيين والسياسيين ومن ورائهم الاقتصاديين والنخب الاجتماعية.
صحيج أنها تضعضعت خلال عمر الثورة لكنها لم تمت.
هروب بشار الأسد يعني هروب الراس فقط وبقاء سائر المنظومة.
وهنا يأتي الحذر من ترك باقي المنظومة في مفاصلها أو في موضع تستطيع إعادة إنتاج نفسها.
ومن هنا نتساءل هل سقط النظام؟ وجوابي سقط بشار ولم يسقط النظام بعد.
الجواب بالبداهة لا.
بشار الأسد رأس النظام وقد يكون رأسه ظاهريا.
النظام منظومة متكاملة من الفساد والظلم الممنهج يقوم على كل مفصل من مفاصله ثلة من العسكريين والأمنيين والسياسيين ومن ورائهم الاقتصاديين والنخب الاجتماعية.
صحيج أنها تضعضعت خلال عمر الثورة لكنها لم تمت.
هروب بشار الأسد يعني هروب الراس فقط وبقاء سائر المنظومة.
وهنا يأتي الحذر من ترك باقي المنظومة في مفاصلها أو في موضع تستطيع إعادة إنتاج نفسها.
ومن هنا نتساءل هل سقط النظام؟ وجوابي سقط بشار ولم يسقط النظام بعد.
قرأت تاريخنا وتأملت مطبات أهل السنة في التاريخ من دخول التتار وتسلط الصليبيين وتوغل يهود الدونما وكيف سقطت بغداد والدولة العثمانية والأندلس وكيف تمكن العلويون في العصر الحديث من الحكم.
فوجدت القاسم المشترك في كل التاريخ يكمن في نقطتين
الأولى طيبة قلب أهل السنة التي وصلت أحيانا حد السذاجة وحسن الظن الذي وصل حد الغفلة.
والثاني الاعتماد على غير أبناء السنة في المفاصلة الحساسة.
باختصار ترك العمل بآيتين
(خذوا حذركم) (لا تتخذوا بطانة من دونكم)
فوجدت القاسم المشترك في كل التاريخ يكمن في نقطتين
الأولى طيبة قلب أهل السنة التي وصلت أحيانا حد السذاجة وحسن الظن الذي وصل حد الغفلة.
والثاني الاعتماد على غير أبناء السنة في المفاصلة الحساسة.
باختصار ترك العمل بآيتين
(خذوا حذركم) (لا تتخذوا بطانة من دونكم)
ابتلاء النصر
عنوان خطبة الجمعة غدا ان شاء الله في جامع الأمة في إدلب
عنوان خطبة الجمعة غدا ان شاء الله في جامع الأمة في إدلب
Forwarded from محافظة اللاذقية
مصدر في وزارة الدفاع لـ"الوطن": لا صحة لما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي عن انسحاب مقاتلي وزارة الدفاع من المدن في الساحل السوري.
أكد المصدر أن المقاتلين، بطبيعة الحال، في ثكنات عسكرية محيطة بالمدن، وليس لهم تواجد داخلها، ونوّه المصدر إلى ضرورة الانتباه للشائعات التي تروجها فلول النظام المخلوع.
أكد المصدر أن المقاتلين، بطبيعة الحال، في ثكنات عسكرية محيطة بالمدن، وليس لهم تواجد داخلها، ونوّه المصدر إلى ضرورة الانتباه للشائعات التي تروجها فلول النظام المخلوع.
Forwarded from محافظة اللاذقية
تقوم الجهات المعادية للدولة السورية الجديدة بين فينة وأخرى ببث الإشاعات والأخبار الكاذبة خاصة في الساحل السوري بغرض نشر القلاقل والاضطرابات ومع ثقتنا بوعي شعبنا السوري إلا أن من يتلقف تلك الإشاعات ويبني عليها أي سلوك يخالف القانون فسوف يتفاجأ بحزم الدولة في مواجهة ذلك وسيدرك أنه كان ضحية تصديق الإشاعات الكاذبة.
ساحلنا الحبيب بأيدي أمينة ولا عزاء للعابثين.
كماة الوغى وحراس الثغور عيونهم ساهرة وسلاحهم بالمرصاد لخفافيش الظلام وأفاعي الأوكار.
وجنودهم تنشر الأمان وتحرس العباد والبلاد.
وفقكم الله يا قرة العين وبهجة النفس وتاج الرأس
كماة الوغى وحراس الثغور عيونهم ساهرة وسلاحهم بالمرصاد لخفافيش الظلام وأفاعي الأوكار.
وجنودهم تنشر الأمان وتحرس العباد والبلاد.
وفقكم الله يا قرة العين وبهجة النفس وتاج الرأس
Forwarded from الصفحة الرسمية للشيخ أبي بصير الطرطوسي
يَنفُون وجُودَ نُصُوصٍ في دِينِ اللهِ، لها علاقَةٌ بالسِّياسَةِ .. ويُريدُون فَصْلَ العُلماءِ والفقهاءِ عَن السِّياسَةِ .. ويَرفضُون الإرْثَ الفِقهي السيَاسِي الضَّخْم، بذريعةِ أنَّ أقوالَ العلماءِ والفقهَاءِ غَير مُلْزِمَةٍ .. ويَستَخفُّون بالإرْثِ السِّيَاسِي للخلفَاءِ الرَّاشِدِين، ومَن جاءَ بعدَهم مِن الأئمَّةِ والخُلفَاءِ .. ثم تَراهُم ـ بعد ذلك! ـ يُعَرِّفُون عن أنفُسِهم أنَّهم ضِدَّ العلمانيَّة .. وهل العلمانيَّةُ إلَّا مَا قالُوا؟!
فلول النظام يظنون أن بشار او ماهر سيعودان لسوريا.
أقول نعم ان شاء الله سيعودان أسيرين ذليلين لينالا جزاء ما اقترفا من إجرام بحق هذا الشعب العظيم
فانتظروا إنا منتظرون
أقول نعم ان شاء الله سيعودان أسيرين ذليلين لينالا جزاء ما اقترفا من إجرام بحق هذا الشعب العظيم
فانتظروا إنا منتظرون
مصطلح التدين الشامي مصطلح حادث نشأ من مشايخ محاربين للفكر السلفي أولا وغالبهم في فلك الموالاة للأسد ثانيا
وهو مغلوط فلا تصح نسبة مذهب ديني إلى جغرافيا لأن الجغرافيا لا تولد الفكر وإنما يتولد الفكر من الرجال.
ثم إن كان المقصود بالتدين الشامي هو مخالفة الفكر السلفي ونشر الفكر الأشعري والفكر الصوفي فعلى هؤلاء أن يعلموا
أن أقطاب الفكر السلفي هم شاميون من ابن تيمية إلى تلامذته ابن القيم والذهبي وابن كثير وعمالقة الحنابلة شاميون كالمقادسة.
والفكر الأشعري عراقي وكذلك الصوفي.
بمعنى أن الأشعرية والصوفية ليست شامية المولد وإنما مهاجرها الشام والذي ولد وترعرع في الشام هو الفكر السلفي.
للأمانة طريقة حديثي السابقة لا أؤمن بها ولا أقتنع بها لأنها ليست علمية لكن رددت على القوم بلغتهم التي يفهمونها.
وما طرح مصطلح التدين الشامي إلا ستار يغطي تحته وخلفه مشاريع مناهضة للجو العام ومزعزعة للسلم العلمي والمجتمعي ولم ننس بعد من كان يكتب التقارير فينا ويوشي للمخابرات ويمجد الأسد بل من كتب فينا للمخابرات التركية في الثورة ممن يحسب نفسه عليها.
نصيحة للجميع لتكن سوريا الجديدة مفتوحة لكل المدارس ولكل التيارات وليعرض كل واحد بضاعته في سوق العلم والمعرفة فهذا عامل يزيد البلد جمالا ونضجا أما متابعة طريقة الاتهامات والتشبيح الفكري والإرهاب المشيخي فليس سبيل أهل العلم والنهى
وهو مغلوط فلا تصح نسبة مذهب ديني إلى جغرافيا لأن الجغرافيا لا تولد الفكر وإنما يتولد الفكر من الرجال.
ثم إن كان المقصود بالتدين الشامي هو مخالفة الفكر السلفي ونشر الفكر الأشعري والفكر الصوفي فعلى هؤلاء أن يعلموا
أن أقطاب الفكر السلفي هم شاميون من ابن تيمية إلى تلامذته ابن القيم والذهبي وابن كثير وعمالقة الحنابلة شاميون كالمقادسة.
والفكر الأشعري عراقي وكذلك الصوفي.
بمعنى أن الأشعرية والصوفية ليست شامية المولد وإنما مهاجرها الشام والذي ولد وترعرع في الشام هو الفكر السلفي.
للأمانة طريقة حديثي السابقة لا أؤمن بها ولا أقتنع بها لأنها ليست علمية لكن رددت على القوم بلغتهم التي يفهمونها.
وما طرح مصطلح التدين الشامي إلا ستار يغطي تحته وخلفه مشاريع مناهضة للجو العام ومزعزعة للسلم العلمي والمجتمعي ولم ننس بعد من كان يكتب التقارير فينا ويوشي للمخابرات ويمجد الأسد بل من كتب فينا للمخابرات التركية في الثورة ممن يحسب نفسه عليها.
نصيحة للجميع لتكن سوريا الجديدة مفتوحة لكل المدارس ولكل التيارات وليعرض كل واحد بضاعته في سوق العلم والمعرفة فهذا عامل يزيد البلد جمالا ونضجا أما متابعة طريقة الاتهامات والتشبيح الفكري والإرهاب المشيخي فليس سبيل أهل العلم والنهى
استمعت لمقابلة السيد جهاد مقدسي واستمتعت بكلامه وهو رجل يستحق الاحترام لأنه ترك النظام من أول الثورة ومن أول مهنة خبيثة كلفه بها
وفي لقائه محطات كثيرة تستحق الوقوف فيها (موافقة ومناقشة) لكن المحطة التي أريد بيانها جرأة الرجل في طرح المظلومية السنية وأن أهل السنة تعرضوا لمظلومية كبرى في عهد الأسد وأن دعاوى تطمين الأقليات هي رهاب ومخاوف غير مبررة.
هذه الحقيقة التي ندندن حولها كثيرا وللأسف ماقاله السيد جهاد وهو المسيحي يخجل من طرحه كثير من نخب أهل السنة.
وفي لقائه محطات كثيرة تستحق الوقوف فيها (موافقة ومناقشة) لكن المحطة التي أريد بيانها جرأة الرجل في طرح المظلومية السنية وأن أهل السنة تعرضوا لمظلومية كبرى في عهد الأسد وأن دعاوى تطمين الأقليات هي رهاب ومخاوف غير مبررة.
هذه الحقيقة التي ندندن حولها كثيرا وللأسف ماقاله السيد جهاد وهو المسيحي يخجل من طرحه كثير من نخب أهل السنة.