Telegram Web
أنا آسف لأنك تريد القليل من الظل وأنا كُنت شجرة عظيمة الظل كثيرة الثّمار، لأنك تريد زهرة واحدة وأنا حقل أزهار ليس له نهاية، لأنك تُريد يداً تُربت وأنا كُلي أُربت حتىٰ قلبي، ولأنك تُريد نجمة وأنا كُنت مجرة وكونٌ كامل..
"آسف لأني كُنت كثير جداً عليك ولم أُقدّر حجمك جيداً"
أصبح كل شيء ممل وباهت، الإنترنت، العلاقات التي لم تنتهي ولم تستمر المعلقة بين السماء والأرض، الحياة الواقعية، لم يعد هناك شيءيعجبني، ولا يوجد مايثير شغفي أو يلفت إنتباهي، بحاجة الى كأس من الشغف أشربه على الريق، أريد أيضاً أن أبكي ربما أستريح كما يقولون، لكن حتى البكاء لا أستطيع أن أذرف أي دمعة، إنني في مرحلة فقدان الشغف التي هي أسوء من الإكتئاب، لا أعرف ماذا يجب علي أن أفعل؟
ملل كمن ألقوه في غياهب الجب ولم تلتقطة بعض السيارة•
اللهُم لا تجعل هذا اليوم يمضي إلا وقد أعطيتَ كُل منا مُراده، ورويت قلوبنا بفيض كرمك، وحققتَ لنا ما كُنا نظنهُ مُستحيلاً يالله.
الله يجبر خاطر ﮼آبّرِيِلْ.
"يسير الناس هربًا من شيءٍ ما أو سعيًا إليه، ولكنني أركض، لا إلى شيء، فقط لأنني لا أعرف كيف يتوقف المرء حين يتعب.."
- بينما كنت أقرأ اليوم سورة السجدة، استوقفتني آية: "فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُن"
‏انتابني الفضول للبحث عن معنى قُرة أعيُن!
قرور العين: هو الدمع البارد الذي يخرج ويفيض من العين مع شدة الفرح، فيا رب قُر أعيننا بما نتمنی.
الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يدرك حتمية الموت، ومع ذلك يؤجل السعادة
تعبة..
جَميعُ النِساء رائعات بشكلٍ أو بِآخر، لا يوجد إمرأة إلّا وَتحملُ علىٰ كتفيّها، الضوءَ لـ مدينةٍ كامِلةّ!
- كيف للإنسان أن يقول “وداعًا” للأشياء التي يحبها بدون أن تكون بطريقة مأساوية، بلا بكاء ملموس لثلاث ساعات، بلا بكاء محسوس في القلب، كيف؟!
‏لمَ يعُد الحَديث بيننا عفويّ كالسَابق
كلمَا حَاولتْ الحَديث معك شَعرتُ أنه
يتوجّب عَلي الاستئَذان.
مع مرور الوقت لن ترى الشروق أو الغروب كما كنت تراه في السابق تتلاشى الرغبات ويصل الإنسان لمرحلة الإعتياد، تستيقظ لانك مضطر، "وكيف حالك؟"طبعاً بخير حتى وإن كان العكس تماماً.
لم يحبني منذ البداية.
المُحِب لا يؤذي..
م بيّن بعينك ع كثر م جاك..
Forwarded from ﮼آبّرِيِلْ (﮼آبّرِيِلْ)
لقد أخترَّتُ ملامِح البرود، كَـ رأَي نهائِيّ عن هذه الحياة الفاجعة.
أنا في حال سيء وعندما كنت في وضع افضل مما انا عليه الان، كُنت ابكي كثيراً، كنت ابكي بسبب شكلي وعائلتي وفشلي الدراسي والان الوضع اسوء بكثير لكني لا اشعر بشيء، كنت اعتقد انني اذا وصلت لما انا عليه الان سأصاب بأحباط وسأبكي اكثر مما كنت افعل، لكني الان لا اشعر بشيء، ولم اعد ابكي وهذا يزعجني، لم اعد اشعر بنفسي، لا اعلم حتى كيف اصف هذا الوضع، ارغب بأن ابكي واصرخ وأن تكون لي اي ردة فعل لكني لا اعلم ماذا يحدث هذا ليس انا!
‏تهرب من الضجيج إلى العدم، والعدم يفزعك، لا هدوء في الهدوء كما تظن.
2024/07/01 10:57:19
Back to Top
HTML Embed Code: