وددتُ لو أحمل في جيبي كل الإجابات المُطمئنة، كل الردود الطيبة، كل الإبتسامات الواسعة، كل الأيدي الدافئة، كل اللقاءات المُنتظرة.
أودُ أن أكون من يجودّ حين الزمان يبخل .
أودُ أن أكون من يجودّ حين الزمان يبخل .
اللهمَّ أهل غَزَّة ، اللهمَّ نهاية للحرب والكرب ..
نهاية تكتب لأهلنا عزًا ولعدونا خزيًا .
نهاية تكتب لأهلنا عزًا ولعدونا خزيًا .
لا بالمقدرَة، إنَّما بالكيفيَة التي يحتويكَ بها أحدهُم حتى يُثبتَ لكَ بأنّهُ يكترث .
كن فخوراً بتلك الأيام التي لم تكن قابلة للتخطّي، ولكنّك تخطّيتها بصمت، رغماً عن ذلك بندوبٍ خفيةٍ لا يعرف عنها أحد .
خيرُ الكلام ما تجمّل باللطف، ما هوَّن مِن جُرح، أو عاوَن على ضعف، أو طَمأن مِن خوف...🖤
" عندما تصل لمرحلة البلوك العقلي ، ستجد نفسك غير مهتم و لا ترغب و لن تتفاعل في أي نقاش مزعج أو حتى تحاول أن تثبت لأي شخص أنه مخطئ، و لن تؤثر فيك كراهية أي أحد ."
أن تمنحني الرضا للأشياء التي رغبتُ بها ولم أنلها
، ثم اللّهم الصبر أينما تأخذني حكمتك .
، ثم اللّهم الصبر أينما تأخذني حكمتك .
ما أبقاني على قيدِ الوُجود حتى الآن والمُقاومة سوى فكرة أن الله ينظرُ ليّ ، أن عينهُ عليّ وأنه سيفعلُ شيئاً ، سيرميّ لي سلّم طوارئ ، طوقَ نجاة
إن الله دائماً مَعي و هذه الفِكرة تُنجيني دائماً 🤍.
إن الله دائماً مَعي و هذه الفِكرة تُنجيني دائماً 🤍.
الفَرَاشَات تَذكِيرٌ لَنَا أَنَّ الحَيَاةَ دَائِمًا فِي حَالةِ تَحوُّل .
الآن أرخيتُ يدي عن كل شيء ، لا أريد أن أختار مرة أخرى،
أسألك أن تكون المُختار لي، فرؤية الأشياء من خلالك هي النجاة بعينها.. وأنا لا أريد إلا النجاة يا رب.
أسألك أن تكون المُختار لي، فرؤية الأشياء من خلالك هي النجاة بعينها.. وأنا لا أريد إلا النجاة يا رب.
تنازَلتُ عن إصراري منذُ اللحظة التي أدركتُ فيها أنّ كُلّ دَربٍ مَشيتُهُ بإصرارٍ مني.. عُدتُ مُثقَلَةً بالنّدم .. وكُلُّ دَربٍ سَاق اللهُ خطواتي إليه مُيسَّر و مُطمَئن.
"في أدب العلاقات والتماس الأعذار للآخرين ؛ يقول الدكتور مصطفى محمود :
لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه، ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية ولما شعر بحقد ولا بزهو ولا بغرور .
لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه، ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية ولما شعر بحقد ولا بزهو ولا بغرور .
"وإذا ألفتك شِدّة تذكّر أنّها زائلة ومؤقتة، وأنّ أيَّام السُرور كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة، وأنّك في الدُنيا التي لا تصفو طوال الوقت، وأنّك مؤمن والمؤمن مُبتلى، وأنّك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها فما بالك بما أوجع قلبك وأذبل عينيك"
"من مقاماتِ التَّوكل العَظيمة أن لا يبالي الإنسان بإقبالِ الأسبابِ وإدبارها، ولا يضطرب قلبه ويَخفق عند إدبارِ ما يُحِب وإقبالِ ما يكره؛ لأن اعتماده على الله، لا على الأسباب"
أن تتوالى علي بيوتنـا الأيام الهانئة ، و تُحَـاوطنا سحب الرضا ما بقينا !🤍.
"رُبما من بين كُل صفات الإنسان، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمِن."