Telegram Web
- العُودة إلى الله -
• إبراهِيم مُحمد
Forwarded from غيّـم☁️.
أدعو الله ألا يخفت إيماني أن يجعلني أستشعر وجوده في مواضع وحدتي ولطفه في أوجّ مأساتي وحنوّه في مصائبي ومعاناتي وأن يجعلني محسنة الظن به حين يفتت اليأس أملي.
Forwarded from غيّـم☁️.
‏اللهُم اجعل اخي في نعيمٍ مُقيمٍ لا يحول ولا يزول برحمتك يا أرحم الراحمين🤍.
Forwarded from غيّـم☁️.
أسألكَ ربِ حُبّكَ، والحُبّ فيكَ، والحُبّ لكَ، والحُبّ منكَ، وحُب من يُحبك، وحُبَ من تُحِب، وحُب ما تُحِب، وحُب ما يُقرّبني إلى ما تُحب.
"ثم ينتهي ثناء الناس ويبقى من الأعمال ما كان لله خالصًا".
من عقوبات المعصية:
‏أن يسلب الله منك التوفيق فتسهر بلا فائدة وتنام على إثم وتستيقظ بعد طلوع الفجر وتستقبل يوم كئيباً مليئاً بالمشاكل! فالمعاصي هي كالأغلال على الأعناق.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ والله يريد أن يتوب عليكم ﴾

لن نجد ألطف بِنا من الله!
يتودد لنا بقبول توبتنا ليلمَّ شعث قلوبنا بالقرب منه، مع غناه عنا وحاجتنا إليه!..()🌧️🤍
وعزتك وجلالك لم أعصك يوما استخفافاً بعلمك أو قدرتك ولكن غاب عني علمي وغلب علي جهلي فلا تعذبني فإني أحبك وأشهد أن لا إله الا أنت.
لكل شخص يشاهد الحرام:
‏اتقِّ الله في نعمة البصر ولا تستعملها في معصية الله، ما بين غمضة عين وانتباه يغيِّر الله من حال إلى حال بلمح البصر فوالله ليسألنَّك الله!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ إِنَّ اللّٰهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾
Forwarded from أثر 🌿
سيد الاستغفار 🤍.
يفرح أشدّ الفرح في رجوعك إليه،
وهو غني تمام الغِنى عنك!🤍
كلما تغيّر عليك قلبك واستنكرت مسلَكه الزم الاستغفار والأهم أن يكون بحضور واستشعار، وسترى غيثَ المعيّة والفتوح بإذن الله، ذلك بأن الذنوب تحجب أنوار الأنس بالعبادة..
استغفر الله العظيم وأتوب إليه
♥️
‏" لا تتردّد في الرُّجوعِ إلى الله حتّى إن كثُرت مَعاصيك، فالذي سَترَكَ وأنتََ تحتَ سقفِ المَعصية لن يخذُلَكَ وأنت تحتَ جناحِ التَّوبة ".
Forwarded from غيّـم☁️.
ولا تأخذني عاصيًا يا الله ، خذني توابًا نقيًا أينما كنت و كيفما مُت.
اللهم إنك عفوٌ تحب العفوَ فاعفُ عنّا..
"لا تملّ من إصلاح قلبك أبدًا مهما كثُرت عثراتُك، ثِق أنّ القلب وقودُ مساعِيك، ومتى صلح واستقام سابقت نفسك إلى العبادات والخيرات، وصارت خفيفةً في التنقّل بين رحاب الطاعة الوارفة، وليكن مشروعك الأبدي أن تستقيم تلك المُضغة التي بين جنبيك، وأن تحافظ على دوافعك المُنيبةِ بعد الزلل!"🤍
2025/02/23 09:47:22
Back to Top
HTML Embed Code: