حَتى لِو رقصتُ بمُفردي، لا تزال النشوّة تمطُر عندما يَختفي ذلكَ الضباب سَوف أركُض لكَ بأقدامي المُبللة،عانقني حينها.
بيّنما كانتَ الشّوارع فارغة..
عثرتُ في جيب سِترتي
على أغنية قَديمة
حين سَمِعتُها،
امتلأ المكان بِنا .
عثرتُ في جيب سِترتي
على أغنية قَديمة
حين سَمِعتُها،
امتلأ المكان بِنا .
" أخترت قصة رومانسية أخفيها عن أعين الناس "
"قد أبدو قوياً ، لكن في قلبي أنا أرتجف دائماً ، وأتألم من كل هذا "
"نحن مذنبين لكن لا.. لايمكنني الإبتعاد"
"قد أبدو قوياً ، لكن في قلبي أنا أرتجف دائماً ، وأتألم من كل هذا "
"نحن مذنبين لكن لا.. لايمكنني الإبتعاد"
أَريحِني عَلى صَدرِكَ
لِأَني مُتعبٌ مِثلك
دَع إِسمي وَ عِنوانِي وَماذا كُنت
سنيِنُ العمرُ تَخنقها دُروبُ الصَمت
وَجُئتُ إِليكَ لا أَدري لِماذا جِئت
وَخَلفَ البابِ أَمطارٌ تُطاردنِي
شِتاءٌ قاتِمُ الأَنفاسِ يَخنُقنِي
وَأَقدامٌ بِلونِ الليلِ تَسحقنِي
وَليسَ لدَي أَحبابٌ
وَلا بيتٌ لِيَؤويني مِن الطُوفان
وَجئتُ إِليكَ تَحملني رِياحُ الشَكِ للإِيمان
فَهل أَرتاحُ بَعض الوقتِ فِي عَينيكَ
أَم أَمضي مَع الأَحزان؟
وَهل فِي الناسِ مَن يُعطِي
بِلا ثَمنٍ بِلا دَينٍ بِلا مِيزان.
لِأَني مُتعبٌ مِثلك
دَع إِسمي وَ عِنوانِي وَماذا كُنت
سنيِنُ العمرُ تَخنقها دُروبُ الصَمت
وَجُئتُ إِليكَ لا أَدري لِماذا جِئت
وَخَلفَ البابِ أَمطارٌ تُطاردنِي
شِتاءٌ قاتِمُ الأَنفاسِ يَخنُقنِي
وَأَقدامٌ بِلونِ الليلِ تَسحقنِي
وَليسَ لدَي أَحبابٌ
وَلا بيتٌ لِيَؤويني مِن الطُوفان
وَجئتُ إِليكَ تَحملني رِياحُ الشَكِ للإِيمان
فَهل أَرتاحُ بَعض الوقتِ فِي عَينيكَ
أَم أَمضي مَع الأَحزان؟
وَهل فِي الناسِ مَن يُعطِي
بِلا ثَمنٍ بِلا دَينٍ بِلا مِيزان.