"أكتب
‏كي أفهم أخطائي
‏كي أتقن لغة الأشياءِ
‏أكتبُ
‏كي أبقى مُتّزنًا
‏بين وُلوعي واستغنائي
‏أكتب
‏كي تقرأني امرأةٌ
‏ليستْ تقرأ للشعر.."

‏"أرى بوضوح ماذا فعل والداك فيك حين أراقب طريقتك في الدفاع عن نفسك، من هنا تظهر الأخطاء، الحرمان، والعنف."

الوتر مستراحكم🤍

‏هاربًا من مدارهِ، كرمادٍ لم يعد ينتمي إلى أيِّ جمره.

ــ ‏تركت لي وجعاً يكفيني سبعون عاماً،أي كرماً هذا ! "

‏- كيف حالك ؟.
‏- إذا كان مجرد سؤال فأنا بخير أما إذا كان يهمك فأنا محطم من الداخل .

‏تفقد الأشياء بريقها مع مرور الوقت، ليش الأشياء وحدها حتى الأشخاص.

‏ما أشعر به الآن مشابهٌ تماماً للفراغ الذي يحدث في داخلك عند سقوطك من مكان مرتفع..

‏ميت على قيد الحياة اني اشعر اكثر مما ينبغي
واستيقظ اكثر مما ينبغي تكاد عيني تنكسر ..يومي واحد واليل عميق. اشعر اني دائما مريض بشيء ما اجهله..

ميتٌ على قيدِ الحياة أصبحَ النومُ حُلُماً أتمناه والراحَة أقصى أُمنياتي، عينايَ ذابِلتان وجسدي هزيل لا يقوى على النهوض، لم أعد أتحمّل كُلَّ هذا العذاب الذي يَحِلُّ بي، لقد يئستٌ من تصنّع الإبتسامة اللعينة ونفسي التي تَرفُضُني... 💔

الأوجاع تزاحمت، فَلا قلباً عاد يهَوى ولا نفساً باتت تشتاق.

كيف حالكَ؟

مسكونٌ بصدى ضحكتكِ .. ككل يوم ..

من سيُصدق أن حروباً تدور بداخلك منذ زمن .. وأن في صدرك مدناً انهارت بأكملها وأنت ما زلت لا تُظهِر شيئاً !!!

"ﺃﻏﻠﺐُ ﻣﺸﺎﻛﻠِﻨﺎ ﺍﻟﻨّﻔﺴﻴﺔ , ﺳﺒﺒُﻬﺂ ﺃﻧّﻨﺎ ﻻ‌َ ﻧُﺨﺒﺮُ ﺍﻵ‌ﺧﺮِﻳﻦ ﺃﻧّﻬُﻢ ﻗﺪ ﺗﺴﺒّﺒُﻮﺍ ﻓِﻲ ﺇﻳﺬﺍﺋﻨﺂ .. ﻣﺨﺎﻓﺔَ ﺃﻥ ﻧﺨﺴﺮﻫُﻢ !!

أشعر بُصداع كالسرطان ، بأمكانهُ تمزيق جَسدي ، لكن ما يؤلمني حقًا ، ليس لهُ علاج.

يا فرحة ما تمت 🥀

قَد كانْ فراقاً حّاداً يزولْ أثرهَ معْ الوقتَ لكَن السؤالْ الذٰي أحاول أنّ أطردهُ مراراً منْ رأسَي ولا يذهبَ كنتُ دائماً أضيئكَ كيّف أستطعتُ إطفائِي؟.

‏لقد أنتهى الأمر منذ تلك اللحظة التي أخترتُ فيها الصمت بدلاً من إخبارك أنني أشعر بالحزن لأنك لم تعد أنت.

مشاعرنا تبدو وكأنها بناية من اوراق اللعب، رغم الوقت الذي قضيّناه في بنائها بأهتمام وعناية، ألا انها تنهار بسرعة، وفي وقت لا يصدق، وتنهار على نحو تافه، تهوي بمجرد نفحة هواء خفيفة عبثت بها.

‏سافرتُ أبعدَ ما أطيقُ ولم تزلْ
عَيناكِ في عَيني ووَجهك وجهتِي

فإذا نظرتُ فأنتِ غايةُ نظرتِي
وإذا كتبتُ فأنتِ أنتِ قَصيدتِي