📌خطر على الدين فاحذروه

يقول سماحة العلّامة الشيخ محمد آل حيدر:

ليس من عادة المرجعيات تقييم الاشخاص الا في حالات نادرة وكون ثلاثة من المراجع بينهم المرجع الاعلى يبينون كذب وعدم اجتهاد والتحذير من شخص معين هذا يعني انه خطر على الدين فاحذروه

المقدس والبشري في الشعر الحسيني

ندوة فكرية مع تجمع شعراء المنبر الحسيني في النجف الأشرف تناولت المحاور التالية:
١_ استحقاق الشعر الحسيني للتسديد بروح القدس.
٢_ الشروط التي تجعل الشعر الحسيني مؤهلا للتسديد.
٣_ علامات الثبات على الحق حتى النفس الأخير.
٤_ نماذج واقعية من التسديد للشعر الحسيني.
٥_ المدرسة النجفية في الشعر الحسيني وأهمية تطويرها للتأثير الإيجابي في عموم الشعر الحسيني.
٦_ خطورة الفخر وأهمية التواضع الصادق في تطور الشعر الحسيني.
٧_ دور الحوزة العلمية والشعر الحسيني في مواجهات انحرافات الغلو والتغزل الهابط والأطوار الغنائية.
٨_ صلابة الشعر والمنبر الحسيني في مواجهة الاضطهاد لا سيما في السجون والمعتقلات في العهد الصدامي المباد.
إدارة القناة.

https://youtu.be/67F4d2R3PPM?si=38ngOk4IVEJqIH7H

🍃نماذج من مرجعية الفقهاء في عصر الائمة ع 🍃

عن علي بن المسيب ، قال : قلت للرضا عليه السلام شقتي بعيدة ولست أصل إليك في كل وقت ، فممن آخذ معالم ديني ؟ فقال : من زكريا بن آدم القمي المأمون على الدين والدنيا ، قال علي بن المسيب ، فلما انصرفت قدمت على زكريا بن آدم فسألته عما احتجت إليه.

📚الاختصاص  ، ج : 1  ص : 87

على اي اساس نختار الاعلم ؟

تشخيص الاجتهاد والفقاهة .

ما هو موقف السيد المرجع ومقلديه من أتباع المتمرجع؟!
الكل يعرفني لم أتحدث يوماً باسم سيدنا المرجع السيستاني (دام ظله) ولم أنصّب نفسي ناطقاً باسمه (إنما أنقل عنه وعن مكتبه وفقاً للمصادر المقبولة عقلائياً)، ولكني اليوم أريد أن أعبّر عن رأيه (دام ظله) لكوني متأكداً من ذلك ١٠٠٪
أنا على يقين بأنّ السيد السيستاني (دام ظله) ينظر إلى أتباع المتمرجع عين نظرته لمقلديه ومقلدي بقية المراجع، من أنهم أبناؤه الذين يحبهم ويحرص على دنياهم وآخرتهم، يفرح لما يُفرحهم ويحزن لما يُحزنهم، ومن هنا جاءت إشاراته وتحذيراته لعموم المؤمنين ـ وأتباع المتمرجع داخلون في هذا العموم - لكي لا ينساقوا خلف دعوات من يدّعون الفقاهة كذباً ويتسنّمون مقام المرجعية من دون استحقاق، فيضيّع المؤمن دينه وقد يضيّع دنياه أيضاً.
ونحن كمقلدين للمراجع الحقيقيين لا ننظر لأتباع المتمرجع إلا وفق هذه النظرة الأخوية، وعلى أنهم مؤمنون لهم ما لنا من الولاية والمحبة والإخلاص، وليس ذلك منةً منا بل هو استحقاقهم العقائدي والفقهي، ولي شخصياً الكثير من الأصدقاء المؤمنين الطيبين منهم، ولذلك حقَّ علينا أن ننبههم لما هم فيه من الضياع ومخالفة الواضحات من القواعد، بعد صدور الكثير من المنبّهات لهم على عدم أهلية صاحبهم للمرجعية، وأنّ إثباتاتهم لا ترقى إلى أن تكون مثبتات لاجتهاده وأهليته، كونها من قبيل تعريف المجهول بالمجهول، وهذا شيء لا يقبله عقل ولا نقل.
كما ننبههم على أنّ المشايخ والسادة الذين يروّجون لصاحبهم قد سقط اعتبار كلامهم بعد معارضته لكلام من هو حجة شرعاً وهم الفقهاء والعلماء بل المراجع، ثمّ إنّ النافين لاجتهاده ليسوا من جهة واحدة ليقال - جدلاً - أنهم اتّفقوا على (تسقيطه)، بل من مختلف الاتجاهات.
أكرر أننا نعتقد أنهم إخواننا في الدين والعقيدة، غير أنّ ردود أفعالهم قاسية تجاه كل عالم أو فقيه ينبس ببنت شفة لبيان خطورة التمرجع ولو لم يذكر صاحبهم، وهذا يولّد ردة فعل من قبل جمهور الشيعة ضدّهم!!
نأمل أن يتدبّروا ويتأملوا فيما هم فيه، وإن كان ذلك صعباً، إلا أنّ الحجة تامة عليهم والتعصّب غير معذر أمام الله تعالى.
نسأل الله تعالى أن يرينا الحقّ حقاً فنتّبعه، والباطل باطلاً فنجتنبه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

#أبو_تراب_مولاي

https://www.tgoop.com/Aboturabmaulaay

15 محاضرة : حول موضوع المرجعية الدينية 

لسماحة آية الله السيد حسين الطباطبائي الحكيم "دامت بركاته"

1- تعريف المرجعية الدينية.

2- المرجعية الدينية: أساسها القرآني.

3- الأدلة على صحة تقليد الفقهاء العدول.

4- أساليب التضليل ضد المرجعية.

5- آليات إنتقال المرجعية الدينية.

6-7 المرجعية الدينية في زمان الغيبة (محاضرتان).

8- ظاهرة التمرجع التحليل والموقف.

9-  انتخاب المرجع الديني ومواصفاته.

10- اخلاق الاختلاف: طاعة المرجعية.

11- العبادة والولاء ومرجعية الفقهاء.

12- دور الفقيه في الموضوعات الخارجية.

13- الاجتهاد في الأبحاث الإسلامية بين الدوافع والمحددات.

14- إضاءات حول المرجعية.

15- ما بين سطور خطاب النصر المرجعي.
https://youtube.com/playlist?list=PLCedAlxsXkPZoecwXoU82Ewm73OwtuqeB&si=yXIY53t01XddUlQQ

🍃 وصايا الامام الرضا ع في اخر شهر شعبان .

🍃 وصايا الامام الرضا ع في اخر شهر شعبان .

🍃الركن الرمضاني ... والمظاهر الايمانية .

- سماحة السيد حسين الحكيم دامت بركاته