This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في ناس بطبعهن شخصيات معطاءة، لما بيحبوا بيقدموا من غير حساب ولا بيفكروا شو ح ياخدوا أو شو في بالمقابل ..
قليلين بس موجودين، وعادة العطاء هي بتكون مرتبطة بدرجة كبيرة من الحساسية بتئذيهن جداً أكتر من أي حدا غيرهن، يمكن لأن العطاء بيهذب نفس صاحبو وبيخليه أكتر رقة، بيكونوا قادرين يركزوا مع تفاصيل صغيرة بالنسبة لـ اللي بيتعاملوا معو غالباً بتكون تافهة، بسبب حساسيتهن ومشاعرن المرهفة بتكون نظرتن للأمور مختلفة شوي، وعلى قد الطيبة بيكون غضبن من اللي قدامهن غضب صادق وعميق وصعب يتراجعوا فيه، وبينقال عليهن أحياناً "بيّاعين" بس ماحدا بحاول يفهم اللي ورا التصميم هاد شو في أبعاد ..
" عندي رفيقة هيك، وعمري ما بنسى حرقة قلبها لما سألتها ليه بطّلت تحاكي شخص معين أنا بعرف انو كانو مقرّبين من بعض، كيف صارت تحكيلي كيف كانت بتحاول تضل جنب هالشخص، وكيف كانت تلاقي المقابل عكس هالشي تماماً لما كانت بحاجتو، وإنو كانت بتحاول تكذب حالها بالأول عشان بتحب هالشخص بس خلص ستنفذت طاقتها، ووجعها من إنو حاسة تم استغلالها " .. غضب حقيقي مابيتصدق إنو يطلع من نفس الشخص المعطاء الخدوم البشوش اللي كل اللي عرفوها بيحلفوا بنقاء روحها ..
هالمعادلة بالنسبة إلي كانت .. "على قدر عطاءك غير المحدود، على قدر مرارة إحساسك بالظلم والمرارة لما ما تلاقي تقدير حقيقي للي كنت بتقدّمو بكل رضا.🖤"
🌵🌼
قليلين بس موجودين، وعادة العطاء هي بتكون مرتبطة بدرجة كبيرة من الحساسية بتئذيهن جداً أكتر من أي حدا غيرهن، يمكن لأن العطاء بيهذب نفس صاحبو وبيخليه أكتر رقة، بيكونوا قادرين يركزوا مع تفاصيل صغيرة بالنسبة لـ اللي بيتعاملوا معو غالباً بتكون تافهة، بسبب حساسيتهن ومشاعرن المرهفة بتكون نظرتن للأمور مختلفة شوي، وعلى قد الطيبة بيكون غضبن من اللي قدامهن غضب صادق وعميق وصعب يتراجعوا فيه، وبينقال عليهن أحياناً "بيّاعين" بس ماحدا بحاول يفهم اللي ورا التصميم هاد شو في أبعاد ..
" عندي رفيقة هيك، وعمري ما بنسى حرقة قلبها لما سألتها ليه بطّلت تحاكي شخص معين أنا بعرف انو كانو مقرّبين من بعض، كيف صارت تحكيلي كيف كانت بتحاول تضل جنب هالشخص، وكيف كانت تلاقي المقابل عكس هالشي تماماً لما كانت بحاجتو، وإنو كانت بتحاول تكذب حالها بالأول عشان بتحب هالشخص بس خلص ستنفذت طاقتها، ووجعها من إنو حاسة تم استغلالها " .. غضب حقيقي مابيتصدق إنو يطلع من نفس الشخص المعطاء الخدوم البشوش اللي كل اللي عرفوها بيحلفوا بنقاء روحها ..
هالمعادلة بالنسبة إلي كانت .. "على قدر عطاءك غير المحدود، على قدر مرارة إحساسك بالظلم والمرارة لما ما تلاقي تقدير حقيقي للي كنت بتقدّمو بكل رضا.🖤"
🌵🌼
أن يقوم رجل بخطبتك ومن ثم الزواج منك، هذا ليس بإثبات عظيم للحب ولا بالإنجاز الكبير، فهذه هي سنّة الحياة..!
ولكن هل تعلمين ما هو الإنجاز الحقيقي؟
أن يمر الخريف على جسدك وجمالك فتبدأ تلك الخطوط الرفيعة بالإرتسام على وجهك فلا يرى بك أي نقص أو عيب.
أن يظل اليوم الذي جمعكم سوياً راسخاً بذاكرته كتاريخ ميلاده حتى وإن بلغتما الخمسين من العمر.
أن يراكِ انتصاراً يفتخر به فيتباهى بك أمام أهله وأهلك.
أن تنجبا أطفالاً وتظلي أنتِ طفلته الأولى مهما مرت الأعوام.
أن يراقب الله فيك فلا يخنك حتى بالذاكرة.
أن لا يجعلك تنامين وقلبك يعتصر ألماً.
وأن لا يخذلك إن خذلتك صحتك يوماً.🖤🌵
ولكن هل تعلمين ما هو الإنجاز الحقيقي؟
أن يمر الخريف على جسدك وجمالك فتبدأ تلك الخطوط الرفيعة بالإرتسام على وجهك فلا يرى بك أي نقص أو عيب.
أن يظل اليوم الذي جمعكم سوياً راسخاً بذاكرته كتاريخ ميلاده حتى وإن بلغتما الخمسين من العمر.
أن يراكِ انتصاراً يفتخر به فيتباهى بك أمام أهله وأهلك.
أن تنجبا أطفالاً وتظلي أنتِ طفلته الأولى مهما مرت الأعوام.
أن يراقب الله فيك فلا يخنك حتى بالذاكرة.
أن لا يجعلك تنامين وقلبك يعتصر ألماً.
وأن لا يخذلك إن خذلتك صحتك يوماً.🖤🌵