حسيت براحة نفسية
لما وصلت العقلية أن كل شيء
يصير بحياتنا خيرة
حتى لو ما كنا نشوف الخيرة بوقتها
الايام راح تثبت لنا أنها فعلا خيرة!! 🩶
لما وصلت العقلية أن كل شيء
يصير بحياتنا خيرة
حتى لو ما كنا نشوف الخيرة بوقتها
الايام راح تثبت لنا أنها فعلا خيرة!! 🩶
ليس بوسعي
أن أتواجد مع أشخاص كأنهم حقل ألغام
وأكون مُطالبة بأن أتوخى الحذر
في حديثي
واتخلى عن عفويتي
ولكن لا تفسر هذا بشكل خاطئ
أنا في غنى عن هذا
النوع من العلاقات.
أن أتواجد مع أشخاص كأنهم حقل ألغام
وأكون مُطالبة بأن أتوخى الحذر
في حديثي
واتخلى عن عفويتي
ولكن لا تفسر هذا بشكل خاطئ
أنا في غنى عن هذا
النوع من العلاقات.
لو انت عايز تحقق حاگة
ماحققتهاش قبل گده
فجهز نفسك انك تعلم حاگة
ما عملتهاش قبل گده
وهذا يعني في بعض الأحيان
انك تبدأ قبل ماتكون جاهز 🐳
ماحققتهاش قبل گده
فجهز نفسك انك تعلم حاگة
ما عملتهاش قبل گده
وهذا يعني في بعض الأحيان
انك تبدأ قبل ماتكون جاهز 🐳
أي قلب لم يرتجف لوقفة الحسين (عليه السلام) وحيدًا؟
في لحظةٍ خالدة من التاريخ، تجسّدَت كُلّ معاني الثبات والإيمان في صورةٍ تهزّ الوجدان وتطرق أبواب القلب.
يقف الإمام الحسين (عليه السلام) وحيدًا، تحاصره جموع الأعداء المدجّجين بالسيوف والرماح، لكنه شامخٌ كالجبال، ساكنُ السيف المُغمَد، عباءةٌ عليه بقيًا، ويهتف قلبه: "اللهم أنت ثقتي في كل كرب، ورجائي في كل شدة..."
لم يكن وحده، كان معه الله، وكان معه الحق، وكان معه دمٌ سيُكتب به تاريخ الطفّ بمدادٍ لا يزول، بنظراتٍ تخترق صفوف الظلم، وصمتٍ أبلغ من كل صُراخ، وسيفٍ مغمودٍ بالوَداعة كي يعلم أنه لا يُرفع للدنيا بل لسُموّ الشهادة.
في تلك اللحظة، لم يكن الحسين (عليه السلام) يطلب نصرًا دنيويًا، بل كان يَنهضُ طريقَ الخلود، ويَغرسُ راية "هيهات منا الذلة" في قلب الأرض، لتبقى ما بقي الليل والنهار.
في لحظةٍ خالدة من التاريخ، تجسّدَت كُلّ معاني الثبات والإيمان في صورةٍ تهزّ الوجدان وتطرق أبواب القلب.
يقف الإمام الحسين (عليه السلام) وحيدًا، تحاصره جموع الأعداء المدجّجين بالسيوف والرماح، لكنه شامخٌ كالجبال، ساكنُ السيف المُغمَد، عباءةٌ عليه بقيًا، ويهتف قلبه: "اللهم أنت ثقتي في كل كرب، ورجائي في كل شدة..."
لم يكن وحده، كان معه الله، وكان معه الحق، وكان معه دمٌ سيُكتب به تاريخ الطفّ بمدادٍ لا يزول، بنظراتٍ تخترق صفوف الظلم، وصمتٍ أبلغ من كل صُراخ، وسيفٍ مغمودٍ بالوَداعة كي يعلم أنه لا يُرفع للدنيا بل لسُموّ الشهادة.
في تلك اللحظة، لم يكن الحسين (عليه السلام) يطلب نصرًا دنيويًا، بل كان يَنهضُ طريقَ الخلود، ويَغرسُ راية "هيهات منا الذلة" في قلب الأرض، لتبقى ما بقي الليل والنهار.
Forwarded from تَخيل