"أودُّ أن أكون الهواء الذي يسكن رئتيك للحظة فقط. أودُّ أن أكون بتلك الخفة وبتلك الضرورة."
- مارغريت آتوود
- مارغريت آتوود
أن تُعاملني كأنني كل شيء بحثت عنه طوال حياتك، هذا هو نوع الحب الذي أريد أن أحتفظ به إلى الأبد
"تنهدت عند اللقاء الأول، لم أكن أعلم بأنَّ المرء يولد مجدداً من خلال تنهيدة وعينان تُنسي القلب الشقاء."
- كيف حافظتما على دوام الوُد بيَنكما ؟
= كُنا نعتذر، ولا نُطيل الخِصام، وما بينهما نتذكَر الألفة بيَننا
= كُنا نعتذر، ولا نُطيل الخِصام، وما بينهما نتذكَر الألفة بيَننا
كانت الأوطان حيثُ يُولد الإنسان في
الخرائط وكتب الجغرافيا إلى أن جاء
محمود درويش و قال :
" كأنَّ يديكِ بلَد، آهٍ من وطنٍ في جسَد ".
الخرائط وكتب الجغرافيا إلى أن جاء
محمود درويش و قال :
" كأنَّ يديكِ بلَد، آهٍ من وطنٍ في جسَد ".
إنَّ الإنسان يشبه ما يحبّ ، ما يتمنّى ، ما يهِبُ ، الإنسان يشبه كل تفاصيل عطائه.
"أشعر بشيء ما إتجاهك لا يُكتب، قد تعبر عنه لمسة يد، نظرة عينٍ متواصلة، أو حضن طويل".
لكنّه هو
هو مَن تتبدل معه هموم العُمر لمسرّات
هو رفيقُ الأيّام وجدارٌ أتكئُ عليه من بطشِ الدُنيا
هو فقَط
صديقُ الرّوحِ وحبيبُها
هو مَن تتبدل معه هموم العُمر لمسرّات
هو رفيقُ الأيّام وجدارٌ أتكئُ عليه من بطشِ الدُنيا
هو فقَط
صديقُ الرّوحِ وحبيبُها
ما بيننا أعمَق
من كُل هذهِ التساؤلات
ما بيننا
أُلفةٌ ومحبة
رغبةُ عُمرٍ أبدية
ووعدٌ سُرمدي و ثبات.
من كُل هذهِ التساؤلات
ما بيننا
أُلفةٌ ومحبة
رغبةُ عُمرٍ أبدية
ووعدٌ سُرمدي و ثبات.
الإنسحاب، وإغلاق الأبواب، وتغيير الأماكن ليس دليلاً على وجود البديل، بل هي مرحلة الإلتفات للنفس بعد استنزاف الرصيد الكامل من الفرص.
يَرْتقي الانسان بقدرِ ما يدفعُ غيره للارتقاء، ويُرزق بقدرِ ما يكون سببًا لرزق غيره، وتهطلُ عليه الخيرات عندما يكون مفتاحًا للخير، وتَطرق السّعادة أبوابَ قلبِه عندما يشحّ بها على غيره،
ذلك أنّ في الحياة قانونًا للوَفاء: من يُعطي بصدق يعودُ إليهِ العطاء.
ذلك أنّ في الحياة قانونًا للوَفاء: من يُعطي بصدق يعودُ إليهِ العطاء.