نموذج للمرأة المسلمة الخلوقة ، والزوجة الصالحة الوفية التي لازالت مستمسكة بدينها وفطرتها ، ولم تلوثها أفكار النسوية و الشبهات العلمانية السرطانية

👈كُلُّ اَلْوِلَايَاتِ اَلْمُتَّحِدَةِ اَلْأَمْرِيكِيَّةِ وممثليها كوَزِيرُ اَلْخَارِجِيَّةِ؛ووَزِيرَ اَلدِّفَاعِ وَقَائِدِ اَلْأَرْكَانِ وَجِنِرَالَاتِ اَلْجُيُوشِ وَأَكْثَرُ مِنْ 2000 مُقَاتِلِ مِنْ قُوَّاتِ اَلنُّخْبَةِ اَلْأَمْرِيكِيَّةِ ، وأسلحة فتاكة ، وحَامِلَتِي طَائِرَاتٍ عِمْلَاقَةً بِطَائِرَاتِهَا ، وَجِسْرٍ جَوِّيٍّ يَنْقُلُ ذَخَائِر وَصَوَارِيخَ وَبَارِجَتَيْنِ بِرِيطَانِيَّتَيْنِ ، وَطَائِرَاتِ مُقَاتِلَةٍ بِطَيَّارَيْهَا ، وَأَسْلِحَةُ فَرَنْسِيَّةٌ ، وَطَائِرَاتُ مَسِيرَةِ وَأَسْلِحَةِ أَلْمَانِيَّةٍ ، وَدَعْمٍ سِيَاسِيٍّ أَطْلَسِيٍّ ، و7 أَجْهِزَةَ مُخَابَرَاتٍ عَالَمِيَّةٍ ، و الخونة من الداخل والخارج ، والمتخاذلين ....

##إن تلك الحرب العالمية ، والخذلان الغير مسبوق جعلت البعض من أهلنا يقول ليتنا ننام ثم نستيقظ على أمة أخرى غير من خذلونا وأسلمونا لعدونا ..

👈تذكروا يا من نسيتم ..
إن الحَرْب القائمة حرب عَالَمِيَّةٌ عَلَى غَزَّةَ وحصار لا مثيل له..
لمَا اِشْتَدَّ اَلْحِصَارُ عَلَى اَلْمُسْلِمِينَ فِي اَلْمَدِينَةِ فِي عَهْدِ اَلرَّسُولِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِدُونِ أَكْلٍ وَلَا شُرْبَ وَأُنْهِكَهُمْ اَلتَّعَبُ...

👈كان اَلرَّسُولُ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي آخِرٍ اَللَّيْلِ يدعو فيقول :

🤲اَللَّهُمَّ مَنْزِل اَلْكِتَابِ، وَمَجَرِيَّ اَلسَّحَابِ، وَسَرِيعٌ اَلْحِسَابِ، وَهَازِمَ اَلْأَحْزَابُ، اَللَّهُمَّ زُلْزِلَ اَلْأَرْضُ مِنْ تَحْتِ أَقْدَامِ اَلْيَهُودِ اَلْمُغْتَصِبِينَ يَاعُزَيْزْ يَاكْرِيمْ اَللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِالْيَهُودِ وَمِنْ هَاوَدَهُمْ، وَمِنْ نَاصَرَهُمْ، اَللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِهُمْ فَإِنَّهُمْ لَايعَجَزُونْكْ، اَللَّهُمَّ أَرْسِلْ عَلَيْهِمْ جُنْدُ مِنْ عِنْدِكَ مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَشَمَائِلَهُمْ وَخُذْهُمْ أُخِذَ عَزِيزٌ مُقْتَدِرٌ...

👈يا أمتنا قوموا بواجبكم ..

وأقل النصرة ( الإكْثُارَ من اَلدُّعَاءُ لِإِخْوَانِنَا فِي غزة وعموم فِلَسْطِينَ )