Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
– أولا: الجهة التاريخية:
-> فهم السياق التاريخي للأفكار والحركات والاتجاهات يعين على الوعي بالواقع بصورة كاملة، والسياقات التاريخية التي يحتاج الإنسان إلى النظر فيها:

١) تاريخ حركات تحرير المرأة في الواقع العربي.
٢) الوعي بتاريخ حركات تحرير المرأة العربية في العالم العربي.
٣) الوعي بتاريخ الحركات النسوية في العالم الغربي. وفي هذا العصر تأثر الواقع الإسلامي من حيث السياق النسوي الغربي أكثر من التأثر بتحرير المرأة في الواقع العربي.
٤) الوعي بتاريخ ما يتعلق بالعادات الاجتماعية، والعادات الخاطئة في ما يتعلق بالمرأة في وسط المجتمعات الإسلامية، إذ يوجد عادات معينة ترسخت بطريقة معينة فأصبحت سنةً في بعض المجتمعات، وهذه العادات من المنافذ التي تم الدخول من خلالها للتشكيك في باب المرأة ومكانتها في الإسلام.

• بُنيّات الإصلاح |
#التأصيل_المنهجي_لقضايا_المرأة
– ثانيا: المصادر المولدة للشبهات والاشكالات؛ المصادر التي تقوم بضخ هذه الإشكالات الفكرية في باب المرأة:

١) مصدر الاتجاهات الإلحادية والنسوية الخالصة العلمانية، وهؤلاء يعتبرون باب المرأة مصدرًا أساسيا للطعن في أساس الإسلام، وينطلقون من خلفيات لا تعترف بمرجعيات الوحي.
٢) مصدرٌ يعترف بمرجعية الوحي ولا ينكرها -فالنسوية المتاسلمة لا تنكر مرجعية الوحي- ولكن يكون هناك إشكالٌ في تفسير القرآن وطبيعة فهم الإسلام.
٣) مصدر الذكورية؛ وهو قسمان: 
أ- الذكورية العلمانية.
ب- الذكورية المُتأسلِمة.
والذكوريون على أقسام؛ فمنهم من يحتقر المرأة حقيقة ويظن أن ذلك مقتضی الشريعة، ومنهم من كانت أفعاله إنما هي ردّة فعل على تطرف النسوية.
٤) اتجاه القرآنيين -أي منكري السنة النبويّة-، فهم لهم إشكالات مختلفة في باب المرأة، من ضمن ما يتبنونه هو محاربة الحجاب في أساسه، ومن أسباب هذا الرأي والمرجعيّات: هي إشكاليّة عدم الاتفاق على مرجعيّة تفسير القرآن.

• بُنيّات الإصلاح |
#التأصيل_المنهجي_لقضايا_المرأة
– ثالثا: الوعي بطبيعة الإشكالات والشّبهات المقدمة في هذا الباب:

١) شبهات يُراد منها الطَّعن في أساس الإسلام وأبرز ما يطرح تحت هذا العنوان هو التعدُّد والميراث والقوامة.
٢) شُبهات يراد منها تبرئة الإسلام من ظلم المرأة -بزعمهم-. وكي ينفوا عن الإسلام هذا الظلم يُتعامل مع النصوص بأحد أمرين؛ إما بالإنكار، أو بتأويل مجموعة من النصوص المتعلقة بالمرأة. 

• بُنيّات الإصلاح |
#التأصيل_المنهجي_لقضايا_المرأة
س: هل يوجد في الواقع ظلم حقيقي للمرأة؟
ج: نعم، يوجد ظلم حقيقي في هذا الباب، ويوجد إشكالات في كثير من التطبيقات الخاطئة في هذا الباب.
والبعض يظن أن النص الشرعي إذا اشترك لفظا مع بعض مايجري في الواقع فهو الصورة التطبيقية في الواقع.

-> مثال: ﴿فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِی ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُوا۟ عَلَیۡهِنَّ سَبِیلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِیࣰّا كَبِیرࣰا﴾.
= البعض يظن أن صور كسر الرأس وشج الوجه هو تطبيق لهذه الآية، والأمر ليس كذلك.

= فعندما تجمع كل مافي الباب، وتفهم القضية، تعرف أن طبيعة الملتزم بالنص القرآني والنبوي يكون على مستوى من الأخلاق والقيم، والقدرة على التحكم بالنفس، ومعرفة السياقات الواعية التي تنزل فيها مثل هذه النصوص، ولا يشبه هذا الإنسان الطائش والجاهل الذي يزين خيبته بمثل هذه النصوص!!

= وكما قالت عائشة رضي الله عنها: «ما ضَرَبَ رَسولُ اللهِ ﷺ شيئًا قَطُّ بيَدِهِ، وَلا امْرَأَةً، وَلا خادِمًا، إلّا أَنْ يُجاهِدَ في سَبيلِ اللهِ».

• بُنيّات الإصلاح |

#التأصيل_المنهجي_لقضايا_المرأة
– ينبغي تفسير القرآن بحقيقته، ووضعه في سياقه، وجعله في حدوده وضوابطه، أما أن تعيد تفسير القرآن بطريقة تهدم فيها ثوابت الإسلام، فهذا لا يستقيم! وغالبا أصحاب هذه الشبهات لا يعترفون بمنظومة التراث الإسلامي؛ أي الأشياء المركزية مثل الإجماع.

-> وهذا يعرض للصالحات وطالبات العلم، وغالبا مايكون في نصوص العلماء والمفسرين، وهنا يكون لدينا موقفان مع هذه النصوص:
١. التخلي عن كل هذا الكلام.
٢. الحِيرة وعدم معرفة كيفية التعامل مع مثل هذه النصوص.
= وكِلا الموقفين خاطئ!!

-> ومن أعظم الخطأ الذي يحدث: التسوية بين كلام الله ورسوله وبين كلام الفقهاء والمفسرين. فكلام الله ورسوله يختلف عن غيرهم، وغيرهم هذه يدخل فيها الصحابة والتابعون والأئمة الأربعة.

• بُنيّات الإصلاح |
#التأصيل_المنهجي_لقضايا_المرأة
– من المهم التفريق بين مقامات الإجماع، وبين مقامات الاختلاف، فمقامات الإجماع لها من الهيبة والاحترام ما ليس لمقامات الاختلاف.

– ومن المهم كذلك التفريق بين ما ساقه المفسّر في تفسير آية معينة، وبين ما تكلم فيه استطرادًا، فالتفسير جزء منه متعلق بالمعنى واللفظ، وجزء متعلق بتفريعات ناتجة عن هذه الآيات، وهذه التفريعات أقل مقامًا من الاستدلالات الأساسية.

-> مثال: ﴿وَلَا تُؤۡتُوا۟ ٱلسُّفَهَاۤءَ أَمۡوَ ٰ⁠لَكُمُ ٱلَّتِی جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ قِیَـٰمࣰا وَٱرۡزُقُوهُمۡ فِیهَا وَٱكۡسُوهُمۡ وَقُولُوا۟ لَهُمۡ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا﴾.

=
بعض المفسرين قال: "السفهاء هم الصغار والنساء". وقال الطبري بالمعنى: "ولا يصح تفسير هذه الآية على النساء؛ لأنه إذا أكملت الآيات ستجد أن الآيات تثبت التصرفات المالية للنساء؛ لأن الآية التي بعدها في نهاية الصفحة: ﴿وَٱبۡتَلُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغُوا۟ ٱلنِّكَاحَ فَإِنۡ ءَانَسۡتُم مِّنۡهُمۡ رُشۡدࣰا فَٱدۡفَعُوۤا۟ إِلَیۡهِمۡ أَمۡوَ ٰ⁠لَهُمۡۖ...﴾ واليتامى ذكور وإناث، وهذا يدل على أن السياق متعلق بالسفهاء وهم الصغار الذين لا يحسنون التعامل مع القضية المالية".

• بُنيّات الإصلاح |
#التأصيل_المنهجي_لقضايا_المرأة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📖 كتاب: النِّساءُ في آيِ القُرآن.
باب: قصصُ النِّساءِ القُرآنيّة في سورةِ الأعراف.
الكاتبة: ليلى حمدان.


من أهمِّ مقاصدِ سورةِ الأعراف:
١) تسليةُ النبيّ ﷺ في تكذيبِ الكُفَّارِ إيّاه.
٢) إنذارُ مَن أعرضَ عمّا دعا إليهِ الكتاب.

مُلخصُ أحوالِ امرأةِ لوط:
- قدّمت امرأةُ لوطٍ عليهِ السّلام نموذجَ المرأةِ العدوِّ لزوجِها.
- أخبرنا اللهُ عن مصيرها في الآخرة؛ وهو أن يُقالَ لها: ادخُلي النارَ مع الدّاخلين.
- ورَدَ في الإسرائيليّاتِ أخبارٌ كثيرةٌ عنها؛ منها أنّها مسحَت حجرًا، ولكن ذلك غيرُ صحيح.

العِبَرُ المُستخلَصة من قِصّة امرأةِ لوط:
- الزوجُ الصالحُ قد يُبتلَى بامرأةٍ طالِحة.
- خيانةُ امرأةِ لوطٍ عليه السلام لم تكن خيانةً زوجيّة؛ وإنَّما كانت خيانةً للدين.
- الخيانةُ الزوجيّةُ للأنبياءِ مستحيلةٌ بإجماعِ العلماء.
- مُجرّدُ صمتِ امرأةِ لوطٍ عليه السّلام عن فجورِ قومها ودفاعها عنهم؛ كافيانِ لِيَنَالها العذابُ العظيم والنّار.
- اللهُ سبحانهُ وتعالى يُمهِلُ ولا يُهمِل، وإذا أخَذَ الظالمَ أخذهُ أخذَ عزيزٍ مُقتدر.
- الكِبَرُ والعِناد سببُ عمى البصرِ و البَصيرة.
- في قِصّةِ امرأةِ لوطٍ تحذيرٌ عظيمٌ لكُلِّ امرأةٍ خائنة، لا تحفظُ دينًا ولا عهدًا.


العِبَرُ المُستخلَصة من قِصّةِ بناتِ لوطٍ عليهِ السّلام:
- يجبُ اتّباعُ الحقِّ ولو كانَ أتباعهُ قِلّة.
- كانَ ابتلاءُ بناتِ لوطٍ عليهِ السّلام ابتلاءً عظيمًا بفسادِ أمّهنّ، ومع ذلكَ لم يلتفتنَ لها استجابةً لأمرِ الملائكة. تِلكَ اللحظاتُ الفاصلة بين الإيمانِ والكُفر، لا عِبرَةَ فيها بصلةِ الدّم، وإنّما بصِلَةِ العَقيدة.
- لا شكَّ أنَّ الابتلاءَ بفسادِ الأمّ عظيمٌ، ولكنَّ دعوتها للحقّ والصَّبرُ على أذيّتها مرتبةُ إيمانٍ جليلة.

• بُنيّات الإصلاح | #قطوف_من_كتاب
استضافات البُنيات، قريبًا . . .
من خلال ما أخذناه في سلسلة التأصيل المنهجي؛ هل كان الموجب لإفراد سلسلة عن المرأة هو كثرة الالتباس الموجود في الواقع في هذا الباب وما يُتوقّع من مزيد إشكال؟ أم لأنّ المرأة تُعامل معاملة مستقلّة تمامًا عن الرجل بعيدا عن كلّ الأبواب الشرعية الأخرى؟
وبناءً على السؤال الأخير: هل للمرأة إسلام خاص بها وللرجل إسلام خاصّ به؟ أم أنّ الأصل في التشريع اشتراك الرجل والمرأة في جميع الأحكام إلا ما استثناه الشرع؟

دعّمي إجاباتك بأدلة قرآنية أو حديثية وإن كانت مجملَةً.

تُرسل الإجابة على: @bounayat_bot
(آخر فرصة لاستقبال الإجابة؛ غدًا الساعة ١٢ بتوقيت أمّ القرى).

• بُنيات الإصلاح | #أقلام_البنيات
نبدأ بحمد الله وتوفيقه أولى استضافات البُنيات. 🌸

ستشرّفنا أستاذتنا الفاضلة "إيمان" وهي مشرفة بأكاديمية الجيل الصاعد، بموضوع يهمّ كلّ امرأة مسلمة، كيفما كان عمرها وظرفها.

ننتظر البُنيات يوم الجمعة المقبل، على الساعة ٩ مساءً بتوقيت أمّ القرى..
نلتقي ببيتنا الجميل "قناة مجالس بُنيات الإصلاح"، فشرفونا وآنِسونا.

—> شروط القبول هنا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎙️المادة: سلسِلةُ المَرأة.
- الدكتور: إياد قُنيبي.
- عنوان الحلقة: المدارس.. تعليم أم تعليب؟
– أول آية أنزلها الله جل جلاله على عبده محمد ﷺ: ‏﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ • خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ • اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ • الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ • عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ﴾ [العلق: ١-٥].

=> اِقرأ وتعلّم عن الكون والحياة، وافهمهما باسم ربك، منطلقًا من الإيمان به ربًّا يُربِّيك، خلقك من علقٍ وهداك إلى تناقلِ العلوم وبِنَاء المعرفة بالقلمِ وبما أعطاك من فطرةٍ وعقلٍ قادرٍ على التعرّف على الحقائق؛ لأنَّه مِن صُنع إلـٰهٍ مُطلق الكمال، عقلٌ مُهيأٌ من الخالقِ الأكرمِ، الذي يريد للإنسان أن يتعلّم ما لم يعلم، انطلق المسلمون بهذه الرؤية وأنتجوا في العلوم بأشكالها نتاجًا ضخمًا.

• بُنيّات الإصلاح | #سلسلة_المرأة
• النظام التعليميّ في الإسلام فيه عوامل حصانة ومناعة ضد الإصابة بالفساد، وهي:

١) التعليم تعبُّديّ سواءً أكان في علوم الشريعة أو علوم الطبيعة.
٢) المسؤوليّة المُشتركة.
٣) صحة مرجعيّة الوحي وثباتها.
٤) مراكز الثِّقل الماليّ مُوَزّعة في المجتمع.
٥) مُخرجات التعليم تُقاس بتحقيق أهداف الوحي.

• بُنيّات الإصلاح | #سلسلة_المرأة
النّظام التعليمي في أوروبا في هذه الفترة:

-> كانت أوروبا تعيش بداية النظام القطاعيّ، وكان التعليم حكرًا على الطبقة الارستقراطيّة، ثم جاء عصر النهضة وأصبح التعليم مجانيًا وأنشؤوا المدارسة النظاميّة والهدف منها ترسيخ عقيدة الدولة في الأجيال. ثمّ ظهرت الثورة الصناعيّة الأولى وأخرجت المرأة من بيتها ووُزّع على النّساء حبوب منع الحمل؛ لتفريغهنّ لوقت أطول للعملِ في المصانع!! ثمّ أصبح هدف إنشاء المدارس في المستعمرات: الإبقاء على احتلالِ البلاد ثقافيًا حتى بعد انجلاء المحتلّ عسكريًا.

-> يقول جون غاتو: "إنّ المدارس والتعليم المدرسيّ هي بشكل مُتزايِد غير خادمة للمشاريع العظيمة على هذا الكوكب -يعني الأرض-".

-> ويقول أيضا: "يجب أن يجعلك التعليم غنيًا روحيًا، يجب أن يُعلّمك أمريْن مهمّيْن: كيف تعيش وكيف تموت؟".

• بُنيّات الإصلاح |
#سلسلة_المرأة
«جُعِلَ التعليم المدرسيّ بشكله المعروف حتى الآن؛ ١٢ سنة متضمنًا لمنهج اليونان معدلًا مع اللغة الإنجليزيّة الحديثة والعلوم والتاريخ، وبقى نظام ال(١٢) عامًا إلى يومنا هذا في عامّة دول العالم.»

• بُنيّات الإصلاح |
#سلسلة_المرأة
• من ناحية ماديّة إنتاجيّة.. هل يُعتبر النظام التعليميّ ناجح؟

-> عام ٢٠٠٦ المستشار الدوليّ سير كين روبينسون الذي لُقّب بالفارس لخدماته في التعليم، ألقى محاضرة بعنوان: "هل المدارس تقتل الإبداع؟"؛ انتقد فيها النظام التعليميّ من حيث أنه يوجِد رهبةً من الخطأ ممّا يقتل في الطلاب الإقدام والقدرة على الإبداع، وأنّه لا يُراعي حاجة الأطفال بالحركةِ واللعبِ، ومن حيث الجمود في التسلسل الهرميّ للموادِ ممّا يجعله لا يستكشف المواهب بل يدفنها، ويقول إن التعليم مثل أداة التنقيب التي تبحث وتنقّب عن أشياءٍ محدّدةٍ فقط في منجمِ العقل، وما دون ذلك فقد يوصف الطالب بأنّه مريض بدلاً من كونه متميّزا في جوانب أخرى غير المنقّب عنها.

-> ثمّ جاء الدكتور جورج لاند ليتحدّث في فيديو بعنوان: "فشل النّجاح" أنّه كان في ناسَا وطلبت منه زميلة اختبارًا لفحص الإبداعيّة لدى موظّفيها، ثُمّ طوّر هذا الاختبار وجرّبه على الأطفال؛ فوجد أنّه كلما تعلّم الأطفال في المدارس قتلت القدرات الإبداعيّة التي كانت لديهم في البداية.

=> سيقول قائل: كيف يصف هؤلاء النظام التعليمي بأنّه فاشل رغم كل التقدم الذي نراه في واقعنا؟
= فنقول: القدرات التي مَنحها الله في الإنسان هائلة، ومكتشفات اليوم هي نتيجةٌ لتراكم علومٍ كثيرةٍ علىٰ مدار قرونٍ كثيرةٍ كان للمسلمين فيها البَاعُ الأكبرُ؛ فالتّقدم في الاكتشافات لا يعني أنّ النظام التعليميّ في المدارس ناجح..!

• بُنيّات الإصلاح | #سلسلة_المرأة
• بُنيّات الإصلاح | #سلسلة_المرأة
2024/10/01 06:52:46
Back to Top
HTML Embed Code: