‏" إن الشدائد لتهُون ‏بكثرة الصَّلاة على النبي ﷺ"

اللهّم عطّر قبر جدي برائحة الجنة
‏اللهُم إرحم تلِك النفس الطيبة واغفر له
‏و اجعله من الضاحكين المستبشرين بالجنة

‏من خطبة الحرم المكي
‏أ. د. عبدالله الجهني⁩:

‏ألا وإن أشأم أيامكم ما اقترفتم من الذنوب، والجرأة على ما يسخط علّام الغيوب، فالشؤم كله في معاصي الله، والهلاك كل الهلاك في الاجتراء على محارم الله، كما وإن أسعد أيامكم يوم أطعتم فيه مولاكم ذا الجلال والإكرام.

لا أحد يعلم ما بك، وإن أسهبت بالشرح لهم فلن يستطيعوا إدراك ما تحمله بصدرك، وإن شعروا به فهم لا يملكون لك ضرا ولا نفعا، وقد يكون أعظم ما يملكونه لأجلك هو الدعاء.
‏فاختصر المسافة التي تقطعها مع النّاس وتوجّه إلى رب النّاس، ومالك كل شيء، ومن بيده الأمر كله، والذي يعلم السر وأخفى، والذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء ولا يعجزه مطلوبك.
واجمع ما في صدرك من يقين واسأل الله ما شئت سؤاله، {إنّ ربي قريبٌ مجيب}

من وُهِبَ اللّين، فقد أُوتيَ شطر الأخلاق النبيلة!

ما يزال قلبُ المؤمن بخير، وإن أخطأ وأذنب وهو مقرٌّ بخطئه، معترفٌ به، مستوحشٌ منه، مسارع إلى التوبة، وإنما يوغل في الغيّ، ويتغلغل منه الرين؛ إذا فُتحت له منافذ التأويل، وأضلّته غواية التسويغ!

«رُفعت الأقلام وجفَّت الصُّحف»!

اللهّم عطّر قبر جدي برائحة الجنة
‏اللهُم إرحم تلِك النفس الطيبة واغفر له
‏و اجعله من الضاحكين المستبشرين بالجنة

﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ ﴾
- انس لهبوبي

قال ﷺ: «إنَّ الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء»

من تأمل هذا الحديث عَلِم أن فقد العالم مصيبة عظيمة

-‏اللهمَّ ارحم عبدك الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ برحمتك التي وسعت كل شيء اللهمّ جازه بالحسنات احسانًا وبالسيئات عفوًا وغفرانًا يارب أجرنا في مصيبتنا واخلف أمتنا خيرًا

"سماع القرآن شفاء"

تذكّرها دائماً : أنت صالحٌ ما دُمت تُجاهد نفسك على الصلاح

مُحاولات الاستقامة لا تصدر إلا من قلوبٍ أراد الله بها خيراً.

‏قال النبي ﷺ:
‏”أكثروا من الصلاة عليَّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليَّ.“

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنا مُحَمَّد

من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم الجمعة كل ثانية فيها خزائن من الحسنات فاغتنموها بالصلاة على حبيبنا

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنا مُحَمَّد ﷺ

مقارنة بين السعيد والشقي .

لا تشمت ! | الشيخ: سامي الواكد