أحبك، إلى ذلك الشخص:
أحبك، جئتني في وقتٍ حقًا احتجتُ إليكَ فيه، وجدتُك تغمُرني دفئًا وحنانًا، أحببتك وأحببتُ تفاصيلك، عقلي باتَ مُدمنًا على وجودك ضمن أفكاري يا كلّ أفكاري، خُلقِت لي ولأجلي لأنك تناسبني ولا تُناسب مخلوقًا غيري، شخصًا ما عدتُ أراه شخص أصبح عالمًا وأرضًا وسماءً وقلبًا وروحًا أخرى تُجالسني وتؤنسني فِي وحدتي، أريدك لي ولوحدي، فأنتَ تخصني، تخصّ قلبي فقط .
أحبك، جئتني في وقتٍ حقًا احتجتُ إليكَ فيه، وجدتُك تغمُرني دفئًا وحنانًا، أحببتك وأحببتُ تفاصيلك، عقلي باتَ مُدمنًا على وجودك ضمن أفكاري يا كلّ أفكاري، خُلقِت لي ولأجلي لأنك تناسبني ولا تُناسب مخلوقًا غيري، شخصًا ما عدتُ أراه شخص أصبح عالمًا وأرضًا وسماءً وقلبًا وروحًا أخرى تُجالسني وتؤنسني فِي وحدتي، أريدك لي ولوحدي، فأنتَ تخصني، تخصّ قلبي فقط .
يا سَكنَي وسُكني وسُكْنتي ومسْكَني وسكينتي، يا أمْني وأماني وإيماني ومأْمني، يا روحي وراحَتي وروحانِيتي، ياقوّتي وقوُتي وقوقعتي، ياكُل الّذْين أحِب، وكل الذي أبتِغي، وكل الجَمالِ الّذي أرىٰ، يا كل اللحَظات المَطمئنّة، والليالي الهَادئة، والقُلب الراضي والمّرضي، والروح السَاكنةَ،والوجَه البّسام .
لو أنكَ هُنا
لأخذتُ مسؤولية ابتهاجِك
على عاتقي
ولنزعتُ الأشواك من كفيّك
شوكةً شوكةً
لو أنكَ هُنا
لشربتُ دموعك كُلها
وربتّ على أهدابِك المُتعبة
رمشةً رمشةً
لو أنّك هنا
لإلتهمتُ منك مُسببات الأذى
وقطّعتُ قلبي فداءً لك
قطعةً قطعة
لو أنّك فقط هُنا..
لحملتُ جِبالك على كاهلي
وابتلعتُ نارَك التي لا تهدأ
شعلةً شعلة .
لأخذتُ مسؤولية ابتهاجِك
على عاتقي
ولنزعتُ الأشواك من كفيّك
شوكةً شوكةً
لو أنكَ هُنا
لشربتُ دموعك كُلها
وربتّ على أهدابِك المُتعبة
رمشةً رمشةً
لو أنّك هنا
لإلتهمتُ منك مُسببات الأذى
وقطّعتُ قلبي فداءً لك
قطعةً قطعة
لو أنّك فقط هُنا..
لحملتُ جِبالك على كاهلي
وابتلعتُ نارَك التي لا تهدأ
شعلةً شعلة .
ويحقّ لِي أن أشبّه القَمر بِه لأن جمَاله فاق جَمال القَمر، قمرِي الذي أحب أقسِم له أن حبّه جاءَ واستوطَن قلبِي بثانية واستقر فِي رُوحي بلمِح البَصر وسكَن عقلِي بلحظةٍ لم يكُن ذنبي، بل كَان ذنبُه هو ف هو من فَتتني بحسنِه، يليقُ به الاستثناء .
أُريد أن أقول لك
أسِرقني منهُم
وأجِعلني بَين أورِدتُك
قَبل فَوات الأوان
أن لا أنتمي الى هَذا المَكان
خُذني إليك بداخِلك
لا أُريد أن يَحدثُ الفِراق
أن أتوه بَين النَاس
أفِتح ليَ ذراعك
وعَانقني بشدةً
حَان الوَقت لأقول
أصبحتُ بخير .
أسِرقني منهُم
وأجِعلني بَين أورِدتُك
قَبل فَوات الأوان
أن لا أنتمي الى هَذا المَكان
خُذني إليك بداخِلك
لا أُريد أن يَحدثُ الفِراق
أن أتوه بَين النَاس
أفِتح ليَ ذراعك
وعَانقني بشدةً
حَان الوَقت لأقول
أصبحتُ بخير .