Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
تموت الضماير وتعمى البصاير ويرجع يناير.
#٢٥_يناير
لا تنحصر لوثة التَمدخُل على مشايخ الرِدة فحسب، فظاهرة تصنيم الأمراء -وما يترتب عنها من غُلو في طاعتهم وتكَلُّف في لَيّ أعناق النصوص لتُوافِق أخطاءهم- منتشرة وبشكل واسع بين أبناء الحركة الإسلامية بمختلف أطيافها. جَرِّب أن تنتقد أخطاء الدكتور مرسي -رحمه الله- أو أخطاء حماس في الحُكم أمام إخواني، أو أخطاء الجولاني أمام واحد neo-جهادي وسترى ردود فعل تشبه ردود المداخلة خاصة من حيث التشنّج النفسي في الحديث.
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلى‏ حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى‏ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ﴾ [الحج: ١١]
فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ
Forwarded from العَامِرِيُّ (عبد الله العامري)
قيل لأبي مسلم الخراساني:

ما كان سبب خروج الدولة عن بني أمية؟

قال: لأنهم أبعدوا أولياءهم؛ ثقة بهم!

وأدنوا أعداءهم؛ تألفاً لهم!

فلم يصر العدو صديقاً بالدنو؛

وصار الصديق بالإبعاد عدوا !!

"البصائر والذخائر" .
ذكرى جمعة الغضب #٢٨يناير
«إن قوة المُعسكر المُسلم وغَلَبته في الجهاد قد تردّ قلوبًا كثيرة إلى الصواب وتُريهم الحق الغالب فيعرفونه ويعلمون أنه إنما غلب لأنه الحق ولأن وراءه قوة الله وأن رسول اللهﷺ صادق فيما أبلغهم من أن الله غالب هو ورُسله. فيقودهم هذا كله إلى التوبة والهدى. لا كرهًا ولا قهرًا، ولكن اقتناعًا بالقلب بعد رؤية واضحة للحق الغالب. كما وقع وكما يقع في كثير من الأحايين»

[في ظلال القرآن، 3/618]
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلام مهم عن اختلاف مراتب وجوب إنكار المُنكَر بحسب مرتكبه.
«إن بُروز قوة الإسلام وتَقريرها ليستهوي قلوبًا كثيرة تصُدّ عن الإسلام الضعيف […] وإنّ الدعوة إلى الإسلام لتختصر نِصف الطريق حين تكون الجماعة المُسلمة بادِية القوة، مَرهوبة الجانِب، عَزيزة الجناب»

[في ظلال القرآن، 3/626]
«وإن الكَثرة لتكون أحيانًا سببًا في الهزيمة، لأن بعض الداخِلين فيها، التائهين في غمارها، ممن لم يدركوا حقيقة العقيدة التي ينساقون في تيارها، تتزلزل أقدامهم وترتجف في ساعة الشدة فيشيعون الاضطراب والهزيمة في الصفوف […] لقد قامت كل عقيدة بالصّفوة المختارة، لا بالزبد الذي يذهب جفاء، ولا بالهَشيم الذي تذروه الرياح!»

[في ظلال القرآن، 3/634]
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حديث عن مَأسسة العمل العسكري في إدلب 2021م الذي أثمر عملية ردع العدوان في نهاية 2024م.
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | أبو عبيدة: استشهاد محمد الضيف
تقبله الله
بُشتاق الإيوان
عاجل | أبو عبيدة: استشهاد محمد الضيف
حين نُعي إلى الزير سالم موت أخيه كليب، لهول الصدمة سألهم: هل مات كلّه؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد من مظاهرة إدلب المطالبة بتحكيم الشريعة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
علماء الأمة (:
بُشتاق الإيوان
علماء الأمة (:
منتهى الدناءة أن تنتقل من مَقام السكوت عن بيان الحق إلى مَقام تجريم من يصدح بالحق.
Forwarded from بُشتاق الإيوان (أسامة بُورحِيل)
نتوهّم حينما نعتقد بأن عقول النُخَب عقول مَوضوعية لا دخل لنوازع النفس في انتقاء تَصوُّراتهم وتقرير مَواقفهم.. وأن "الذاتية" دَيْدَن العَوام وحدهم فهُم يختصّون بها دون النُخَب..

نظرتُ إلى واقع الناس وقلّبتُ نظري مَلِيًّا فيمن عرفت أو صاحبت مِن شباب الدعوة ونُخَبها فوجدتُ أن كثيرا من الانحرافات العَقدِية (الإرجاء نموذجًا) يكون منشؤها: الجُبن لا القَناعة المَوضوعية المُجَرَّدة.

لأن الحق في زماننا مُكَلِّف.. تنوء به الجبال.. والأفكار والأصول والرُؤى الكبرى لها لوازم وتمثُّلات ضرورية تتمثَّل في سلوكات الفرد ومَشاعره.. مَهما حاول حامل الفكرة إخفاء فكرته.. لا مَناص من تمثُّلها عيانًا في سلوك ما أو كلام ما إن كان هو يؤمن بها إيمانًا صادقًا.

أحسب أن هذه "اللاموضوعية" في تَبَنّي الأفكار/ أو التخلّي عن الأفكار= قاعدة مطردة تُلازم الأفرادَ والجَماعات في كل زمان ومكان.

في دعاءٍ مأثور عن أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه: "اللهم أَرِنا الحقَّ حقًا وارزقنا اتّباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه".
2025/02/02 07:37:25
Back to Top
HTML Embed Code: