-
قِيل فِي عفّة نساء العَرب:

«بيضٌ نَواعِمُ مَا هَممنَ بريبةٍ
كَظباءِ مَكَّةَ صيدُهنَّ حَرامُ!».
🪟💛

-
«وحيدةٌ منَ الخِلّانِ فِي أرضِ غُربةٍ
ألَا كُلُّ مَن يَبغِي الوفاءَ وحِيدُ».

-
«نحتَاج أحيانًا للبَوح بأسرَارنَا لمَن نثِق بهِم، لنَطمئنَّ أن بَوحنَا في صندُوقٍ مُغلقٍ لن تفتَح أقفَاله مرَّة أخرَى، لنخفِّف الحِمل عن صدُورنا التِي امتلَأت لحَافَّتها، وحتَّى لا تنسكِب أرواحَنا مع انسِكابِ عبَراتِنا عندَما توشِك أن تفِيض».

• حنَان لاشِين.
🤎🔒

-
مهما تجلَّدت الأنثى وادَّعت الثًّبات فمَا يَستَقرُّ بين أضلُعها أرقّ مِمَّا يتبدَّى للأعيُن العابِرة:

«سلّمَ الله التِي لَو مسّها
عُودُ رَيحِانٍ علَى سَهوٍ بكَتْ!')».

- هل أنا شريرة؟
- أسوأ، أنتِ ذكية. حين تعرفين أن لا شيء يهم، يصبح الكون ملكك. ولم أصادف كونًا يروق له هذا الوضع أبدًا. الكون حيوان يتغذى على العاديين. مما يخلق حمقى غير متناهيين لالتهامهم.
يتسنى للأذكياء التسلق إلى القمة ليحظوا ببعض المرح مع الواقع. ولكن الواقع لن يكف عن محاولة لفظك من الحافة. وفي النهاية سينتصر، فليس من ثمة طريقة أخرى للإقلاع من الحافة. 
- Rick and Morty

فأنتم يا صغاري خير الصحبة، وخير الناس وخير الونس 💜

أفضل متاع الدنيا المرأة الصالحة
وأكبر هموم الدنيا المرأة الطالحة

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ) رواه مسلم  وابن ماجه  ولفظه (إِنَّمَا الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَلَيْسَ مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيَا شَيْءٌ أَفْضَلَ مِنْ الْمَرْأَةِ الصَّالِحَةِ)

فالمرأة الصالحة بفكرها ومرونتها وجمالها وحسبها ونسبها
الصالحة أيضا أي المناسبة التى تصلح وتناسب الرجل التى تطيع ولا تعند تجتهد ولا تكسل هي أفضل متاع الدنيا بالنسبة للرجل أما المرأة العنيده التى تحسب نفسها نِدَّا لزوجها فهي تُرهِقه نفسيا وجسديا وماليا وتكون أكبر أعباء الدنيا على الزوج فمعها لا يشعر بلذة العيش ولا يهنأ بنوم و تنغلق فى وجهه سُبل الراحة والهدوء
وتسير بِبَيتها إلى الانهيار والدمار فهي والشيطان أصدقاء وهي والهم قُرنَاء، فلا ترضى بقليل ولا كثير
تعصي زوجها وتغضِب ربها تخسر دنياها ودينها فياليتها لانت وهانت فأطاعت زوجها وارضت ربها

فهى لا تفهم المقاله ولا تتأثر بالإشارة بل الصدام والعراك والخصام والفراق

فيا من رزقه الله الزوجة الصالحة التي ناسبت عقلك وقلبك ورضيت بما في جيبك وسترت سرك وقامت على الأبناء مربية وفى البيت خادمه، مُنصِتةٌ للحديث وقانعة بالقليل
حافظ عليها فهي قليلة نادره فقد حزت افضل متع الدنيا كلها
اللهم ارزق شباب المسلمين زوجة صالحة واصلح بنات المسلمين واعصمهن من شياطين الانس والجن اجمعين اللهم امين يارب العالمين.🤎

نسيتُ أين قرأت عن فتاة مصرية؛ فقدَت توازنها مِن على حافة الشُّرفَة، وسقطَت وهي منهمكة في توجيه الصحن اللاقط قَصد متابعة إحدى المبارايات.

أتذكّرها فيأخذني استشهادها الكروي ذاك، وقضية توجيه الصحن اللاقط إلى العقد الثاني من عمري؛ العشرة أعوام العامرة بالحماس والمسكوبةُ خِفَّتُها على الدَّرج صِعوداً ونزولاً.

سريعاً؛ أخذت حينها الأيام بالمرور، ووجدت نفسي عالقة في شِباك الشُّهرة؛ إذ وَشت أمي بِي وبمقدرتي تلك على توجيه الصحون عند كل جاراتها ومعارفها ونساء الحي، حتى كدت أقضي ساعات كل نهار مُعلقة على سطح منزل مختلف، ترافقني سيِّدة المنزل ووجوه شَقيَّة لِأطفال البيت والبيوت المجاورة، في أيامٍ كل منزلٍ فيها؛ بيت لِكل أطفالها، لذا فالوجوه هي نفسها على كل سطح.

وللشهرة كُلفتها دوماً؛ إذ تُسقِط عليك من الالتزامات ما لا عهد لك بِه ولا طاقة لك على تحمله ، فلم أكن أنجح في اكتساب جِرام واحد من الوزن حتى أخسر ضِعفه؛ ولا أُنهي توجيه صحن حتى يهتز غيره ، حد ذهاب إحدى النسوة لنصح أمي بسرية تامة لأخذي إلى شيخٍ ما، إذ ثمة _حسب اعتقادها- ما يُفسِد عملي وما يدفع بالرياح عكس ما تشتهي صُحني.

اليوم، وقد بات كل شيء بحاجة إلى إعادة توجيه وضبط؛ وعلى عكس أيام اجتمع فيها الكثير تحت سقف واحد ، وحول شاشة تِلفاز واحدة، أتذكر كل ذلك الآن وأكتب عنه مِن على شُرفِة الغرفة ، وأنا أتابع بمفردي إحدى المباريات؛ وأركض جاهدةً بأقدام اللاعبين لأجل أهدافٍ ليست لي، بعد أن أرهقني الرَّكض لأجل أهدافي الخاصة بأقدامي أنا...

#ذكريات
#سماءِ

رمضان كريم

- المرحلة الأولى من 1_5سنوات
قناة كراميش للغناء و الرقص والفجور
-المرحلة الثانية من 5 _13سنة
برعاية قناة MBC3 للغزل
-المرحلة الثالثة من 13_20 سنة برفقة المسلسلات و الافلام الرومانسية لتعليم الحب وطرق المصاحبة و الخيانة المدروسة
-المرحلة الرابعة من 15_25 وهي خليط بين المسلسلات والهاتف الذكي
وبهذا ننجح في إفساد المجتمع بطريقة سهلة وبسيطة !

كَبيرةٌ من الكَبائِر يكثُرُ وقوعُ النِّساءِ -الثَّرثارات خاصَّةً- فيها وهي الغيبةُ والنَّميمةُ، لا يمضي مجلسٌ نِسائيٌّ إلّا وقد وقعت إحداهُنَّ بلسانِها فتَذكُرُ أخواتِها المُسلماتِ بسوءٍ وتأكلُ في لحومِهنَّ، وهذا وباءٌ مُتفشٍّ بينَ معظمِ النّساءِ، المُلتزمةِ مِنهُنّ وغَيرِها إلّا من رحمَ ربّي، كما يحدث في أيّ مكانٍ حتّى تكاد تجدُ حلقةً من النِّساءِ في مسجدٍ يَشرَعن في الغيبةِ والنَّميمة بدون أدنى احترام لبيت الله -ﷻ-.
والأخطرُ من ذلك أنَّه ذنبٌ يورِثُ الشَّحناء بين المسلمينَ والمسلماتِ، فالسَّامِعُ لن يعودَ قلبُه صافيًا تجاه الشَّخصِ المُغتاب؛ لأنّ ذاك النَّمامَ قد ذَكَر أسوأ صفاتِه وحدّثَ عنه بما يَكره، ناهيكَ عن سوء الظَّنِّ والكَذبِ وهذا كلُّهُ من أمراضِ القلوب، نسألُ الله العافية...

أسعدَ اللهُ مساءكم.. إنها ليلةُ الجُمعة؛ فأكثِروا من الصَّلاةِ والسَّلامِ على خيرِ الأنام.

- إسراء النَّجَّار.

الاعشاب وفوائدها