جدا أنصحكم ❤️

دُعاء كُلّ يَومٍ مِن رَجَب :

" يَا مَن أَرجُوهُ لِكُلِّ خَيرٍ ،وَ آمَنُ سَخَطَهُ عِنْدَ كُلِّ شَرٍّ ، يَا مَن يُعطِي الكَثِيرَ بِالقَلِيلِ ،يَا مَن يُعطِي مَن سَأَلَهُ ،
يَا مَن يُعطِي مَن لَمْ يَسأَلْهُ وَ مَن لَم يَعْرِفهُ تحَنُّناً مِنهُ وَ رَحْمَةً ،أَعطِنِي بِمَسأَلَتِي إِيَّاكَ جَمِيعَ خَيرِ الدُّنيَا ،وَ جَمِيعَ خَيرِ الْآخِرَةِ ،
وَ اصرِف عَنِّي بِمَسأَلَتِي إِيَّاكَ جَمِيعَ شَرِّ الدُّنيَا وَ شَرِّ الْآخِرَةِ ، فَإِنَّهُ غَيرُ مَنْقُوصٍ مَا أَعطَيتَ ،وَ زِدنِي مِن فَضلِكَ يَا كَرِيمُ ؛

يَا ذَا الجَلَالِ وَ الْإِكرَامِ ،يَا ذَا النَّعمَاءِ وَ الْجُودِ ،يَا ذَا المَنِّ وَ الطَّولِ ،حَرِّم شَيبَتِي عَلَى النَّارِ ".

ادعولي هواي ❤️

لا تنسوا الصّدقة على حُب صاحب الزمان🌿

‏لاتغفل ! انت في شهرٍ حرام سبّح ، كبّر ، هلّل ، إستغفر..

فَلَعَلَّ بَعْضَهُمْ تُدْرِكُهُ الرِّقَّةُ عَلَيَّ لِسُوءِ حَالِي فَيَنَالَنِي مِنْهُ بِدَعْوَةٍ هِيَ أَسْمَعُ لَدَيْكَ مِنْ دُعَائِي

بِأَبِي الَّتِي وَرِثَتْ مَصَائِبَ أُمِّهَا
فَغَدَت تُقَابِلُهَا بِصَبرِ أبِيهَا

- السيّد رضا الهندي

« وبِذلك تكون الدُنيا هذهِ مزرعةَ الآخرة، فيزرع المرء اليوم ليحصد ما يراه غداً، ولا تكون هذهِ الحياة محلّ استراحة واسترسال، بل موطن تعلُّم واختيار، يتعلّم فيها الإنسان سننها ومختلف السُبل فيها.
وهيَ فرصة اختبارٍ للإنسانِ؛ فحوادث الحياة أشبه بأسئلةٍ امتحانية، وردّ فعل الإنسان تجاهها يمثّل أجوبته عن تلك الأسئلة، فيكون لكُلِّ أحدٍ درجته في المشهدِ المقبل حسب مساعيه وأعماله فيها»

__
•
سماحة السيِّد مُحمَّد باقِر السيستاتي
• تجربتي مع الدين

🩵🩵‏﴿ وَلَا تهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا ﴾ .­­­­

لا نطمح لمناصبٍ أو مال.. نريدها مهنةً يجري فيها حنانكِ يا مولاتي علىٰ أيدينا وألسنتنا، نريدها انعكاسًا لأخلاقكِ، ولإثبات إنّ المرأة وبكامل عفّتها، يمكنها صنع التاريخ، كما فعلتِ. 💚

أن من اصدق اللحظات التي يقترب بها الإنسان من حقيقة الدنيا هو لحظة فقد مفجعة

حين يفرغ فؤاده تماما من كل أسباب التعلق بها ـ الدنيا ـ فيبصر الأمر بعقله ويلمسه بوجدانه
حين يلقي جميع آماله على شيء ما .. فتنقطع دفعة واحدة
حين يعرف جيدا أن الأنس بدون الله وهمٌ زائل والاطمئنان لغير الرحمن منزلق خطير

حسين البصري

عَن الإمَام الكاظم (عليه السّلام)

أنّه قال لسماعة : إذا كانت لك يا سماعة إلىٰ الله حاجة فقل :

اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَليّ فَإنَّ لَهُما عِنْدَكَ شَأنا مِنَ الشَأنِ وَقَدْرًا مِنَ القَدْرِ، فَبِحَقِّ ذلكَ الشَأنِ وَبِحَقِّ ذلكَ القَدْرِ أنْ تُصَلّي عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأنْ تَفْعَلَ كَذا وَكَذا.

فإنه إذا كان يوم القيامة، لم يبق ملك مقرب ولا نبي مرسل ولا مؤمن ممتحن إِلاّ وهو يحتاج إلىٰ محمد وعلي (صلوات الله عليهما واَّلهما)، في ذلك اليوم.

-الكافي ٢ / ٥٦٢ ح ٢١.

‏من دلائل محبة القرآن؛
أن ترتب وقتك لأجله،
أما من يدّعي أنه لم يجد وقتاً
أو اعتذر بكثرة الارتباط،
فهذا محروم وقد غلبه الشيطان
‏كيف يكون لطعامك وقت !
ولعملك وقت ! ولنومك وقت !
كيف يكون لكل شيء في حياتك له وقت إلا القرآن !
‏- خذ الكتاب بقوة، واجعله من أولويات يومك☁️.

متباركين بولادة حبيبنا الحسين 🩵