# حديث اليوم
- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لما مر بالحِجْرِ قال: *((لا تَدْخُلُوا علَى هَؤُلَاءِ القَوْمِ إلَّا أنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، فإنْ لَمْ تَكُونُوا بَاكِينَ فلا تَدْخُلُوا عليهم؛ أنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أصَابَهُمْ.))*
الراوي: عبدالله بن عمر.
المحدث: البخاري.
المصدر: صحيح البخاري.
خلاصة حكم المحدث: *[صحيح]*.
------------------
*شرح الحديث:* الحِجْرُ وادٍ بين المدينةِ والشَّامِ، وهو المَكانُ الَّذي كان يَعيشُ فيه ثَمودُ قومُ نَبيِّ اللهِ صالحٍ عليه السَّلامُ، وقد نالَهم مِن عَذابِ اللهِ ما نالَهم؛ لتَكذيبِهم نَبِيَّهم، وعِصيانِ أمْرِ اللهِ، وذَبْحِ النَّاقَةِ الَّتي أرسَلَها اللهُ تعالَى مُعجِزَةً لهم.
وفي هذا الحديثِ يُحَذِّرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أصحابَه أنْ يَدخُلوا دِيارَ أصحابِ الحِجْرِ إلَّا وهمْ يَبْكُون، وكان هذا عندما مرَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على ديارِهم في طريقِه لغَزوةِ تَبُوكَ،
وحَذَّرهم مِن أنَّهم لوْ دَخَلوها على غيرِ هذِه الصِّفَةِ فإنَّ الله تعالَى قد يُصِيبُهم بِمِثْلِ ما أصابَهم مِن العذابِ؛ كما جاء في قَولِ اللهِ تعالى: *{وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ * وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ * وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ * فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ}* [الحجر: 80 - 83]؛
لأنَّ الدَّاخِلَ دارَ قومٍ أُهْلِكوا بِخَسْفٍ أو عَذَابٍ إذا لم يَكُنْ باكيًا خَوْفًا مِن حُلولِ مِثْلِه به، كان قَاسِيَ القلبِ قَليلَ الخشوعِ، فلا يَأْمَنُ إذا كان هكذا أنْ يُصِيبَه ما أصابَهُم.
*وفي الحَديثِ:* التَّفكُّرُ في أحوالِ مَن أهْلَكَهم اللهُ تعالَى، والحَذَرُ ممَّا وقَعوا فيه؛ والحذرُ مِن الغَفلةِ عن تَدبُّرِ الآياتِ؛ لأنَّ مَن رأَى ما حلَّ بالعُصاةِ ولم يَتنبَّهْ بذلك مِن غَفلتِه، ولم يَتفكَّرْ في حالِهم، ويَعتبِرْ بهم؛ فإنَّه يُخشَى حُلولُ العُقوبةِ به؛ فإنَّها إنَّما حلَّتْ بالعُصاةِ لغَفلتِهم عن التَّدبُّرِ، وإهمالِهم اليقظةَ والتَّذكُّرَ.
*وفيه:* البُعدُ عن مَأوى الظَّالمين؛ خَشْيَةَ الإصابةِ مِمَّا عُذِّبوا به، وذلك بعْدَ أنْ يَهلِكوا، *فإذا كانوا أحياءً كان أَوْلَى.*
*وفيه:* مشروعيَّةُ التشاؤُمِ بالبُقعةِ التي نزل فيها سَخَطُ اللهِ.
- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لما مر بالحِجْرِ قال: *((لا تَدْخُلُوا علَى هَؤُلَاءِ القَوْمِ إلَّا أنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، فإنْ لَمْ تَكُونُوا بَاكِينَ فلا تَدْخُلُوا عليهم؛ أنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أصَابَهُمْ.))*
الراوي: عبدالله بن عمر.
المحدث: البخاري.
المصدر: صحيح البخاري.
خلاصة حكم المحدث: *[صحيح]*.
------------------
*شرح الحديث:* الحِجْرُ وادٍ بين المدينةِ والشَّامِ، وهو المَكانُ الَّذي كان يَعيشُ فيه ثَمودُ قومُ نَبيِّ اللهِ صالحٍ عليه السَّلامُ، وقد نالَهم مِن عَذابِ اللهِ ما نالَهم؛ لتَكذيبِهم نَبِيَّهم، وعِصيانِ أمْرِ اللهِ، وذَبْحِ النَّاقَةِ الَّتي أرسَلَها اللهُ تعالَى مُعجِزَةً لهم.
وفي هذا الحديثِ يُحَذِّرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أصحابَه أنْ يَدخُلوا دِيارَ أصحابِ الحِجْرِ إلَّا وهمْ يَبْكُون، وكان هذا عندما مرَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على ديارِهم في طريقِه لغَزوةِ تَبُوكَ،
وحَذَّرهم مِن أنَّهم لوْ دَخَلوها على غيرِ هذِه الصِّفَةِ فإنَّ الله تعالَى قد يُصِيبُهم بِمِثْلِ ما أصابَهم مِن العذابِ؛ كما جاء في قَولِ اللهِ تعالى: *{وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ * وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ * وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ * فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ}* [الحجر: 80 - 83]؛
لأنَّ الدَّاخِلَ دارَ قومٍ أُهْلِكوا بِخَسْفٍ أو عَذَابٍ إذا لم يَكُنْ باكيًا خَوْفًا مِن حُلولِ مِثْلِه به، كان قَاسِيَ القلبِ قَليلَ الخشوعِ، فلا يَأْمَنُ إذا كان هكذا أنْ يُصِيبَه ما أصابَهُم.
*وفي الحَديثِ:* التَّفكُّرُ في أحوالِ مَن أهْلَكَهم اللهُ تعالَى، والحَذَرُ ممَّا وقَعوا فيه؛ والحذرُ مِن الغَفلةِ عن تَدبُّرِ الآياتِ؛ لأنَّ مَن رأَى ما حلَّ بالعُصاةِ ولم يَتنبَّهْ بذلك مِن غَفلتِه، ولم يَتفكَّرْ في حالِهم، ويَعتبِرْ بهم؛ فإنَّه يُخشَى حُلولُ العُقوبةِ به؛ فإنَّها إنَّما حلَّتْ بالعُصاةِ لغَفلتِهم عن التَّدبُّرِ، وإهمالِهم اليقظةَ والتَّذكُّرَ.
*وفيه:* البُعدُ عن مَأوى الظَّالمين؛ خَشْيَةَ الإصابةِ مِمَّا عُذِّبوا به، وذلك بعْدَ أنْ يَهلِكوا، *فإذا كانوا أحياءً كان أَوْلَى.*
*وفيه:* مشروعيَّةُ التشاؤُمِ بالبُقعةِ التي نزل فيها سَخَطُ اللهِ.
••
طوبی لمن حَبَّ النبيَّ بقلبه،
وبذكره طول الزمان ترنما!" ﷺ
🤍🌿
قال الهيتمي في "الدر المنضود":
"وروى التيمي عن زين العابدين علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم أنه قال:
"علامة أهل السنة كثرة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم"
طوبی لمن حَبَّ النبيَّ بقلبه،
وبذكره طول الزمان ترنما!" ﷺ
🤍🌿
قال الهيتمي في "الدر المنضود":
"وروى التيمي عن زين العابدين علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم أنه قال:
"علامة أهل السنة كثرة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم"
# حديث اليوم
- ما حَجَبَنِي النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُنْذُ أسْلَمْتُ، ولَا رَآنِي إلَّا تَبَسَّمَ في وجْهِي. ولقَدْ شَكَوْتُ إلَيْهِ إنِّي لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَضَرَبَ بيَدِهِ في صَدْرِي، وقالَ: *((اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا.))*
الراوي: جرير بن عبدالله
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: *[صحيح]*
____
*شرح الحديث*:
في هذا الحَديثِ فَضيلةٌ لِجَريرِ بنِ عَبدِ اللهِ رَضيَ اللهُ عنه، كما يُخبِرُ عن نَفْسِه، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم يَحجُبْه مُنذُ أسلَمَ مِن دُخولِ دَارِه، أو دُخولِ مَجلِسِه المُخصَّصِ لِلرِّجالِ، بلْ كان يَأذَنُ له كُلَّما استأذَنَ،
وليس مَعناه أنَّه يَدخُلُ بُيوتَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بدُونِ استِئذانٍ، أو يَرى أزواجَه، ولكِنْ كان يَسمَحُ له بالدُّخولِ بعْدَ الاستِئذانِ،
وكذلك ما رآهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا تَبَسَّمَ في وَجْهِه، وهذا مِن حُسنِ لِقاءِ الأصحابِ،
ولِأنَّ جَريرًا رَضيَ اللهُ عنه كان كَبيرًا في قَومِه، وذا مَقامٍ، فكانَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحفَظُ له مَكانَتَه ووَجاهَتَه،
وقد شَكا إليه جَريرٌ أنَّه لا يَثبُتُ على الخَيلِ، أي: أنَّه كان يَسقُطُ، أو يَخافُ السُّقوطَ مِن فَوقِ ظُهورِها حالَ جَرْيِها، فضَرَبَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيَدِه على صَدرِه، وذلك مِنَ التَّواضُعِ، وفيه استِمالةُ النُّفوسِ.
وقال: *«اللَّهُمَّ ثَبِّتْه»* على الخَيلِ، فلم يَسقُطْ بَعدَ ذلك عن فَرَسٍ، كما في رِوايةِ البُخاريِّ، *«واجْعَلْه هاديًا»* لِغَيرِه، *«مَهديًّا»* في نَفْسِه.
*وفي الحَديثِ*: أنَّ الصَّحابةَ مهْما كان يُصيبُهم مِن أمْرٍ، كانوا يُخبِرونَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ به؛ طالِبينَ النَّصيحةَ والدُّعاءَ.
*وفيه:* أنَّ لِقاءَ النَّاسِ بالتَّبَسُّمِ وطَلاقةِ الوَجهِ مِن أخلاقِ النُّبُوَّةِ، وهو مُنافٍ لِلتَّكبُّرِ، وجالِبٌ لِلمَوَدَّةِ.
*وفيه*: فَضلُ الفُروسيَّةِ وإحكامِ رُكوبِ الخَيلِ، وأنَّ ذلك مِمَّا يَنبَغي أنْ يَتعَلَّمَه الرَّجُلُ الشَّريفُ والرَّئيسُ.
*وفيه*: أنَّه لا بأسَ لِلعالِمِ والإمامِ إذا أشارَ إلى إنسانٍ في مُخاطَبَتِه أو غَيرِها أنْ يَضَعَ عليه يَدَه.
*وفيه*: استِمالةُ النُّفوسِ.
- ما حَجَبَنِي النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُنْذُ أسْلَمْتُ، ولَا رَآنِي إلَّا تَبَسَّمَ في وجْهِي. ولقَدْ شَكَوْتُ إلَيْهِ إنِّي لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَضَرَبَ بيَدِهِ في صَدْرِي، وقالَ: *((اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا.))*
الراوي: جرير بن عبدالله
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: *[صحيح]*
____
*شرح الحديث*:
في هذا الحَديثِ فَضيلةٌ لِجَريرِ بنِ عَبدِ اللهِ رَضيَ اللهُ عنه، كما يُخبِرُ عن نَفْسِه، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم يَحجُبْه مُنذُ أسلَمَ مِن دُخولِ دَارِه، أو دُخولِ مَجلِسِه المُخصَّصِ لِلرِّجالِ، بلْ كان يَأذَنُ له كُلَّما استأذَنَ،
وليس مَعناه أنَّه يَدخُلُ بُيوتَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بدُونِ استِئذانٍ، أو يَرى أزواجَه، ولكِنْ كان يَسمَحُ له بالدُّخولِ بعْدَ الاستِئذانِ،
وكذلك ما رآهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا تَبَسَّمَ في وَجْهِه، وهذا مِن حُسنِ لِقاءِ الأصحابِ،
ولِأنَّ جَريرًا رَضيَ اللهُ عنه كان كَبيرًا في قَومِه، وذا مَقامٍ، فكانَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحفَظُ له مَكانَتَه ووَجاهَتَه،
وقد شَكا إليه جَريرٌ أنَّه لا يَثبُتُ على الخَيلِ، أي: أنَّه كان يَسقُطُ، أو يَخافُ السُّقوطَ مِن فَوقِ ظُهورِها حالَ جَرْيِها، فضَرَبَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيَدِه على صَدرِه، وذلك مِنَ التَّواضُعِ، وفيه استِمالةُ النُّفوسِ.
وقال: *«اللَّهُمَّ ثَبِّتْه»* على الخَيلِ، فلم يَسقُطْ بَعدَ ذلك عن فَرَسٍ، كما في رِوايةِ البُخاريِّ، *«واجْعَلْه هاديًا»* لِغَيرِه، *«مَهديًّا»* في نَفْسِه.
*وفي الحَديثِ*: أنَّ الصَّحابةَ مهْما كان يُصيبُهم مِن أمْرٍ، كانوا يُخبِرونَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ به؛ طالِبينَ النَّصيحةَ والدُّعاءَ.
*وفيه:* أنَّ لِقاءَ النَّاسِ بالتَّبَسُّمِ وطَلاقةِ الوَجهِ مِن أخلاقِ النُّبُوَّةِ، وهو مُنافٍ لِلتَّكبُّرِ، وجالِبٌ لِلمَوَدَّةِ.
*وفيه*: فَضلُ الفُروسيَّةِ وإحكامِ رُكوبِ الخَيلِ، وأنَّ ذلك مِمَّا يَنبَغي أنْ يَتعَلَّمَه الرَّجُلُ الشَّريفُ والرَّئيسُ.
*وفيه*: أنَّه لا بأسَ لِلعالِمِ والإمامِ إذا أشارَ إلى إنسانٍ في مُخاطَبَتِه أو غَيرِها أنْ يَضَعَ عليه يَدَه.
*وفيه*: استِمالةُ النُّفوسِ.
فجلست بجواره وأنا أرتعد من البرد فأحس بي النبي، فبينما هو يصلي فتح النبي عباءته وأدخلني معه في عباءته.
- حُذيفة بن اليمان.
- حُذيفة بن اليمان.
دُرُوبُ الــخَـــيْــرِ🌱
فجلست بجواره وأنا أرتعد من البرد فأحس بي النبي، فبينما هو يصلي فتح النبي عباءته وأدخلني معه في عباءته. - حُذيفة بن اليمان.
و بحبه لاصحابه ازددنا حبا
عليك الصلاة و السلام يارسول الله
عليك الصلاة و السلام يارسول الله
📚أفضل كتب التفسير للقرآن الكريم على هيئة بطاقات وفيديوهات مؤرخة📲👇👇
https://whatsapp.com/channel/0029VaD9p0mATRSw19SRAW0d/7979
🏔⁉️ما سبب تشبيه الجبال بالعهن وليس الصوف مع أن المعنى واحدا🤔👇
https://www.tgoop.com/addlist/m9cqkNE9Qx4wOTM8
✅الرد على من يشككون في القرآن الكريم أو في السُنة النبوية📚👇
https://www.tgoop.com/addlist/m9cqkNE9Qx4wOTM8
📖بماذا تكـــــــون الوسيـــــــلة إلى الله تعـــــــالى⁉👇
https://www.tgoop.com/aitaqWem/43638
⚡️للإشتراك في الدعم
@thamar911
🇵🇸اللهم إن أهل غزة يستحقون الفرح، فلملم يارب جراحهم، واجبر قلوبهم، وعوضهم عن هذه الأوجاع التي فطرت أرواحهم، فأنت الكريم الرحيم الذي يجبر كسر عباده، ويمسح على أحزانهم وآلامهم !!🇵🇸
https://whatsapp.com/channel/0029VaD9p0mATRSw19SRAW0d/7979
🏔⁉️ما سبب تشبيه الجبال بالعهن وليس الصوف مع أن المعنى واحدا🤔👇
https://www.tgoop.com/addlist/m9cqkNE9Qx4wOTM8
✅الرد على من يشككون في القرآن الكريم أو في السُنة النبوية📚👇
https://www.tgoop.com/addlist/m9cqkNE9Qx4wOTM8
📖بماذا تكـــــــون الوسيـــــــلة إلى الله تعـــــــالى⁉👇
https://www.tgoop.com/aitaqWem/43638
⚡️للإشتراك في الدعم
@thamar911
🇵🇸اللهم إن أهل غزة يستحقون الفرح، فلملم يارب جراحهم، واجبر قلوبهم، وعوضهم عن هذه الأوجاع التي فطرت أرواحهم، فأنت الكريم الرحيم الذي يجبر كسر عباده، ويمسح على أحزانهم وآلامهم !!🇵🇸
✅ عشــــــرة أشفية للحـــــزن
👈🏻 في القــــــرآن العظيم👇🏻👇🏻
https://www.tgoop.com/addlist/vbmomJKUh1MxYmY0
📌أسباب الدوخة المستمرة👇🏻👇🏻
https://www.tgoop.com/addlist/vbmomJKUh1MxYmY0
👈🏻 في القــــــرآن العظيم👇🏻👇🏻
https://www.tgoop.com/addlist/vbmomJKUh1MxYmY0
📌أسباب الدوخة المستمرة👇🏻👇🏻
https://www.tgoop.com/addlist/vbmomJKUh1MxYmY0