‏"حصيلتي اللغوية ضئيلة جداً.. ‏أمام ما أشعر به نحوك ‏أنا لا أستطيع أن أُخرج حرفاً واحداً ‏يوضح لك عُمق ‏ما أشعر به تجاهك"

سأختارك دائماً وكأنك الوحيد والأبدي

سأراك دومًا موطني و مدينتي ‏

‏أحببتك إلىٰ حد الإستغناء عن الجميع وكأنك أتيتني نورًا علىٰ درب مُظلم أو طريق مستقيم في إعوجاج الحظ أو لفظتك السمّاء كغيمة فرح حتىٰ أرتوي بكَ

‏وجودك ينيرني من الداخل ..

أَنت نَجمي السَاطع، الذِي يُنير عِتمتْ قَلبي.

عِندما أنظر إليك دائمًا أنظر وكأنك مُعجزتي الوحيدة التي أتت إليّ من السماء , وكأنك مُحاولاتي الأخيرة الذي سُوف تجلب ليّ السعادة ألابدية

وتحت مقولة أختر لقلبك ما يليق به أخترتك

من ملامح وجهك الذائبة في صدري،
ونبرة صوتك الدافئة وعينيك التي تبدو
كبحر، واسمك الآمن ،انامتورط..مثل كل
الاشياء التي تتعثر عند رؤيتك

‏أنا مُزدحم بك

كان حظّي كبيراً حين عثرتُ عليك