كم الفيديوهات التي نُشِرت بعد فيديو إبتهال الشُجاعة مُبهِر!
أثر الفراشة سريع الانتشار وعدوى الشَّجاعة..
شوفت لحد الآن ثلاث فتيات أخريات شُجاعات للغاية واقفات على ثُغورِهن يحتججن على الظلم والطغيان بألسنتهن!

« كُلّ الرِّحاب سِوى رحابكَ وَحشةٌ
يا ضَيعة السّاعي لغيرِ رضاك! »

تُبهرني المُراعاة، تُعجبني الرَحمة، توسع عليّ الأُلفة، تؤنسني الرحابَة، تُدهشني المسافات التي تقطعها كلمة، تُغيرني المحبة، وتنتشر في أيامي البهجة التي تُخلفها التصرفات اللينّة.

فكيف بالجنَّة!

يا ربّ تفضَّل علينا'))

فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ.

‏بارك لي في الخطوة والقرار، بارك لي في حياتي وأقداري، ألَّا يخف هذا الوهج وهذا الزهو في كل مصيرٍ لي

كيف ستكون تلك المشاعر يا تُرى؟
حين نلمس بداياتٍ طالما انتظرناها طويلًا ونحيا الأحلام التي لطالما دعونا الله أن يُحققها، ونسير أخيرًا في دربٍ نشعر بأنه لنا حقًا، بكل ما فيه من خطواتٍ واثقة وأخرى مرتجفة!
كيف ستكون تلك الأحاسيس حين تتوافق اختياراتنا مع نبض قلوبنا، وحين تتفتح الحياة أمامنا كما تتفتح زهرة كانت تنتظر دفء الشمس؟
كيف سيكون الشعور حين نعيش الحياة كما ينبغي أن تُعاش، وحين ننجوا من التيه الذي أنهكنا وأخذَ ما أخذ ، فنجد أنفسَنا أخيرًا حيث كنا دائما نريد أن نكون.

- آيّ

وعِند اللّه ما خابَ الرَّجاءِ :))

أولى مراحل ضبط النفس عِلمُك أنها لن تَنضبطَ أبدًا، وأنّك معها في توجيه دائم وتقويمٍ مستمر.. على هذا فُطِرَت، وعلى هذا سَتَبقى..

فلا تجزع من الميلِ جزع اليائس، ولا تَغُرنَّك الاستقامة غرور الآمن..!

يا ربّ نجِّ عبادك المُستضعفين
يا ربّ فرِّج عن عبادِك في غزة
لا حول ولا قوة لهم إلا بك..

بارعٌ في مواساةِ الناس، وأعجزُ عن مواساة نفسه.

يحلم بحياةٍ هادئة يستطيع خلالها أن يلتقط أنفاسه دون أن يشعر أنّ كلّ شيءٍ يُلاحقه..
يحلم بقلبٍ هادىء، وأن يسكن عقله حتى يستلقي دون أن تؤذيه الكثير من الأفكار والذكريات!

شخص واحِد فقط..
‏تستطيع أن تقولَ أمامه أنك مهزوم
‏ولا تجرحك حِدة الكلمة، ‏مهزوم، ولا تجرحك شفقَة النظرة، ‏مهزوم، ويميل رأسُكَ على كتفه ببساطة

قد كان له قلبٌ كالطفل يد الأحلامِ تهدهده'))

‏أتمنى أن أبقى دومًا في صَف المشاعر الحَنونة الجميلة
مثل الحُب والأمان والحنيّة وجبر الخاطر واللِّين
أن أُعامِل وأُعامَل بهم مهما حدث.🤍))

أُدرِّب نفسي على استشعَارِ النِّعم حَولي طُوال الوقتِ، على الثَّناء بمَا أنْعَم ومَنَّ اللهُ بهِ عليَّ

من بداية طَلْعَة يومٍ جدِيد أتقرّب بهِ إليهِ، وبما يجُود بهِ عليَّ من فُرصٍ مستمرّة لأكونَ عَبْدًا تُرضيه عبَادَته.

وأحمِده على كلِّ شِدَّة وتجربةٍ أو عَرَاقِيل كانت تُغَالِبُني،
وأُثْنِي عليهِ التجَاربَ، وما كان يُغَالِب سَيْري.

والحمدُللّٰه أنَّه ربّنا
وإنّا بهِ وإليهِ راغِبون.

مَعنى أن يُكرِم الإنسان نفسه ، أن يتخيّر لها ما يليق بها من كل شيء..
من الرفقةِ أطيبها ، ومن الحبِّ أرقاه ، ومن المجالس أرحبها ، ومن العملِ ما ترتضي ، من العطاء ما تستطيع ، ومن المَنع ما لا تأسفْ عليه ، ومن الأمل ما يُمكن تحقيقه..
من يُكرم نفسه يعزّ عليه أن يمضي بها في سُبل لا ينتمي لها.

‏يَا رَبّ أوتِد هَذا القَلب علىٰ مَا تَرضىٰ، وأقِمهُ حيثُ تَرضىٰ

وأمِتهُ حينَ تَرضىٰ.

سَعِدتُ سعادةً بالغة حينما علمتُ أنّ إهداء الوَردِ وقبوله سُنّة رغَّب فيها سيدنا وحبيبنا مُحمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ

‏«مَن عُرِض عليه رَيحانٌ فلا يرُدَّه، فإنه خفيفُ المَحملِ طيِّبُ الرِّيحِ»

‏- رواه مسلم

أُؤمِنُ أنَّ إطالة النظر إلى السماءِ ستنتهي بالمرءِ مع أجنحة:))🤍