جعلتكم في ودائع الله وودائع الله لاتضيع أبدًا..🌸

كانَ الرسول ﷺ إن ضاقت دُنياه يُردِّد:
‏" يا حيُّ يا قيّوم بِرحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كُلّه ولا تكِلُني إلىٰ نفسي طرفةَ عين"..🌸

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ 🌸.

‏"يا رب إني لا أعلم ما يقال عني في غيبتي، ربي لا تجعلني ثقلاً على أحد، وأنت أعلم بطيب نيتي، وأبعد عني كل منافق، يا رب بقدر صفاء نيتي تجاه كل شخص، احفظ لي من يريد قربي بصدق، اللهم أبعد عني العداوة من بعد المحبة والخيبة بمن أحسنت به الظن وكل سوء"..🌸

"إلهي هَل يَتُوه قلبي ، وأنتَ رَبهُ"..🌸

لولا الخَوفُ مِنَ اللهِ لَرددنا الأذى لِمَن آذونا أضعافًا، لَكنَّا نَصبرُ وَنَحتَسِب..🌸

كنً سبب في كثرة الصلاة على النبيﷺ..🌸

{وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُون}
سورة البقرة آية:٢١٦
🌸..

‏"اللهم أخرجني من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك ، ومن عزمي إلى عزمك ، ومن انكساري إلى عزتك ، ومن ضيق اختياري إلى سعة إرادتك”..🌸

"ما رأيت شيئا إلا ورأيت اللّه قبله وبعده ومعه وفيه"

‏- علي بن أبي طالب🌸.

سامحني يالله حين أسجد لك وداخلي ينطق بألف حديث، حين أصلي ولاتكون صلاتي كما تريد ..🌸

"الحمدلله الذي يعطي وعطاءه ليس ملحوقًا بمنّة، الحمدلله الذي يمنحنا الرضا حتى وإن كانت الروح غارقة في سخط الأيام"..🌸

‏﴿فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ﴾🌸.

"وإذا سألتَ الله فاسأله وأنت موقن بأنه مُطَّلعٌ عليك، ناظرٌ إليك، سامعٌ لدعائك، قريبٌ منك، قادرٌ على إجابتك، لا يَتعاظمه شيءٍ "..🌸

‏كَم كُربةٍ قَلِقَ الفَتَىٰ لِنُزُولِهَا
للهِ فِي أعطَافِهَا ألطَافُ!…🌸

عن شعور سيدنا عُكاشة عندما قال النبى ﷺ :

يَدْخُلُ الجَنَّةَ مِن أُمَّتى سَبْعُونَ ألْفًا بغيرِ حِسابٍ ، فقالوا :
ومَن هُمْ يا رَسولَ اللهِ؟!
قالَ ﷺ : هُمُ الَّذِينَ لا يَكْتَوُونَ ولا يَسْتَرْقُونَ ، وعلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ.

فَقامَ عُكّاشَةُ ، فقالَ : ادْعُ اللَّهَ أنْ يَجْعَلَنِى منهمْ ، قالَ ﷺ :
أنْتَ منهمْ يا عُكاشة..🌸

‏يقول أحدهم : جلستُ أحفظ سورة المطففين أكثر من ثلاث ساعات ولمّا اشتكيت ذلك .. قال لي أحدهم :
يا سعدك تجلس مع القرآن أكثر منّا !!

-ولربما أنت أيضًا في اصطفاء ولكنك لم تلحظ!

إنمّا هيَ أرزاق..🌸

"الأسف يعني أنك حزين سواء لأنك أخطأت في حق أحد، أو لأنك تحزن لحزنه منك سواء كنت أخطأت أم لا.

الاعتذار يعني أن تطلب منه أن يقدر لك عذرًا يعينه على مداواة الألم، تقول له: إنك تتفهم ألمه وتسوق له عذرًا أو تطلب منه تقدير عذر يعينه على مداواة حزنه منك، لكنك لست آسفًا، لا تشعر بأنك حزين، فأنت لم تذنب، وأنت غير قادر على التعاطف مع حزنه، وإن كنت تصادق على حقه في الشعور وتتفهمه."


لا تتأسف إلا عندما تكون آسفا حقا..🌸

"يا خيرَ رُسل اللّٰه قدرُك قد سمَا،
‏فاشفع لمَن صلّى عليكَ وسلّما" ﷺ..🌸

نشيد السبع الطوال .. 🌸