أنا تعيس ، في غاية التّعاسة
و سأرحل في أحد الأيام ، لا
أعرف متى ، لكني أعرف أني
سأرحل ، السعادة لا تُكتسب ،
لكني أريد أن أكتسبها ، لم أعد
أحتمل البقاء هنا ، كل شيء مات ، حياتي أُخفقت ، وأعيشُ مثل غريب .
و سأرحل في أحد الأيام ، لا
أعرف متى ، لكني أعرف أني
سأرحل ، السعادة لا تُكتسب ،
لكني أريد أن أكتسبها ، لم أعد
أحتمل البقاء هنا ، كل شيء مات ، حياتي أُخفقت ، وأعيشُ مثل غريب .
مؤسفٌ أنّنا وصلنا لمرحلةٍ من النمطيّة تجعلُنا أشبه بالآلات ، إفتقدنا الشغف و ضلَلْنا الهدف ، صارتْ غايتنا الإنتهاء من الشيء لا الاستفادة منه ، نرتادُ الجامعة لأجل درجات الحضور لا لنتعلّم ، نقرأ لنُجيد الإجابة علىٰ الأسئلة و نتفادىٰ التوبيخ ، باتتْ كُلّ المُمارسات مهاماً لا إهتمامات .
لو أمكن لعامة الشعب أن يدركوا مدى قوتهم لما كانت هناك حاجه للتآمر ، فكل ما يحتاجه الأمر أن ينتفضوا مثلما ينتفض الحصان لإزاحة الذباب بعيداً ، ولو شاءوا لمزقوا وأحالوا الحزب إلى هشيماً تذروه الرياح بين عشية وضحاها ، ولا بد أن يخطر هذا لهم إن عاجلاً أو آجلا .
الروائي الفرنسي مارسيل بروست
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "
الروائي الفرنسي مارسيل بروست
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "
شرح المخذولين بعمق حين قال:
" لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء "
“يقول لنا المفكر الهندي وحيد الدين خان: إذا كان الظما إلى الماء يدل على وجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لابد أنه يدل على وجود العدل .. ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدل الحقيقي”
-مصطفى محمود
(رحلتي من الشك إلى الإيمان)
-مصطفى محمود
(رحلتي من الشك إلى الإيمان)
- يقول سركون بولص :
"ستصل إلى قلبك في النهاية
حيث يتدلى الجرحى من النوافذ.. "
- ويقول أنطونيو بورشيا :
"قلة فقط يصلون إلى لاشيء؛ لأن الطريق طويل "
"ستصل إلى قلبك في النهاية
حيث يتدلى الجرحى من النوافذ.. "
- ويقول أنطونيو بورشيا :
"قلة فقط يصلون إلى لاشيء؛ لأن الطريق طويل "
أراد الإنسان ان يبكي بأكثر من العيون فأنشأ الكتابة ، وأراد الإنسان ان يبكي بأكثر من القلب فأنجب الناي .
لـ عبد الرزاق الجبران
لـ عبد الرزاق الجبران
البشر يؤذون بعضهم البعض, نوعٌ ما من تسلسل ردود اﻷفعال, أنت تؤذيني فأؤذيك, ويتلقى هؤلاء الذين لا يؤذون اﻵخرين أكبر اﻷذى, كما أن من اﻷسهل أن تؤذي من لم تراهم أبداً, مع أننا في كثيرٍ من اﻷحيان نؤذي أقرب الناس إلينا, لكنها ليست سلسلة ردود أفعال, واحدة بأخرى بل ببساطة هي نتاج أنانيتنا, وتعبيراً عن حيرتنا في مواجهة الحياة.
- إيفان كليما.
- إيفان كليما.