Telegram Web
أصبحنا لا نعرف بأي مكان يختبئ السيئون ، فالجميع يتحدث بمثالية وبتصنع.
لا أريد سماع أعذارهم لأن أفعالهم قالت كل الحقيقة."
‏صباح الخير لك أيُها المُنهك,قد تكُون الحياة غير مُنصِفة مَعك وفي كُل مرة تُحاول النهُوض فيها تُسقطك أرضاً لا تجزع وكُن قوياً إجمع شتات تفاصيلك إصبر قد يأتي صباحاً يمحِي وجع الأمس وفرحاً يُنسيك مُر الأيام.
‏فَليَمرض الفُؤاد شَوقاً ، أنا رفيق الكبرياء.
لن تعرف مكانتك الحقيقية عند أحدهم إلا إذا إختلفت معه و حينها سوف تندهش...!!
-لا اعدك بالبقاء انت وافعالك من تقررون ذالك.
‏كُن واقعيًا في كُل شيء ، إلّا في دُعائك
‏أطلُب المُستحيل
أحترم كل ما يأتي على بينه ووضوح، أكره التلوي والفظاظة، أقدر الرفض الصريح ولا أطيق التعامل مع من يبدي لي عكس ما يكنه لي في داخله.
لا زلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد ، حتى وإن ظلوا خياراً متاحاً فالحواجز تبنى ، والمشاعر تبهت ، وكل الأمور تشير إلى أن الطرف الآخر لم يعد نفس الشخص الذي عرفته ، لم يعد بئر أسرارك وملاذك الآمن ، لم يعد بيتك الدافئ الذي اعتدت اللجوء له.
قَدس نفسَك ، فأنتَ لستَ فرصةً
ثانية، ولستَ خُطةً احتياطية، ولا
علاجاً مؤقتاً ، إما كَمال أو زَوال.
عندَما لا تَجد حَلاً لِمُشكِلة
فَهيَ عَلى الأرجَح لَيسَت مُشكِلة تَتَطلب حَلاً، وَإنّما حَقيقة تَحتاج تَقبُلاً.
‏لكنك لا تعرفني بشكل واضح من
يضعني في مكان لا أستحقه أتخلى
عنه فورًا دون حتى إلتفات أخير .
تُـصيبُني رغَبةٌ كـبيرة بِالـحديثِ مَعَكِ
ولكن رِغبَتي بالمحِافظة على كَرامتي أكبر بكثير .
لا تتعامل مع أحد على أنه مصدر أمان
كل الناس مؤذية لكن بطرق مختلفة
‏نحن لا نبحث عن ملائكة نحن نبحث
عن بشر يمارسون انسانيتهم الطبيعية
بلا مبالغة وبلا تجرد.
‏جادلوني بك مرارا، أقسمت لهم انك مختلف، واليوم علي إطعام ستين مسكينا•
لن اشرح لك بعد الآن شيئاً مما بداخلي , لن ترى وضوحي ولا رغباتي ولا مشاعري , لن أخبرك مطلقاً عما يخصني , فقد تعبت من المحاولة في جعلك تشعر بكل هذا.
- ‏إِنتهت صداقتنا ليس بمشاجرة أو موقِف عنيف، وإِنما هي حالة من الملل التدريجي، ما ينتهي ببطئ لا يعود بسرعة، بل لا يعود أبدًا.
أحد الدروس القاسية التي يجب أن تتعلمها في هذه الحياة ، أن ليس الجميع يتمنى لكَ الخير حقًا وهناك عيون حاقدة مترقبة لحظة سقوطك.
لا أحب المنافسة
ستجدني دائمًا في الطرق الخالية
أتسابق مع نفسي التي كنت عليها بالأمس
لأن عيني لا تلمح غيري.
2025/01/05 19:21:41
Back to Top
HTML Embed Code: