من شدّة ما ودعتُ أشياءَ أُحبها
‏مضيتُ عمري
‏وأنا خائِفة
‏كُلّما قال لي أحدهم كلمة جارِحة
‏كتبتُ بداخلي
‏رسالة الوداع الأخيرة.

يارب ننام و نگعد نلگه ربنا حل كلشي.

الحنيّة عمرها ما كانت باللَمسة
و الإهتمام بس، الحنيّة أنك تعرف
الشَخص اللي وياك مُمكن يزعل
من كلمة مُعَينة او ميحبها فـ تبدلها
لما تحچي وياه، مُمكن تكون أكو
فكرة تزعجه او ميحبها فـ تحتفظ
بيها لنفسَك و متذكرها گدامه، الحنيّة
انه ما تتركه زَعلان، تطمئن عليه
و ع گلبه يمكن خدشه شيء، الحنيّة
تبَيّن لما تخاف تجرحه حتى بالظنون.

"لا شي يُعادل فكرة ان تكون ممتلئ بنفسك ، ومُحاطاً بالأشياء التي تحبها ، غارقاً في عالمك الصغير "

‏"الأشياء التي تسلك مسارها دونك إياك وأن تقف عائقاً أمامها، لا تبذل أدنى جهد في إسترجاع أمور اختارت أن لاتمضي إليك"

أوَليس من يعطي ويمنعُ رحمةً
لو لم يكُن شرًا.. أكان ليمنعك؟
أوَما رعاك إذ المراكب أُغرقت
والحبلُ مُدَّ إذ التجنّي أوقعك؟
أولم يجفِّف كل ما عانيتَهُ
وظننتَ أنك لن تعود فأرجعك
الآن تأسى إذْ وقعتَ مجددًا!
والله يحنو بالسقوط ليرفعك"

﴿ثُم السبيلَ يسّره﴾
اللهٌم اليُسر
لكل طريقٍ و مُبتغى

‏"ياربِّ ؛ ليس لي شيءٌ أعزّ عليّ من قلبي!
‏محطّ إيماني بك، قوتي وعتادي، مُنطلق كل حسنٍ ويقين، كن له حافظًا من بؤس الحياة، وقسوة التجارب، ووعورة الطريق.. أعده يوم يعود إليك كأولّ مرة خلقته، بذاتِ الصفاء والطهر، وبكامل اليقين والإيمان"

‏"نسألك أن تُروى حكايتنا في مجالسِ الطيبين، أن يحمل الجميع صورة لنا في أذهانهم ونحن مبتسمين، صامتين عن الأذى، ساترين للعيب، محاولين أن يبقى الخير، وأن يُسدل ستار النهاية ونحن في حال نُحب أن نلقاك به".

‏"من خصالِ الخير: أن تكون مأمون الجانب؛ يُجالسك الإنسان أو يرتحل عنكَ آمِنًا من تلوُّنك وتقلُّبك."

أنا لا أطيق الخصام، لا أتحمل قضاء وقت طويل دون أن أتحدث مع من أحب لأن أحدنا يشعر بالضيق أو الحزن من الأخر، لا أتحمل فكرة كتمان الغضب والضيق حتى على أبسط الأشياء لأن العلاقات العاطفية تنتهي فجأة بسبب كثرة الكتمان والتراكمات، لا أحب الردود الباردة والجافة أيضًا ولا أنسى الكلمات القاسية في لحظات العتاب واللوم، ومهما أشتد الخلاف فأنا لا أجيد الدفاع عن نفسي دائمًا، وأبغض هؤلاء الذين يجيدون قلب الطاولة عليك لمجرد أنهم بارعون في الدفاع عن أنفاسهم أو يملكون القدرة المستمرة على تبرير أخطائهم القاسية ضدي..
أنا شخص بسيط أؤمن ان العلاقات خلقت للراحة، للود والتفاهم واللين في التعامل بيننا، لم تخلق للدفاع عن أنفسنا، لتجميلها، وللفوز في معارك المناقشات، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف لمجرد إنني أحبك.
أنا شخص أبسط من تعقيد العلاقات الإجتماعية.

هاي اللَيالي و الأيام نعمة و الهدوء
و البال و الگلب المرتاح، من أگعد
بهالهدوء و الراحة أتذَكر أيام چنت
بيها حتى من أنام دقايق و أفزّ خايفة،
بروح محترگة، أحس أريد أطمنّكم
كُلكم أنُ حتعدي والله، من إنسان
طلَع من موت، حتعدي قسمًا 🤍.