-🎍🪞
سَتُدْرِكُ يَوْمًا مَّا أَنَّ أَهْلَكَ هُمْ أَوْلَىٰ النَّاسِ بِكَ، أَحَقُّ بِوُجُودِكَ بَيْنَهُمْ، وَدِفَاعُكَ عَنْهُمْ، وَصَبْرُكَ عَلَيْهِمْ، وَخِدْمَتُكَ لَهُمْ، وَبَسْمَةُ ثَغْرِكَ عِندَهُمْ..
-أَهْلُكَ أَحَقُّ بِكُلِّ خَيْرٍ فِيكَ؛ فَأَكْرِمْهُمْ قَبْلَ أَن تَهُن لَّدَيْهِمْ.
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
سَتُدْرِكُ يَوْمًا مَّا أَنَّ أَهْلَكَ هُمْ أَوْلَىٰ النَّاسِ بِكَ، أَحَقُّ بِوُجُودِكَ بَيْنَهُمْ، وَدِفَاعُكَ عَنْهُمْ، وَصَبْرُكَ عَلَيْهِمْ، وَخِدْمَتُكَ لَهُمْ، وَبَسْمَةُ ثَغْرِكَ عِندَهُمْ..
-أَهْلُكَ أَحَقُّ بِكُلِّ خَيْرٍ فِيكَ؛ فَأَكْرِمْهُمْ قَبْلَ أَن تَهُن لَّدَيْهِمْ.
دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ..🌷🍓
عِيدُكُم مُّبَارَكٌ، تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ وَغَفَرَ لَنَا وَلَكُمْ..☕🍪
••|🪔🕯
مِنْ حُسْنِ قَوَامَةِ الرَّجُلِ؛ أَن يُّثْرِي ثَقَافَةَ زَوْجَتِهِ، وَيُتَابِعَ عَقِيدَتَهَا وَحِجَابَهَا، وَيَشْتَرِكَا سَوِيًّا فِي قِرَاءَةِ كِتَابٍ، أَوْ مُرَاجَعَةِ قُرْءَانٍ، أَوْ مُدَارَسَةِ عِلْمٍ، فَهَذَا مِمَّا يَزِيدُ الْأُنسَ بَيْنَهُمَا.
•دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
مِنْ حُسْنِ قَوَامَةِ الرَّجُلِ؛ أَن يُّثْرِي ثَقَافَةَ زَوْجَتِهِ، وَيُتَابِعَ عَقِيدَتَهَا وَحِجَابَهَا، وَيَشْتَرِكَا سَوِيًّا فِي قِرَاءَةِ كِتَابٍ، أَوْ مُرَاجَعَةِ قُرْءَانٍ، أَوْ مُدَارَسَةِ عِلْمٍ، فَهَذَا مِمَّا يَزِيدُ الْأُنسَ بَيْنَهُمَا.
•دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ۵
•دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ..♡
Photo
••♡
زَوْجَةٌ صَالِحَةٌ تُعِينُكَ عَلَىٰ أَمْرِ دِينِكَ وَدُنْيَاكَ خَيْرٌ مَا اكْتَنَزَ النَّاسُ.
زَوْجَةٌ صَالِحَةٌ تُعِينُكَ عَلَىٰ أَمْرِ دِينِكَ وَدُنْيَاكَ خَيْرٌ مَا اكْتَنَزَ النَّاسُ.
-عَنْ ثَوْبَانَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
لَمَّا نَزَلَتْ «وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ»
قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ -ﷺ- فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ، فَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِهِ: أُنْزِلَتْ فِي الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، لَوْ عَلِمْنَا أَيُّ الْمَالِ خَيْرٌ فَنَتَّخِذَهُ.
فَقَالَ -ﷺ-: ”أَفْضَلُهُ لِسَانٌ ذَاكِرٌ، وَقَلْبٌ شَاكِرٌ، وَزَوْجَةٌ مُؤْمِنَةٌ تُعِينُهُ عَلَى إِيمَانِهِ“.
-صَحَّحَهُ الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ فِي صَحِيحِ التَّرْمِذِيُّ ٣٠٩٤
لَمَّا نَزَلَتْ «وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ»
قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ -ﷺ- فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ، فَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِهِ: أُنْزِلَتْ فِي الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، لَوْ عَلِمْنَا أَيُّ الْمَالِ خَيْرٌ فَنَتَّخِذَهُ.
فَقَالَ -ﷺ-: ”أَفْضَلُهُ لِسَانٌ ذَاكِرٌ، وَقَلْبٌ شَاكِرٌ، وَزَوْجَةٌ مُؤْمِنَةٌ تُعِينُهُ عَلَى إِيمَانِهِ“.
-صَحَّحَهُ الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ فِي صَحِيحِ التَّرْمِذِيُّ ٣٠٩٤
وَعَنْه -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ النَّبِيَّ -ﷺ- قَالَ: ”قَلْبٌ شَاكِرٌ، وَلِسَانٌ ذَاكِرٌ، وَزَوْجَةٌ صَالِحَةٌ تُعِينُكَ عَلَىٰ أَمْرِ دُنْيَاكَ وَدِينِكَ خَيْرٌ مَا اكْتَنَزَ النَّاسُ“.
-صَحَّحَهُ الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ فِي صَحِيحِ الْجَامِعِ ٤٤٠٩
-صَحَّحَهُ الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ فِي صَحِيحِ الْجَامِعِ ٤٤٠٩
-وَصَلَاحُ دُنْيَاكَ زَوْجَتُكَ الصَّالِحَةُ.
•دِفْءُ بَيْتٍ سَلَفِيٍّ..♡
•قَالَ الشَّيْخُ سُلَيْمَـٰنُ الرَّحَيلِي -حَفِظَهُ اللَّهُ-: "فالزَّوْجَةُ المُؤْمِنَةُ الَّتِي تُعِينُ زَوْجَهَا عَلَىٰ الإِيمَانِ وَعَلَىٰ التَدَيُّنِ، هِيَ مِنْ خَيْرِ مَا يَكْنِزُهُ العَبْدُ فِي دُنْيَاهُ". ←دَوْرَةُ: فِقْهِ الأُسْرَةِ - الدَّرْسُ…
••♡
"أَيَّتُهَا الصَّالِحَةُ إنْ أَرَدتِّ أنْ تَعْرِفِي حَظَّكِ مِنْ حَقِّ رَبِّكِ؛ فَانظُرِي فِي حَظِّكِ مِنْ حَقِّ زَوْجِكِ، وَإِنْ أَرَدتِّ أَنْ تَذُوقِي حَلَاوَةَ الإِيمَانِ، فَاعْتَنِي بِحَقِّ زَوْجِكِ وَلَا يَغُرَّنَّكِ العَابِثُونَ بِحَيَاتِكِ وَأَخْلَاقِكِ".
←قَالَ النَّبِيُّ -ﷺ-: "لاَ تُؤَدِّي المَرَأَةُ حَقَّ رَبِّهَا حَتَّىٰ تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا".
←وَقَالَ: "لَا تَجِدُ امْرَأَةٌ حَلَاوَةَ الإِيمَانِ؛ حَتَّىٰ تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا".
•تَغْرِيدَةٌ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانَ الرُّحَيْلِيِّ -حَفِظَهُ اللَّهُ-
"أَيَّتُهَا الصَّالِحَةُ إنْ أَرَدتِّ أنْ تَعْرِفِي حَظَّكِ مِنْ حَقِّ رَبِّكِ؛ فَانظُرِي فِي حَظِّكِ مِنْ حَقِّ زَوْجِكِ، وَإِنْ أَرَدتِّ أَنْ تَذُوقِي حَلَاوَةَ الإِيمَانِ، فَاعْتَنِي بِحَقِّ زَوْجِكِ وَلَا يَغُرَّنَّكِ العَابِثُونَ بِحَيَاتِكِ وَأَخْلَاقِكِ".
←قَالَ النَّبِيُّ -ﷺ-: "لاَ تُؤَدِّي المَرَأَةُ حَقَّ رَبِّهَا حَتَّىٰ تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا".
←وَقَالَ: "لَا تَجِدُ امْرَأَةٌ حَلَاوَةَ الإِيمَانِ؛ حَتَّىٰ تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا".
•تَغْرِيدَةٌ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانَ الرُّحَيْلِيِّ -حَفِظَهُ اللَّهُ-
🪞🌊
"وَإِنِّي لَأَلْعَبُ مَعَ زَوْجَتِي كَالطِّفْلِ، فَإِذَا جَدَّ الْجِدُّ وَجَدتَّنِي رَجُلًا".
-عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-.
"وَإِنِّي لَأَلْعَبُ مَعَ زَوْجَتِي كَالطِّفْلِ، فَإِذَا جَدَّ الْجِدُّ وَجَدتَّنِي رَجُلًا".
-عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-.
Forwarded from •دُّرَةٌ مُّضِيئَهْ..🕯📖 (•أَلِيسْيَة أُمُّ عَبْدِالبَرِّ البِجَائِيَّه٘)
•فَائدَة لِلنِّســاءِ!🥀
-المَرأَةُ راعِيةٌ فِي بَيتِ زَوجِهــا، وَمسؤُولةٌ عَن رَعَيتِها؛ يَجبُ عَليهَا أَن تَنصَحَ فِي البَيتِ، فِي الطَّبخِ، فِي القَهْوةِ، فِي الشَّايِ، فَي الفُرشِ!
- لاَ تَطبخُ أَكْثر مِن اللاَّزمِ، وَلا تُجَهِّزِ الشَّايَ أَكثَر ممَّا يُحتَاجُ إلَيهِ؛ يَجبُ عليهَا أنْ تكُونَ امْرأَة مُقتَصدِة؛ فَإنَّ الاقْتصَادَ نَصفُ المَعيشَة، غَير مُفرطَة فِيمَا يَنبغِي، مَسؤُولة أَيْضاً:
- عَن أوْلادِها فِي إِصلاَحهِم وَإصلاَح أَحْوالهِم وَشُؤونهِم؛ كَإلبَاسِهم الثِّيابَ وَخلعِ الثِّيابِ غَير النَّظيفَة، وتُغيِّر فِراشَهم الذِي يَنامُونَ عَليهِ، وتَغطِيتُهم فِي الشِّتاءِ وَهكَذَا...
- مَسؤُولِةٌ عنْ كلِّ هذَا، مَسؤُولَة عنِ الطَّبخِ وَإحسَانهِ وَنُضجِهِ وَهكذَا، مَسؤُولَة عَن كُلِّ ما فِيم البَيتِ)".
فَوائِد ابن عُثيمِينَ -رَحمهُ اللهُ- مِن شَرحِ رِياضِ الصَّالحِين
-المَرأَةُ راعِيةٌ فِي بَيتِ زَوجِهــا، وَمسؤُولةٌ عَن رَعَيتِها؛ يَجبُ عَليهَا أَن تَنصَحَ فِي البَيتِ، فِي الطَّبخِ، فِي القَهْوةِ، فِي الشَّايِ، فَي الفُرشِ!
- لاَ تَطبخُ أَكْثر مِن اللاَّزمِ، وَلا تُجَهِّزِ الشَّايَ أَكثَر ممَّا يُحتَاجُ إلَيهِ؛ يَجبُ عليهَا أنْ تكُونَ امْرأَة مُقتَصدِة؛ فَإنَّ الاقْتصَادَ نَصفُ المَعيشَة، غَير مُفرطَة فِيمَا يَنبغِي، مَسؤُولة أَيْضاً:
- عَن أوْلادِها فِي إِصلاَحهِم وَإصلاَح أَحْوالهِم وَشُؤونهِم؛ كَإلبَاسِهم الثِّيابَ وَخلعِ الثِّيابِ غَير النَّظيفَة، وتُغيِّر فِراشَهم الذِي يَنامُونَ عَليهِ، وتَغطِيتُهم فِي الشِّتاءِ وَهكَذَا...
- مَسؤُولِةٌ عنْ كلِّ هذَا، مَسؤُولَة عنِ الطَّبخِ وَإحسَانهِ وَنُضجِهِ وَهكذَا، مَسؤُولَة عَن كُلِّ ما فِيم البَيتِ)".
فَوائِد ابن عُثيمِينَ -رَحمهُ اللهُ- مِن شَرحِ رِياضِ الصَّالحِين
"الدُّعَاءُ يَوْمَ عَرَفَة مُسْتَجَابٌ وَلَا يُرَدُّ، وَفِيهِ سِرٌّ عَجِيبٌ وَعَظِيمٌ يَنبَغِي التَّفَطُّن لَهُ".
-الشَّيْخُ: عَبْدُالرَّزَّاقِ البَدْرِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-.
-الشَّيْخُ: عَبْدُالرَّزَّاقِ البَدْرِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-.
Forwarded from 🗯 قناة نقاوس الدعوية 🔹باتنة🔹
▪️وَيُسْتَحَبُّ الإِجَابَةُ إِلَى وَلِيْمَةِ العُرْسِ، وَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَسْتَجِيْبَ إِلَى وَلِيْمَةِ الخِتَانِ؛ فَإِنَّهَا مُحْدَثَةٌ.
▪️وَإِذَا حَضَرَ وَلَيْمَةَ العُرْسِ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ الأَكْلُ، بَلْ إِنْ أَكَلَ وَإِلَّا دَعَا وَانْصَرَفَ، وَإِنَّمَا يُسْتَحَبُّ الإِجَابَةُ إِلَيْهَا؛ إِذَا لَمْ يَكُنْ فِيْهَا لَعِبٌ وَلَا مُنْكَرٌ وَلَا لَهْوٌ، فَإِنْ كَانَ فِيْهَا مُحَرَّمٌ حَرُمَتِ الإِجَابَةُ، وَإِنْ كَانَ فِيْهَا مَكْرُوْهٌ كُرِهَتِ الإِجَابَةُ.
▪️وَيُكْرَهُ لِأَهْلِ المُرُوْءَاتِ وَالفَضَائِلِ التَسَرُّعُ إِلَى إِجَابَةِ الطَّعَامِ، وَالتَسَامُحُ، وَحُضُوْرُ الوَلَائِمِ غَيْرِ الشَّرْعِيَّةِ؛ فَإِنَّهُ يُوْرِثُ دَنَاءَةً وَإِسْقَاطَ الهَيْبَةِ مِنْ صُدُوْرِ النَّاسِ.
[أبو الوفاء ابن عقيل ,فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة , 52]
#الآداب
▪️وَإِذَا حَضَرَ وَلَيْمَةَ العُرْسِ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ الأَكْلُ، بَلْ إِنْ أَكَلَ وَإِلَّا دَعَا وَانْصَرَفَ، وَإِنَّمَا يُسْتَحَبُّ الإِجَابَةُ إِلَيْهَا؛ إِذَا لَمْ يَكُنْ فِيْهَا لَعِبٌ وَلَا مُنْكَرٌ وَلَا لَهْوٌ، فَإِنْ كَانَ فِيْهَا مُحَرَّمٌ حَرُمَتِ الإِجَابَةُ، وَإِنْ كَانَ فِيْهَا مَكْرُوْهٌ كُرِهَتِ الإِجَابَةُ.
▪️وَيُكْرَهُ لِأَهْلِ المُرُوْءَاتِ وَالفَضَائِلِ التَسَرُّعُ إِلَى إِجَابَةِ الطَّعَامِ، وَالتَسَامُحُ، وَحُضُوْرُ الوَلَائِمِ غَيْرِ الشَّرْعِيَّةِ؛ فَإِنَّهُ يُوْرِثُ دَنَاءَةً وَإِسْقَاطَ الهَيْبَةِ مِنْ صُدُوْرِ النَّاسِ.
[أبو الوفاء ابن عقيل ,فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة , 52]
#الآداب
🪔🎍
-"وَكانتِ المَرأةُ هيَٰ فنُّ الفنِّ لِلإنسَانيَّةِ، وَهيَ الشَّاطِىٰءُ الوادِعُ لبَحرِ الحَياةِ المُتَمَوِّجِ، وكانَتِ الظلَّ الرَّطيبَ فِيٰ بَيداءٍ مُوقدَة تَحتَ أشِعةِ الشَّمسِ المُحرِقَة، وكانَتْ هيَٰ السَّكن للقَلبِ المُسافِرِ دائمًا فِيٰ طَلبِ أسْبَابِ العيْشِ والحَياةِ".
مَحمُود شَاكِر/ جَمهرةُ مَقالاتهِ (1/216)
-"وَكانتِ المَرأةُ هيَٰ فنُّ الفنِّ لِلإنسَانيَّةِ، وَهيَ الشَّاطِىٰءُ الوادِعُ لبَحرِ الحَياةِ المُتَمَوِّجِ، وكانَتِ الظلَّ الرَّطيبَ فِيٰ بَيداءٍ مُوقدَة تَحتَ أشِعةِ الشَّمسِ المُحرِقَة، وكانَتْ هيَٰ السَّكن للقَلبِ المُسافِرِ دائمًا فِيٰ طَلبِ أسْبَابِ العيْشِ والحَياةِ".
مَحمُود شَاكِر/ جَمهرةُ مَقالاتهِ (1/216)