Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
قد أكفُّ عن أي شيءٍ
إلّا عن سرعةِ إدراكي.
أدركُ كلَّ شيءٍ يحدثُ حولي، أفهم، ألاحظ، أنتبه.
ثم ألتزمُ دورَ المغفل.
‏أحبُّ الإشارات الإلهية التي تشعرنا أننا
مسموعين، تلك الإجابات الصغيرة اليومية، أُحبّها جداً.
المبالغة في إظهار الشيء دليلٌ على نقصه.
يبحثونَ عن هدايا باللّون الأحمر وأوطانهم غارقه به.
دماغي فيها مليون شريط ماضي قديم من ده وده 👤.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
رفضتني أحلامي رُغم أني لم احلم بالمستحيل.
فكُلُّ ماتمنيته كان عادياً
رفضتني وكأني لم أسعى نحوها يوماً.
أسألكَ أن ترزُقنا شعور ملامَسة أحلامنا
وأوقِن بأنكَ أكرمُ من سُئل.
يارب..
أحبُّ كَوْنِي أنا
الواثق الخائف، المنطلق الخجول، المستهتر المسؤول، القوي اللّين، الحالم العاقل، الساذج الذكي، المحنّك العفوي، المعاصِر الكلاسيكي، الثرثار الكتوم، الطفل البالغ، الورِع المتحرر، البسيط المعقد.
بقلبٍ عاطفيّ وعقل منطقيّ؛ وحيرةٍ ما بين الأمرين..
ضحكتُ باكياً، عندما خسرتُ كل شيء.
My climates
🙂‍↕️؟.
أبطالٌ كُثر يحتشدونَ داخلي..
منهم من يأبى الإستسلامَ قبلَ إنتهاءِ المعركة.
ومنهم من يوّدُ لو يستريحُ قليلاً،
ومنهم من يحلم، ويسعى، ويبذلُ جهدهُ
وآخرٌ ينتابهُ اليأسُ أحياناً.
وكلّهُم أنا
وتكتشفُ فجأةً
بعد رحلةٍ طويلةٍ،
أنّك لا تريدُ أن تكون الأفضلَ في
هذهِ الحياة.
كلُّ ما تريدهُ أن تجلسَ
هادئَ البالِ، مُعتدلَ المزاجِ لا تأبهُ
لأيِّ شيءٍ، وراضيٌ عن كل شيءٍ.
يسألونني: «أنتَ مع مَن؟
مع أي فصيلة دم؟
مع أي شارع؟
مع أي عَلَم؟
مع أي قناة؟
مع أي صورة لزعيم؟
مع تراب الوطن؟
أم التراب الذي تلقي به الشاحنات لقطع شرايين الوطن؟».
أجيب: أنا مع الملايين العربية التي ما عادت مستعدة للموت من أجل وطن.

أحلام مستغانمي
أبدو لهم وكأنهُ لا شيء يُرهقني،
‏وبداخلي بحرٌ من الأشياء يلتطمُ.
النساءُ تعرفُ من يأتي إليها مُحِبّاً،
ومَن يأتي مُنبهِراً، ومَن يأتي لأنَّ لا حيلةَ له غير هذا الطريقِ.
تعرفُ أيضاً لِمَن تعطي قلوبَها،
ولمَن تُطفىء لمعةَ الزخارفِ في عينيه،
ومَن تُرجِعه بعد أن جازَ الطريقَ بيدين فارغتين.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
My climates
انتصرت سوريا، عقبال حُبنا.
كُنتِ بفكر أستسلم...
بس هي جميلة أوي !
تستاهل احارب شوية كمان عشانها
شوية كده لاخر عمري كُله 🤏🏻.
رأيتُ السيفَ يبكي في يديَّا
كأنّ العمرَ ضاعَ بلا مآلِ

تكسّرتِ الدروعُ، وما حصدنا
سوى وهمٍ تُبدّده الليالي

فيا حربًا ظننتُ الفوزَ فيها
وما جلبتْ سوى حزنَ الرجالِ

فهل كنتُ الضحيةَ في كفاحي؟
وهل كان انتصاري في زوالي؟
أنا مُتعب جداً، رُبما لأن الطريق يبدو طويلاً، رُبما لأني أعبره وحيداً، ورُبما لأن هذا الفراغ الذي يملأ قلبي قد تمكن منّي أخيراً، لكنّني حقاً مُتعب.
2025/02/24 07:26:14
Back to Top
HTML Embed Code: