للقرآن أسرار … لاتظهر إلابطول المصاحبة!
﴿وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ﴾
﴿وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ﴾
ما حال بين العبد وبين القرآن حِفظًا وتدبُّرًا وتلذُّذًا إلَّا الذنوب، فلنجعل الألسن تلهج بالاستغفار؛ لعلَّ الأقفال التي على القلوب تنقشع
"الفرَج إذا أرادهُ الله؛ أتاك في أعماق كُربتك، في أعظم لحظات ضعفك وأشدّ حالات كسرك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فرحمة الله لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل"
﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها﴾
﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها﴾
مساء الخير ؛ بوح الروح
- «من أشد أنواع الحرمان أن يطول بك الليل متنقلاً بين مواقع التواصل، ثم لا تستطيع أن تخلوا بربك ولو بـ بركعتين»
-
يا ضيعة ساعاتنا إن ذهبت مع هذا الهاتف
دونَ شيءٍ ناجعٍ أو هادف!
يا ضيعة ساعاتنا إن ذهبت مع هذا الهاتف
دونَ شيءٍ ناجعٍ أو هادف!
"قد يستسهل المرء الكذب حين يمزح، حاسبًا أن مجال اللهو لا حظر فيه على إخبار أو اختلاق، ولكنَّ الإسلام الذي أباح الترويح عن القلوب لم يرضَ وسيلة لذلك إلا في حدود الصدق المحض؛ فإن في الحلال مندوحة عن الحرام، وفي الحق غناء عن الباطل.
قال رسول الله ﷺ: ويلٌ للذي يحدث بالحديث ليضحك منه القوم فيكذب، ويلٌ له ويلٌ له. "
قال رسول الله ﷺ: ويلٌ للذي يحدث بالحديث ليضحك منه القوم فيكذب، ويلٌ له ويلٌ له. "
«كُن مِثل سهمٍ إن تراجعَ للورا جدّ
النَّشاطَ بهمّةٍ ثمّ انطلقْ!»
النَّشاطَ بهمّةٍ ثمّ انطلقْ!»
«من أدعية تزكية النفس:
قوله ﷺ لِحُصين بن عبيد، قل: (اللهمّ ألهمني رشدي، وقنِي شرّ نفسي) فمن عرف حقيقة نفسه وما طبعت عليه، علِم أنها منبع كلّ شر، ومأوى كلّ سوء، وأن الخير فيها ففضل من ﷲ منّ به عليها، لم يكن منها ﴿ولَولا فضلُ اللَّه عليكُم ورحمتُهُ ما زكى منكُم مِن أحَدٍ أبدًا﴾»
قوله ﷺ لِحُصين بن عبيد، قل: (اللهمّ ألهمني رشدي، وقنِي شرّ نفسي) فمن عرف حقيقة نفسه وما طبعت عليه، علِم أنها منبع كلّ شر، ومأوى كلّ سوء، وأن الخير فيها ففضل من ﷲ منّ به عليها، لم يكن منها ﴿ولَولا فضلُ اللَّه عليكُم ورحمتُهُ ما زكى منكُم مِن أحَدٍ أبدًا﴾»