✨

كيف أصبحتم..؟


✨

✨
👆🏻

بالنسبة للرسالة أعلاه، أقول:

-ابحث في القناة عن وسم #وورد ستخرج لك (٦٨) نتيجة، شرحت فيها مهارات تنسيقية مهمة.
-هناك ورش تدريبية أقمتها مجاناً لأصدقاء القناة.
-هناك ورش تدريبية أقمتها مجاناً حضورياً للجامعة، وبعض الجهات.

▫️كما أنه بإمكانك التعلم بدون الرجوع إليَّ؛ الوورد لم أحتكره؛ ابحث عن مقاطع في اليوتيوب، تعلم، استمر، اسأل، ابحث عن المشاكل التي تواجهك، والأخطاء التي تطرأ عليك.

▫️ثم إن المبلغ المدفوع زهيد جداً في سبيل تعلُم مهارة تبقى معك العمر كله، و(ثم ثانية) الورشة التي ستدفع عليها ستهتم بها أكثر، من الورشة المجانية التي أتت إليك بدون جهد ومجهود (:


معليش هذا قهرني فكان لازم أرد عليه أمام أصدقائي المباركين، لابد تشاركوني تكديرة الخاطر ):

✨

✨

عندما تبتعد عن بحثك، وتريد الرجوع إليه، غالباً ما تشعر بصعوبة حتى تتمكن من الدخول لأجواء هذا البحث بعد الانقطاع؛ لذلك ابدأ بقراءته من البداية بشكل سريع، راجع عدِّل، أضف، أحذف، نسِّق، رتِّب، وما إلى ذلك.
ستشعر تلقائياً بالعودة المباركة للبحث والكتابة فيه-بعون الله-


✨

✨

والنفس راغبةٌ إذا رغّبتها
وإذا تُردّ إلى قليل تقنعُ..

#صباح_الخير

✨

✨

أهم خطوة من خطوات البحث هي الكتابة الجيدة..
فإن كان المستوى فيها غير جيد، فكيف يمكن للباحث أن يتطور، ويرفع من مستواه..؟

هل لكم تجارب ناجحة في هذا الباب..؟


✨

✨

#صباح_الخير وبعد:

فإن الإتقان لوحة فارغة، لا تزخر إلا بالتجربة؛ فابدأ برسم أولى خطوطها من الآن، ولا تنتظر أن تكون ماهراً منذ البداية، وتذكر أن الشجرة العملاقة بدأت بذرة صغيرة ضعيفة.


✨

✨

من لم يسلِّم نسخه لحد الآن فـ يلحق (:


✨

✨

باحث، وتجلس على بحثك طويلاً..؟
نصيحة لا تهمل الرياضة أبداً..


✨

✨

إجازة أو باقي..؟

أعتقد ج أم القرى هي الوحيدة التي لم تبدأ إجازتها بعد (:


✨

✨

‏تزداد قدرة الإنسان على الشعور بالسعادة والسلام الداخلي حين يُذكّر نفسه دائمًا بأن من طبيعة الحياة أنها مراحل، مرحلة تكون فيها الأمور مستقرة وجميلة، وأخرى يكون فيها تحديات وصعوبات، ومراحل تكون خليط بينها، وغالبًا لا يمكن أن تستمر مرحلة محددة طوال الوقت.

"د.بندر آل جلالة"


✨

✨

كيف تحول عاداتك اليومية إلى أدوات نجاح..؟


و #صباح_الخير


✨

✨

هذا السؤال👆🏻
وفي الفيديو أدناه الإجابة..👇🏻


✨

✨

طريقة استبدال الفاصلة (,) بـ (،) في كل البحث بخطوة واحدة..

#وورد
✨

✨

في اليوم التالي من مناقشتي قضيت أمسيةً ممتعة، وكنت أتطلع إلى ليلةٍ أخرى مليئة بالذكريات، خرجتُ في وقت متأخر من الليل، وطلبتُ أن أتجوَّل بالسيارة مع أهازيج الختام..
وهفت نفسي أن أحوم حول مقر الجامعة الرئيس، لأصنع محتوى أنشره في القناة، ويبقى معي ذكرى جميلة..

في طريقي إليها لم يعجبني التصوير من خلف زجاج السيارة، فطلبت أن نقف جانباً حتى ألتقط صوراً، ثم نواصل المسير..

فتحت الباب، وما إن وضعت قدمي على الأرض إلا وزلّ طرفها، تماسكت، ونظرت للأسفل، فإذا "بحفرة عميقة" إن سقطت فيها فوالله لن أنجو، لكنها رحمة الله!
لم يكن بيني وبين الوقوع شيئاً، كانت بجانب الباب مباشرة، تسمّرت في مكاني، ووقفت متجمِّدة، أتكلم بصوت مرتجف: "فيه حفرة" ):
حتى من كان يصاحبني دهش واستغرب من موضعها، ومن تركِنا لكل الطريق الطويل ووقوفنا بجانبها!

حالياً كلما أتذكر تلك اللحظة أصاب بقشعريرة؛ ولا أظن أن الذي أنجاني سوى الله ثم استوداعي لنفسي؛ فإنني لا أكاد أخرج مكاناً إلا واستودعت نفسي ومن معي، والسيارة وما فيها ومن فيها.. ):

طبعاً تعطّل مشروعي في تلك الليلة، وتفرّقت أفكاري كأنها أوراقٌ مبعثرة في مهب الريح، والمحتوى الذي كنت أنوي تحضيره لم يُكتب له الظهور..


لكن الحمدلله مازلتُ حية أرزق أنثر لكم من المنشورات غير المفيدة الكثير، وإلا لكنت ضحية التصوير والمحتوى والقناة والدكتوراه (:

✨

✨

قد تمر علينا محطات فيها من "الحلطمة" الكثير، وقد نحزن ونهتم ونتألم لأمور البحث وغيره، فاجعل هذا الشعور يأخذ مجراه..
لا تتبنى فكرة الإيجابية المفرطة، التي تدفعك دائماً إلى التحمُّل، وكأنك آلة..

الهروب من الألم ليس علاجاً ولا تخفيفاً، بل قد يكون سبباً في ازدياده، وكل شعور له وقته، فامنحه حقه في التعبير والتفريغ..

▪️اقرأ بتمعن هذه القصيدة للحمداني، جميلة ورقيقة وصادقة..

"بي مثل ما بِك من حزن ومن جزعٍ
‏وقد لجأتُ إلى صبرٍ، فلم أجِدِ"

✨