هنا الضاحية الجنوبية عاصمة الكبرياء ..

مَن هو سيد رضا المگصوصي ؟

فَالعِزُّ يَبدَأُ مِنْ أَشْلَاءِ قَتْلَانَا…

الشهيد حسين أمير عبد اللهيان
بجانبهِ الشهيد القائد الشيخ نبيل قاووق

#ليلة_الشهداء

شبابنا بحاجة إلى القدوة. الشهداء هم القدوات. يجب أن يبقى ذكرهم حيّاً.

السيد الخامنئي "اعزه الله"

اللاعب الأندونيسي عندما سجل هدفه على السعودية احتفل على هيئة الشهيد السنوار.

نحـنُ بين خيارين بين السلّة و الذلة هيهات منّا الذلة.

- الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم

" يا من إذا تضايقت الأمور فتح لنا بابا لم تذهب إليه الأوهام، فصل على محمد وآل محمد وافتح لأموري المتضايقة بابا لم يذهب إليه وهم يا ارحم الراحمين "

عندما يُذكر مصطلح “الشيعة” في الغرب وبقية العالم، غالباً ما يتبادر الى أذهانهم أسماء مثل “الخميني، الحرس الثوري، حزب الله، وفصائل العراق”. هذا الارتباط طبيعي، إذ أن اسم الشيعة ارتبط في العقود الخمسة الماضية بهذه الشخصيات والجهات.
ومع ذلك، ما لا يفهمه العالم والغرب، بما في ذلك بعض الشيعة، هو أن مذهب الشيعة، مثل باقي الأديان والمذاهب، يحتوي على العديد من الاختلافات، خصوصاً في كيفية التعامل مع القضايا السياسية، فمرجعية النجف، على سبيل المثال، تتناول القضايا من منظور مختلف، وهذا ليس جرماً أو تهمة. بالمثل، تتعامل الأطراف الأخرى التي تحمل أيديولوجيات مختلفة مع القضايا من منظور خاص بها، وهذا أيضاً ليس جرماً أو تعدياً على مقام مرجعية النجف، لأن ما يميز المذهب الشيعي هو تعدد مراجع الدين، الذي يعكس تنوع الآراء والممارسات بين أتباعه.

يروي أحد الأشخاص ممن رأوا جثمان الحاج و المفكر الإسلامي و القائد العسكري الفذ إبراهيم عقيل "عبد القادر" بعد ارتقائه أن أصابع يده اليمنى كانت في حالة تسبيح كأنه لا يزال يحمل المسبحة الفاطمية و من المعروف عن الحاج عبد القادر أن المسبحة لا تفارق يده الكريمة لدرجة أن خرزاتها خاوت الجلد في أصابعه ...

#متابعات

🔸حساب الإمام الخامنئي دام ظله باللغة العبرية على منصة X

ويجب محاكمة كافة القادة السياسيين والعسكريين للعصابة الإرهابية الصهيونية
المجرمة.

القرقوز احمد البشير استلم مبالغ مالية كبيرة لتسخيف تسريبات وفضائح حكومة السوداني وتم دفع 100 الف دولار للحلقة

أن الطيور تملك من الحظ الوفير ما لايملكه احد فكلما أشتاقت إلى الحُسين حَلقت بجناحيها وطارت إليه

لا بأس بالبُكاء على الشهداء، ابكوا على الشهيد حتى تهدأ قلوبكم، غاية الأمر أن تتحلوا بالشكر و لاتنكروا هذه النعمة..

- الإمام الخامنئي "دام ظله "

الأشجع في زمن الاستسلام والذل
الأوفى في عصر التنكر والخذلان
الأجرأ في عهد الصمت والانقياد
الأمضى قولًا وفعلًا في زمن الخيانة والنفاق الحاضر الذي لا يعرف الغياب