" يا ربّ؛ اختيارًا تصطفيه لي،
ودربًا تُهنئني به، فَما عدتُ أدري
بأي السبيل أحثّ الخُطى "
ودربًا تُهنئني به، فَما عدتُ أدري
بأي السبيل أحثّ الخُطى "
" إذا بقينا دومًا بإنتظار اللحظة التي يكون فِيها كُل شيء جاهزٌ تمامًا، فلن نبدأ أبدًا "
" تَشتبهُ فيكِ الفرَّاشات وأنتِ ترعيّن
حديقتكِ صَبَاحًا، أيُّ الوردِ تَقصُد ؟ "
حديقتكِ صَبَاحًا، أيُّ الوردِ تَقصُد ؟ "
" ألّا ينتهي الأُنس بالأَحِبّة وأن نَبقى للأبد
نستظل بهم ونُظلّلهم ونحيا في جوارهم "
– آمين
نستظل بهم ونُظلّلهم ونحيا في جوارهم "
– آمين
" وَلأننا نَسيرُ على هُداك نختار أن نكون دائمًا جُزءًا مِنَ الرَحمة، نختار المُصافحة عَنِ الإشاحة، والسَّلام عن الصدّ، واللِين عن الحِدّة، والتجاوز عن الأذى عندَ القُدرة على رَدِّهِ، فالسَّلامُ عليكَ حيًا فِينا لا تموت أبدًا، نُحبكَ ونُحب مَنْ يُحبكَ والمَوعدُ الحوض كَما أخبرتنا، وإنّا لنُصدقك "