Forwarded from بَنَفْسَجيّات𓂆. (Mwahib Khalifa)
لم أكتُم ولهي، أُمطر مِثل سُقوف المُدن المهجورة.
-مظفر النواب.
-مظفر النواب.
أهلًا بِزَينِ وجهٍ حلَّ الليالِيا
وأنارَ في الظلماءِ سُودَ الدّياجيا.
🌙❤️
مُبارك عليكم الشهر.
وأنارَ في الظلماءِ سُودَ الدّياجيا.
🌙❤️
مُبارك عليكم الشهر.
Forwarded from نافِـذة (اِيلاف الطّاهِـر)
”ماضٍ فيّ حُكمك، عدلٌ فيّ قضاؤُك“ :')
رمضانُ طِبتَ مُباركًا مقبولًا
مالي أراكَ على الفراقِ عجولا؟
:')
مالي أراكَ على الفراقِ عجولا؟
:')
الجَليسُ الأَنيسُ هو الذي وافَقَ فِكرُهُ فِكرَكَ، والموافقةُ لا تعني قبول كُلّ حادثٍ وحديث، وإنّما تعني أنّك إذا نظرتَ إلى جليسِك سَرَّك قُربُه، وإذا غابَ عنك افتقدتَه، وإذا تفحَّصتَ إشارات وجهه فهمتَ مقاصده كأنَّ عقلَك مُتَّصلٌ بعقلِه.
-نورا الطوالة.
-نورا الطوالة.
"ولا تتركني قاعدًا أرقبُ المنى
وأرعى بروقًا لا يجودُ سحابها".
وأرعى بروقًا لا يجودُ سحابها".
"بدر شاكر السياب توفي صغيرا بعد معاناة مع المرض، في أواخر حياته كان بيتعالج في لندن، كتب قصيدة جميلة كنا نحفظها أيام الطفولة كان بيقول فيها :
"لك الحمد مهما استطال البلاء
ومهما استبدّ الألم،
لك الحمد، إن الرزايا عطاء
وان المصيبات بعض الكرم."
المعنى ده جميل ولطيف وبسيط، في كل مصيبة أو وجع، اليقين في لطف وكرم المدبر الحكيم مع كل قدر وابتلاء يورث قدر عظيم من السكينة، شهود المنعم قبل النعمة والحكيم قبل المصيبة تجعل كل أقداره لطف وكرم، السياب عبر عن المعنى ده في نفس القصيدة وقال :
لك الحمد، ان الرزايا ندى،
وإنّ الجراح هدايا الحبيب
أضمّ إلى الصّدر باقاتها
هداياك في خافقي لا تغيب".
في كل مصيبة شعورنا بعدم استحقاق الألم أو باستحقاق النعمة التي لم تأت بتخلي القلب في حالة سخط على الأقدار لأن النفس لم تتعود معنى الفقر لله، لكن شهود الرحمة والمحبة في كل أفعال الباري تنزل السكينة والرضا مع المصيبة، بل تزيد من التعلق بالحق باعتبار كل أقداره صلة مش بس النعم.
كل المعاني دي دايما يفكرني بيها كلمات السياب اللطيفة المختصرة في كلمتين :
إن الرزايا عطاء
وإن المصيبات بعض الكرم".
"لك الحمد مهما استطال البلاء
ومهما استبدّ الألم،
لك الحمد، إن الرزايا عطاء
وان المصيبات بعض الكرم."
المعنى ده جميل ولطيف وبسيط، في كل مصيبة أو وجع، اليقين في لطف وكرم المدبر الحكيم مع كل قدر وابتلاء يورث قدر عظيم من السكينة، شهود المنعم قبل النعمة والحكيم قبل المصيبة تجعل كل أقداره لطف وكرم، السياب عبر عن المعنى ده في نفس القصيدة وقال :
لك الحمد، ان الرزايا ندى،
وإنّ الجراح هدايا الحبيب
أضمّ إلى الصّدر باقاتها
هداياك في خافقي لا تغيب".
في كل مصيبة شعورنا بعدم استحقاق الألم أو باستحقاق النعمة التي لم تأت بتخلي القلب في حالة سخط على الأقدار لأن النفس لم تتعود معنى الفقر لله، لكن شهود الرحمة والمحبة في كل أفعال الباري تنزل السكينة والرضا مع المصيبة، بل تزيد من التعلق بالحق باعتبار كل أقداره صلة مش بس النعم.
كل المعاني دي دايما يفكرني بيها كلمات السياب اللطيفة المختصرة في كلمتين :
إن الرزايا عطاء
وإن المصيبات بعض الكرم".
"لكِ ركن شديد لم يتزلزل بعد، صورة ضد الخدش، ولا أدري حقًا منذ متى وهبتكِ كل هذه الحصانة."