قد أكفُّ عن أي شيءٍ
إلّا عن سرعةِ إدراكي.
أدركُ كلَّ شيءٍ يحدثُ حولي، أفهم، ألاحظ، أنتبه.
ثم ألتزمُ دورَ المغفل.
إلّا عن سرعةِ إدراكي.
أدركُ كلَّ شيءٍ يحدثُ حولي، أفهم، ألاحظ، أنتبه.
ثم ألتزمُ دورَ المغفل.
أحبُّ الإشارات الإلهية التي تشعرنا أننا
مسموعين، تلك الإجابات الصغيرة اليومية، أُحبّها جداً.
مسموعين، تلك الإجابات الصغيرة اليومية، أُحبّها جداً.
دماغي فيها مليون شريط ماضي قديم من ده وده 👤 .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رفضتني أحلامي رُغم أني لم احلم بالمستحيل.
فكُلُّ ماتمنيته كان عادياً
رفضتني وكأني لم أسعى نحوها يوماً.
فكُلُّ ماتمنيته كان عادياً
رفضتني وكأني لم أسعى نحوها يوماً.
أحبُّ كَوْنِي أنا
الواثق الخائف، المنطلق الخجول، المستهتر المسؤول، القوي اللّين، الحالم العاقل، الساذج الذكي، المحنّك العفوي، المعاصِر الكلاسيكي، الثرثار الكتوم، الطفل البالغ، الورِع المتحرر، البسيط المعقد.
بقلبٍ عاطفيّ وعقل منطقيّ؛ وحيرةٍ ما بين الأمرين..
الواثق الخائف، المنطلق الخجول، المستهتر المسؤول، القوي اللّين، الحالم العاقل، الساذج الذكي، المحنّك العفوي، المعاصِر الكلاسيكي، الثرثار الكتوم، الطفل البالغ، الورِع المتحرر، البسيط المعقد.
بقلبٍ عاطفيّ وعقل منطقيّ؛ وحيرةٍ ما بين الأمرين..
أبطالٌ كُثر يحتشدونَ داخلي..
منهم من يأبى الإستسلامَ قبلَ إنتهاءِ المعركة.
ومنهم من يوّدُ لو يستريحُ قليلاً،
ومنهم من يحلم، ويسعى، ويبذلُ جهدهُ
وآخرٌ ينتابهُ اليأسُ أحياناً.
وكلّهُم أنا
منهم من يأبى الإستسلامَ قبلَ إنتهاءِ المعركة.
ومنهم من يوّدُ لو يستريحُ قليلاً،
ومنهم من يحلم، ويسعى، ويبذلُ جهدهُ
وآخرٌ ينتابهُ اليأسُ أحياناً.
وكلّهُم أنا
وتكتشفُ فجأةً
بعد رحلةٍ طويلةٍ،
أنّك لا تريدُ أن تكون الأفضلَ في
هذهِ الحياة.
كلُّ ما تريدهُ أن تجلسَ
هادئَ البالِ، مُعتدلَ المزاجِ لا تأبهُ
لأيِّ شيءٍ، وراضيٌ عن كل شيءٍ.
بعد رحلةٍ طويلةٍ،
أنّك لا تريدُ أن تكون الأفضلَ في
هذهِ الحياة.
كلُّ ما تريدهُ أن تجلسَ
هادئَ البالِ، مُعتدلَ المزاجِ لا تأبهُ
لأيِّ شيءٍ، وراضيٌ عن كل شيءٍ.
يسألونني: «أنتَ مع مَن؟
مع أي فصيلة دم؟
مع أي شارع؟
مع أي عَلَم؟
مع أي قناة؟
مع أي صورة لزعيم؟
مع تراب الوطن؟
أم التراب الذي تلقي به الشاحنات لقطع شرايين الوطن؟».
أجيب: أنا مع الملايين العربية التي ما عادت مستعدة للموت من أجل وطن.
أحلام مستغانمي
مع أي فصيلة دم؟
مع أي شارع؟
مع أي عَلَم؟
مع أي قناة؟
مع أي صورة لزعيم؟
مع تراب الوطن؟
أم التراب الذي تلقي به الشاحنات لقطع شرايين الوطن؟».
أجيب: أنا مع الملايين العربية التي ما عادت مستعدة للموت من أجل وطن.
أحلام مستغانمي
النساءُ تعرفُ من يأتي إليها مُحِبّاً،
ومَن يأتي مُنبهِراً، ومَن يأتي لأنَّ لا حيلةَ له غير هذا الطريقِ.
تعرفُ أيضاً لِمَن تعطي قلوبَها،
ولمَن تُطفىء لمعةَ الزخارفِ في عينيه،
ومَن تُرجِعه بعد أن جازَ الطريقَ بيدين فارغتين.
ومَن يأتي مُنبهِراً، ومَن يأتي لأنَّ لا حيلةَ له غير هذا الطريقِ.
تعرفُ أيضاً لِمَن تعطي قلوبَها،
ولمَن تُطفىء لمعةَ الزخارفِ في عينيه،
ومَن تُرجِعه بعد أن جازَ الطريقَ بيدين فارغتين.
My climates
انتصرت سوريا، عقبال حُبنا.
كُنتِ بفكر أستسلم...
بس هي جميلة أوي !
تستاهل احارب شوية كمان عشانها
شوية كده لاخر عمري كُله 🤏🏻.
بس هي جميلة أوي !
تستاهل احارب شوية كمان عشانها
شوية كده لاخر عمري كُله 🤏🏻.
رأيتُ السيفَ يبكي في يديَّا
كأنّ العمرَ ضاعَ بلا مآلِ
تكسّرتِ الدروعُ، وما حصدنا
سوى وهمٍ تُبدّده الليالي
فيا حربًا ظننتُ الفوزَ فيها
وما جلبتْ سوى حزنَ الرجالِ
فهل كنتُ الضحيةَ في كفاحي؟
وهل كان انتصاري في زوالي؟
كأنّ العمرَ ضاعَ بلا مآلِ
تكسّرتِ الدروعُ، وما حصدنا
سوى وهمٍ تُبدّده الليالي
فيا حربًا ظننتُ الفوزَ فيها
وما جلبتْ سوى حزنَ الرجالِ
فهل كنتُ الضحيةَ في كفاحي؟
وهل كان انتصاري في زوالي؟
أنا مُتعب جداً، رُبما لأن الطريق يبدو طويلاً، رُبما لأني أعبره وحيداً، ورُبما لأن هذا الفراغ الذي يملأ قلبي قد تمكن منّي أخيراً، لكنّني حقاً مُتعب.