" ‏أنا مو حجر أنا آحّب بطريقھ غريبھ ، وآشتآق بطريقھ آغرب ، وآغآر بشگل گآرثي ، وآسگت , وبظل سآگت

الحبُّ ينبوعٌ
كلما فرغت منه زاد وجاش بالري ..
والحبيبُ من ساواكَ بنفسه،
وضحى بالنفيس من أجلك ..!
للأسف شوَّه الناس معنى الحب ..
حتى أصبحت كلمة " love " متلبسة بمعانٍ جنسية في أحيان كثيرة ..!
فليس الحب أن تقول : أحبك فقط ..
الحب أن تثق بمن تحب،
وأن ترتاح له، وتشتاق لسماع صوته ،
الحب أن تحس بأن طيفه معك،
وأن تشعر بالأمان معه ..!
عوِّد من حولك دائماً أن يستمعوا منك كلمات الحب مع التحية ،
هذا لايخدش وقارك ولايقلل من هيبتك
ولتعلم أنه في الحب فقط يجوز الربا،
فمـن أعطاك حُباً .. زِدهُ ضِعفين ...

https://www.tgoop.com/coktil

‏“قد لا تجدني في بعض الأحيان،
وهذا أمر طبيعي " إنني أختفي !
أتسلل إلى داخلي أحياناً
وأنسى أن للآخرين وجود ...
قد أنغمس في نفسي
لدرجة أنني في وجودي أكون بلا وجود ...

‏الحرب؟ إنها تجعلك تتآكل ببطئ ببطئ، ثم تنهيك بلا رحمة...
حتى وإن كانت الحياة من نصيبك، سيبقى منها فيك شيء ما لا يفارقك ..
إنها آسى وشعورٌ مريرٌ جداً ...

‏أعترف أشعر بالخوف من النهايات المجهولة، التي ما إن تبدأ قصةً ما تستعد النهايات لدورها،لذلك أفضل الأنصـاف قبل أن تفجعنا النهايات
لذلك أرحل!.

-
‏"أقرب الأشياء لنا ليست تلك الجميلة أو المدهشة أو التي تشبهنا ، بل هي تلك التي يميل إليها القلب بلا سبب"

‏ثمة نمطية مميتة لكُل ما يحدث ،تُعاد المواقف يتبدلُ ممثليها ،يعاد الشعور ذاته ،وقد ربما الأماكن!
كانت تُقذفُ إلى قلبي العديد من الكلمات احملها بشعور فرح العائد من البحر بما أصطاد أوزعها على من حولي بشعورِ أمٍ ترعى أبنائها بعدها ينتشرُ كل ما بعثت ليعود إليّ بشعور المغتربِ عند عوته.

‏أتفّهم رغبتك بالحديث الطويل اللّا منتهي لكنني أفضّل الهدوء ورغبتي في التواصل فقيره .

‏“علِّموا صغاركم أن المشي بجانب الحائط ذلّ وجبن وليس أمان، وأن من علمني حرفًا صرت له محبًا وليس عبدًا، نحن أحرار بعقولنا، وعلموهم أن يدًا واحدة تغرسُ وتكتُب، ولا يُعطلها عدم إستخدام اليد الأخرى، علِّموهم أن يمدُّوا أرجلهم خارج اللحاف ويصنعوا لحافًا أطول، ولا يستكينوا لقصره”💙💛

‏أنا ممن يتخذون الأمل كمهنة؛ أوزعه على الجميع وأنسى نفسي.
تماماً كما يصلح النجار نوافذ الآخرين ويترك منزله سلباً للرياح والعواصف.

‏- وكم وجعاً ارهقنا وكم فرحاً مَر سريعاً في غفلةٍ منا !!.

‏أشعرُ وكأنما يوجدُ ثقبٌ في قلبي يتَهاوى كُل من أحببتْ من خلالهِ !.

‏قل لي اذا أنا كنتُ عندك طارئًا سهل العبور .
فعلامَ تبكي عندما أبكي ؟
وما يبكيكَ إن مرت على قدري الظنون ؟!.

‏أنا هُنا ..
سأبقى بالقُـربِ دائماً ، فقط أنصت لقلبك سَتجدُني .
وإن غادرت لكن روحي تبقى ..
أنا ليس لي أرواحٌ كثيرة لكن يمكن لِروحي أن تنقسم لِعدة أجزاء ، فمتى ما أضطررتُ للمغادرة رحلتُ وبقى جزءٌ من روحي هنا .

‏لا يؤلمني أني أُدرك كل هذا ، يؤلمني أنني أُدرك وأكذّبه..أُدرك وأتجاهله أُدرك و أفوّته ، كان يجب أن يؤخذ إدراكي على محمل الجد ، وكنت لا أفعل.

‏“قد لا تجدني في بعض الأحيان، وهذا أمر طبيعي. إنني أختفي، أتسلل إلى داخلي أحياناً وأنسى أن للآخرين وجود. قد أنغمس في نفسي لدرجة أنني في وجودي أكون بلا وجود”

‏وتبقى الذكريات .!
قصصًا صامته ، تركت فينا أثر لا يزول ..!

‏شعور مؤلم .!
أن تنكسر الأشياء بـ داخلك و أنت هادئ ..!

‏لـ تكن روحك جميلة
مهما كثرت في قلبك الاحزان
لاتتوقف عن العطاء
وامنح ابتسامتك للجميع. ...

‏سأعترف لكَ أنِّي لا أزالُ أخصصُ جزءً من يومي لكّ ، أبتعدُ فيه عَن ضَجة العْالم ، وأتذكْر أحَاديثُك وَضحكاتك وأبتَسِم ...