قال ابن القيم رحمه الله كما في كتابه الداء والدواء:

إن المعصية تورث الذل ولابد ، فإن العز كل العز في طاعة الله تعالى.

_قال الشيخ عادل الشوربجي حفظه الله:

[ من أكبر علامات الذل التي تورثها المعصية أن يكون العبد ذليلا بينه وبين نفسه ]

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_التعليف على الداء والدواء_درس رقم ١٣ }

قال الشيخ عادل الشوربجي حفظه الله:
_وبالإستقراء وجد العلماء أن هنالك ستة حالات إذا تلبث بها العبد يعظم الذنب :

( ١ ) الإصرار

( ٢ ) الإستصغار

( ٣ ) الفرح والإستبشار

( ٤ ) التهاون بستر الحليم الغفار

( ٥ ) المجاهرة

( ٦ ) أن يكون صاحب الذنب ممن يقتدى به

{ 📖 التعليق على الداء والدواء_درس رقم ١٣ }

تعليق على حلوى المولد...
الشيخ المربي عادل الشوربحي حفظه الله...

إنضم وأنشر لتعم الفائدة 👇
https://www.tgoop.com/dafaalseed305

هذه القناة فيها خطب الشيخ الجديدة وكثير من شروحات الشيخ حفظه الله...

_وهجر القرآن على ثلاثة أنواع: من أتى بواحدة فقد هجر، وما استكملت فيه الثلاثة تم هجرانه وهو على شفا هلكة :~

( ١ ) هجر التلاوة

( ٢ ) هجر التدبر

( ٣ ) هجر العمل

{ 📖الشيخ عادل الشوربجي_التعليق على الداء والدواء_درس رقم ١٥ }

_ضابط الغيرة:
هي تلك العاطفة التي تحمل المرء أن يحمي عرضه من كل محرم وشين وعار
وهي جبلية"أي خلقها ربنا في الخلق" ولكنها تزول بعدم تنميتها .
وهي نوعان :

( ١ ) غيرة محمودة
"وهي التي سبق ذكرها"

( ٢ ) غيرة مذمومة
"وهي أن يغار الرجل وليس ثم داع للغيرة"

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_التعليق على الداء والدواء_درس رقم ١٥ }

أثبت على الحق وإياك أن تداهن...
الشيخ المربي عادل الشوربحي حفظه الله...

إنضم وأنشر لتعم الفائدة 👇
https://www.tgoop.com/dafaalseed305

رخص العلماء في أن يظهر العبد بعض العبادات التي أمر الله بإخفائها بشرطين مجتمعين:

( ١ ) أن يغلب على الظن أن يقتدى به غيره

( ٢ ) أن يأمن من الوقوع في الرياء

_ فإن اختل أحد من الشرطين فلا يشرع له إظهار العمل

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_مبحث أمراض القلوب_درس٣٢ }

الأسباب التي تجعل القلب يصاب بمرض الحسد :

( ١ ) العداوة والبغضاء
"وهو من أشد أسباب الحسد فإن من أذاه شخص بسبب من الأسباب أبغضه قلبه والبغض يقتضي التشفي والانتقام فإن عجز عن ذلك أحب أن ينتقم ويتشفى منه الزمان ولا يريد له الخير"

( ٢ ) التعزز
"معنى التعزز أن يتوقع إنسان أن فلانا إن أصابته نعمة من ولاية أو علم أو مال ، أن يتكبر عليه وهو لا يطيق ذلك فيدفعه ذلك إلى الحسد"

( ٣ ) الخوف من فوت المقاصد
"وذلك يختص بالمتزاحمين على مقصود واحد ، مثال ذلك : تحاسد الإخوة في التزاحم على نيل المنزلة في قلب الأبوين ، وتحاسد الزوجات على نيل المنزلة في قلب الزوج ، وتحاسد الموظفين على نيل المنزلة في قلب الرئيس وهكذا ..."

( ٤ ) حب الرياسة وطلب الجاه لنفسه
"كمن يحب أن يكون عديم النظير في فن من الفنون ، فإذا مدح بشئ تفرد به ولا نظير له فيه فلو سمع بنظير له في أقصى العالم لساءه ذلك وأحب موته أو زوال النعمة عنه"

( ٥ ) خبث النفس البشرية وشحها بالخير لعباد الله
"وعلامة ذلك السبب : إذا علم الحاسد بحسن حال عبد من عباد الله فيما أنعم الله به عليه، يشق ذلك عليه، وإذا وصف له تنغص عيشهم واضطراب أموالهم فرح بذلك؛ فهذا دليل واضح على خبث النفس وشحها بالخير على الغير .

{ الشيخ عادل الشوربجي_مبحث أمراض القلوب_درس١٩ }

سبب الغضب :

_ هجوم ما تكرهه النفس ممن هو دونها #


{ الشيخ عادل الشوربجي_مبحث أمراض القلوب_درس٣٥ }

حقيقة الحسد :

إذا رأى إنسان نعمة على غيره وأيس من أن ينال هذه النعمة وهو يكره تخلفه ونقصانه ، فلا محال يجب زوال النقصان ، وزوال النقصان يكون بطريقتين :
( ١ ) إما أن ينال هذه النعمة
( ٢ ) وإما أن تزول هذه النعمة عن الغير
_ فإذا عجز عن إحدى الطريقتين تحرك القلب بتمني زوال النعمه عنه - وهذا هو الحسد

{ الشيخ عادل الشوربجي_ مبحث أمراض القلوب_درس١٨ }

_قواعد عامة في الكلام عن الآخرين : ~

( ١ ) الخوف من الله عز وجل.

( ٢ ) تقديم حسن الظن بالمسلمين.

( ٣ ) الكلام في الناس يجب أن يكون بعلم وعدل وإنصاف.

( ٤ ) العدل في وصف الآخرين.

( ٥ ) العبرة بكثرة الفضائل.

( ٦ ) العدل في المفاضلة بين الناس.

( ٧ ) المنهج الصحيح في الحب. والبغض

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_أمراض القلوب_درس رقم ١٣ }

_قال الشيخ عادل الشوربجي حفظه الله:

كتاب إغاثه اللهفان لابد أن يدرس ويحفظ لأنه لا ينفك عن هذا الكتاب "اي الداء والدواء لابن القيم رحمه الله"
بس دا فيه حاجات ودا فيه حاجات، لو اجتمعوا الاثنين عندك ! نعم الرجل إن استعنت بالله وطبقت. اه.

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_التعليق على الداء والدواء_درس رقم ١٩ }

حقيقة الحسد :

_إذا رأى إنسان نعمة على غيره وأيس من أن ينال هذه النعمة وهو يكره تخلفه ونقصانه ، فلا محال يجب زوال النقصان ، وزوال النقصان يكون بطريقتين:
( ١ ) إما أن ينال هذه النعمة
( ٢ ) وإما أن تزول هذه النعمة عن الغير
_ فإذا عجز عن إحدى الطريقتين تحرك القلب بتمني زوال النعمه عنه - وهذا هو الحسد.

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_أمراض القلوب_درس ١٨ }

_سبب تولد الحسد:

يتولد الحسد من الحقد ، وتولد الحقد من الغضب.

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_أمراض القلوب_درس ١٨ }

الأسباب التي تجعل القلب يصاب بمرض الحسد :

( ١ ) العداوة والبغضاء
"وهو من أشد أسباب الحسد فإن من أذاه شخص بسبب من الأسباب أبغضه قلبه والبغض يقتضي التشفي والانتقام فإن عجز عن ذلك أحب أن ينتقم ويتشفى منه الزمان ولا يريد له الخير"

( ٢ ) التعزز
"معنى التعزز أن يتوقع إنسان أن فلانا إن أصابته نعمة من ولاية أو علم أو مال ، أن يتكبر عليه وهو لا يطيق ذلك فيدفعه ذلك إلى الحسد"

( ٣ ) الخوف من فوت المقاصد
"وذلك يختص بالمتزاحمين على مقصود واحد ، مثال ذلك : تحاسد الإخوة في التزاحم على نيل المنزلة في قلب الأبوين ، وتحاسد الزوجات على نيل المنزلة في قلب الزوج ، وتحاسد الموظفين على نيل المنزلة في قلب الرئيس وهكذا ..."

( ٤ ) حب الرياسة وطلب الجاه لنفسه
"كمن يحب أن يكون عديم النظير في فن من الفنون ، فإذا مدح بشئ تفرد به ولا نظير له فيه فلو سمع بنظير له في أقصى العالم لساءه ذلك وأحب موته أو زوال النعمة عنه"

( ٥ ) خبث النفس البشرية وشحها بالخير لعباد الله
"وعلامة ذلك السبب : إذا علم الحاسد بحسن حال عبد من عباد الله فيما أنعم الله به عليه، يشق ذلك عليه، وإذا وصف له تنغص عيشهم واضطراب أموالهم فرح بذلك؛ فهذا دليل واضح على خبث النفس وشحها بالخير على الغير .

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_أمراض القلوب_درس ١٩ }

_الفرق بين الحسد والمنافسة:

المنافسة طلب التشبه بالأفاضل من غير إدخال ضرر عليه وهي فضيلة لأنها داعية إلى اكتساب الفضائل والتشبه بالأكابر وهي مشروعة لقوله تعالى"وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ"
_والحاسد معاند لقدر الله عز وجل ؛ ووجه ذلك أنه لا حسد إلا على نعمة والله عز وجل يقول "وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللّهِ" فإذا أنعم الله على عبد بنعمة لحكمة يعلمها ، فتمنى الحاسد زوالها فكأنه اعترض على قضاء الله وقدره ، قال تعالى" أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ"

{ 📖 الشيخ عادل الشوربجي_أمراض القلوب_درس ١٨ }