Telegram Web
هَل إلَيكَ يَابنَ أحمَدَ سَبيلٌ فَتُلقى؟ هَل يَتَّصِلُ يَومُنا بِغَدِهِ فَنَحظى؟ مَتى نَرِدُ مِناهِلَك الرَّوِيَّةَ فَنَروى؟ مَتى نَنتَفِعُ مِن عَذبِ مائِك فَقَد طالَ الصَّدى؟ مَتى نُغاديكَ ونُراوِحكَ فَنُقِرُّ عَيناً؟ مَتى تَرانا ونَراكَ ؟!
اللَّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ أَيَّ عَمَلٍ كَانَ أَحَبّ إِلَيْكَ، وَأَقْرَبَ لَدَيْكَ أَنْ تَسْتَعْمِلَنِي فيهِ أَبَدًا.
قال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام):

"من عذرَ ظــالـمـًا بظـلمهِ
سلّط الله عليه من يظـلـِمه،
فإنْ دعـا لـم يـستجِب له
ولم يأجره الله على ظلامته".

الكافي: ج٢ / ص٣٣٤
لا ينالُ شَفاعتنا مُستخِفاً بصلاتِه.

- الامام الصادق عليه السلام.
رويَّ عَن الإمَام الصّادق (عليه السّلام) وقد سُئلَ: بأيِّ شيءٍ يَعلَمُ المؤمنُ بأنّهُ مؤمنٌ؟ قَالَ: بالتَّسْليمِ للَّهِ، والرِّضا فيما وَردَ علَيهِ مِن سُرورٍ أو سُخْطٍ.
رويَّ عَن الإمَام الصّادق عليه السّلام أنهُ قَال:
إذا أرادَ اللهُ بعَبدٍ خَيرًا زَهَّدهُ في الدُّنيا، وفَقَّههُ في الدِّينِ، وبَصَّرَهُ عُيوبَه، ومَن أوتِيَهُنَّ فَقد أوتِيَ خَيرَ الدُّنيا والآخِرَةِ.
أيموتُ جعفرُ للسمومِ مُقاسياً
ما أظلمَ العلياءَ دونَ الكوكبِ
السَّلامُ عَلَيكَ يَا زَعِيمَ الصَّادِقِينَ الصَّالِحِينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَمِيدَ الصَّادِقِين
‏لَوْ أنَّكَ عَرَفت علوم إمامك الصادق "عليه السلام" جيّدًا، لَما انبهرت يومًا بالغرب.
2025/07/09 19:26:10
Back to Top
HTML Embed Code: